أكد الأستاذ الدكتور حسن بن رفدان الهجهوج، رئيس جامعة المملكة، أن الجامعة تسعى لتقديم برامج أكاديمية متميزة تلبي احتياجات سوق العمل وتواكب تطلعات التنمية في مملكة البحرين. مشيراً إلى أن الجامعة تطرح مجموعة متنوعة من البرامج في مرحلتي البكالوريوس والماجستير في مختلف التخصصات، مع التركيز على إعداد كوادر وطنية مؤهلة قادرة على المساهمة الفاعلة في تطوير القطاعات الحيوية في المملكة.
حيث تطرح جامعة المملكة برامج متنوعة في البكالوريوس في كلية الحقوق، كلية إدارة الأعمال، كلية تقنية المعلومات وكلية الهندسة والتصميم، وبرامج ماجستير في كلية إدارة الأعمال، كلية الحقوق وكلية الهندسة والتصميم.
وأوضح الدكتور الهجهوج أن الجامعة تتبنى معايير محددة في اختيار الكوادر التدريسية، مع التركيز على المؤهلات العلمية والخبرات البحثية والكفاءات التدريسية، لتوفير بيئة أكاديمية محفزة للطلبة وتحقيق مخرجات تعليمية متميزة.
وفيما يتعلق بالجانب العملي والتطبيقي في التعليم، أكد الدكتور الهجهوج أن الجامعة تربط بين النظرية والتطبيق من خلال تصميم برامج أكاديمية متكاملة تشمل مشاريع بحثية وتدريبات ميدانية وزيارات لمؤسسات العمل. مشيراً إلى أن هذا التوجه يهدف إلى إعداد خريجين قادرين على الانخراط بفعالية في سوق العمل والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية الوطنية.
وفي ختام تصريحه أكد الهجهوج أن الجامعة تسعى باستمرار إلى تطوير برامجها الأكاديمية وتعزيز بيئتها التعليمية والبحثية لتواكب متطلبات التنمية المستدامة في المملكة، معرباً عن فخره بالإنجازات التي حققتها الجامعة وطموحه لتحقيق المزيد من التميز والريادة في مجال التعليم الجامعي.
الجدير بالذكر أن جامعة المملكة تعد إحدى الجامعات الخاصة الرائدة في مملكة البحرين الحاصلة على عدة اعتمادات محلية واعترافات اقليمية ، بالاضافة الى اعتمادها على الشهادات الاحترافية بشكل كبير إلى جانب الشهادة الأكاديمية وذلك في مختلف التخصصات التي تطرحها الجامعة، حيث هناك اتفاقيات تم إبرامها مع معاهد بريطانية لهذا الغرض في سبيل تأمين أفضل فرص للعمل بعد التخرج
{{ article.visit_count }}
حيث تطرح جامعة المملكة برامج متنوعة في البكالوريوس في كلية الحقوق، كلية إدارة الأعمال، كلية تقنية المعلومات وكلية الهندسة والتصميم، وبرامج ماجستير في كلية إدارة الأعمال، كلية الحقوق وكلية الهندسة والتصميم.
وأوضح الدكتور الهجهوج أن الجامعة تتبنى معايير محددة في اختيار الكوادر التدريسية، مع التركيز على المؤهلات العلمية والخبرات البحثية والكفاءات التدريسية، لتوفير بيئة أكاديمية محفزة للطلبة وتحقيق مخرجات تعليمية متميزة.
وفيما يتعلق بالجانب العملي والتطبيقي في التعليم، أكد الدكتور الهجهوج أن الجامعة تربط بين النظرية والتطبيق من خلال تصميم برامج أكاديمية متكاملة تشمل مشاريع بحثية وتدريبات ميدانية وزيارات لمؤسسات العمل. مشيراً إلى أن هذا التوجه يهدف إلى إعداد خريجين قادرين على الانخراط بفعالية في سوق العمل والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية الوطنية.
وفي ختام تصريحه أكد الهجهوج أن الجامعة تسعى باستمرار إلى تطوير برامجها الأكاديمية وتعزيز بيئتها التعليمية والبحثية لتواكب متطلبات التنمية المستدامة في المملكة، معرباً عن فخره بالإنجازات التي حققتها الجامعة وطموحه لتحقيق المزيد من التميز والريادة في مجال التعليم الجامعي.
الجدير بالذكر أن جامعة المملكة تعد إحدى الجامعات الخاصة الرائدة في مملكة البحرين الحاصلة على عدة اعتمادات محلية واعترافات اقليمية ، بالاضافة الى اعتمادها على الشهادات الاحترافية بشكل كبير إلى جانب الشهادة الأكاديمية وذلك في مختلف التخصصات التي تطرحها الجامعة، حيث هناك اتفاقيات تم إبرامها مع معاهد بريطانية لهذا الغرض في سبيل تأمين أفضل فرص للعمل بعد التخرج
