أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" عن المشروعين الفائزين بجائزة اليونسكو الملك حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم في نسختها الخامسة عشر لعام 2023م، حيث فاز بها كل من: مشروع "ربط النقاط: محو الأمية الكربونية القائمة على البيانات" المقدم من رابطة معلمي مدارس "غوغو" في جمهورية كوريا، ومشروع “EducoNetImpact” المقدم من قبل مجموعة من الباحثين في جامعة مونس بمملكة بلجيكا.
وقد تم اختيار هذين المشروعين الفائزين من بين 71 ترشيحاً قدمتها 36 دولة عضواً في اليونسكو وثلاث منظمات غير حكومية لها علاقات رسمية مع اليونسكو، وذلك لعملهما الذي يجسد التقاطع بين التعلم الرقمي وتخضير التعليم، إذ تعمل هاتان المبادرتان على استخدام التكنولوجيا لتعزيز التعليم البيئي والمناخي، مع رفع الوعي حول التأثير البيئي للتكنولوجيا الرقمية.
ومن المقرر إقامة حفل تسليم الجوائز للفائزين في 2 سبتمبر 2024 بمقر منظمة اليونسكو بباريس وذلك تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وبهذه المناسبة، رفع سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة نجاح الجائزة في دورتها لهذا العام، وما حققته من سمعة دولية مكنتها من استقطاب عشرات الدول المشاركة حول العالم، مؤكداً أن وزارة التربية والتعليم سوف تستمر في التعاون الوثيق مع منظمة "اليونسكو" لتنفيذ مختلف المشاريع والمبادرات التعليمية التي تسهم في دعم وتطوير الممارسات التعليمية الناجحة على المستوى الدولي.
والجدير بالذكر أن جائزة اليونسكو الملك حمد لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم تهدف إلى تكريم الأفراد والمؤسسات والمنظمات غير الحكومية التي تعتمد أفضل الممارسات والاستخدامات المبتكرة لتكنولوجيا المعلومات والاتصال لتعزيز التعلم والتعليم والأداء التربوي بشكل عام، تحقيقا لأهداف منظمة اليونسكو على صعيد توفير التعليم الجيد والشامل والمنصف للجميع.
وقد تم اختيار هذين المشروعين الفائزين من بين 71 ترشيحاً قدمتها 36 دولة عضواً في اليونسكو وثلاث منظمات غير حكومية لها علاقات رسمية مع اليونسكو، وذلك لعملهما الذي يجسد التقاطع بين التعلم الرقمي وتخضير التعليم، إذ تعمل هاتان المبادرتان على استخدام التكنولوجيا لتعزيز التعليم البيئي والمناخي، مع رفع الوعي حول التأثير البيئي للتكنولوجيا الرقمية.
ومن المقرر إقامة حفل تسليم الجوائز للفائزين في 2 سبتمبر 2024 بمقر منظمة اليونسكو بباريس وذلك تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وبهذه المناسبة، رفع سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة نجاح الجائزة في دورتها لهذا العام، وما حققته من سمعة دولية مكنتها من استقطاب عشرات الدول المشاركة حول العالم، مؤكداً أن وزارة التربية والتعليم سوف تستمر في التعاون الوثيق مع منظمة "اليونسكو" لتنفيذ مختلف المشاريع والمبادرات التعليمية التي تسهم في دعم وتطوير الممارسات التعليمية الناجحة على المستوى الدولي.
والجدير بالذكر أن جائزة اليونسكو الملك حمد لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم تهدف إلى تكريم الأفراد والمؤسسات والمنظمات غير الحكومية التي تعتمد أفضل الممارسات والاستخدامات المبتكرة لتكنولوجيا المعلومات والاتصال لتعزيز التعلم والتعليم والأداء التربوي بشكل عام، تحقيقا لأهداف منظمة اليونسكو على صعيد توفير التعليم الجيد والشامل والمنصف للجميع.