أكد الدكتور فؤاد محمد الأنصاري رئيس جامعة البحرين، أن مشروعات التخرج الطلابية الناجحة تأتي نتيجة لتضافر الجهود الطلابية، والعمل الدؤوب تحت إشراف أساتذة متميزين، لافتاً إلى أن كلية الهندسة بالجامعة تشهد تقدماً في إنجازات الطلبة وتطوراً في أفكار مشروعاتهم وطريقة عرضها عاماً بعد عام.
جاء ذلك خلال كلمة له في احتفالية معرض مشروعات التخرج لطلبة كلية الهندسة بجامعة البحرين للعام الجامعي 2023/2024، والتي نظمتها الكلية بمشاركة أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، والطلبة، وأولياء أمورهم.
وعرض طلبة الكلية 80 مشروعاً متميزاً من البرامج الهندسية في الفصل الثاني، ضمن ستة برامج أكاديمية، هي: الهندسة الميكانيكية، والهندسة الكيميائية، وهندسة الأجهزة الدقيقة والتحكم في العمليات الصناعية، والهندسة المدنية، والهندسة الكهربائية، والهندسة الإلكترونية.
وتنوعت موضوعات المشروعات، إذ بحثت موضوعات هندسية مختلفة تخدم سوق العمل والقطاع الصناعي من خلال تركيزها على مجال توليد وتحسين كفاءة الطاقة، والطاقة المتجددة، والاستدامة البيئية، وتضمنت إضافات نوعية جديدة مثل: تصميم أنظمة ذكية للمراقبة والتحكم، وتحليل التردد في المحرك، وأنظمة استرداد الطاقة، وأنظمة إدارة النفايات، وتطوير الروبوتات البحرية، وتحلية المياة بالطاقة الشمسية، وتصميم جهاز اختبار للمستجمعات الشمسية الحرارية.
وسلم الأنصاري دروعاً وشهادات تقديرية لثمانية عشر مشروعاً للتخرج في احتفالية افتتاح المعرض التي أقيمت برعاية مبرة عبدالرحيم الكوهجي الخيرية، وشركة إبراهيم خليل كانو.
وخضعت مشروعات الطلبة جميعها إلى تقييم لجان تحكيم، تشكلت من أساتذة جامعة البحرين، إلى جانب محكمين خارجيين من ممارسي المهن الهندسية في القطاع الخاص بمملكة البحرين.
جاء ذلك خلال كلمة له في احتفالية معرض مشروعات التخرج لطلبة كلية الهندسة بجامعة البحرين للعام الجامعي 2023/2024، والتي نظمتها الكلية بمشاركة أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، والطلبة، وأولياء أمورهم.
وعرض طلبة الكلية 80 مشروعاً متميزاً من البرامج الهندسية في الفصل الثاني، ضمن ستة برامج أكاديمية، هي: الهندسة الميكانيكية، والهندسة الكيميائية، وهندسة الأجهزة الدقيقة والتحكم في العمليات الصناعية، والهندسة المدنية، والهندسة الكهربائية، والهندسة الإلكترونية.
وتنوعت موضوعات المشروعات، إذ بحثت موضوعات هندسية مختلفة تخدم سوق العمل والقطاع الصناعي من خلال تركيزها على مجال توليد وتحسين كفاءة الطاقة، والطاقة المتجددة، والاستدامة البيئية، وتضمنت إضافات نوعية جديدة مثل: تصميم أنظمة ذكية للمراقبة والتحكم، وتحليل التردد في المحرك، وأنظمة استرداد الطاقة، وأنظمة إدارة النفايات، وتطوير الروبوتات البحرية، وتحلية المياة بالطاقة الشمسية، وتصميم جهاز اختبار للمستجمعات الشمسية الحرارية.
وسلم الأنصاري دروعاً وشهادات تقديرية لثمانية عشر مشروعاً للتخرج في احتفالية افتتاح المعرض التي أقيمت برعاية مبرة عبدالرحيم الكوهجي الخيرية، وشركة إبراهيم خليل كانو.
وخضعت مشروعات الطلبة جميعها إلى تقييم لجان تحكيم، تشكلت من أساتذة جامعة البحرين، إلى جانب محكمين خارجيين من ممارسي المهن الهندسية في القطاع الخاص بمملكة البحرين.