بمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين لتأسيس المجلس...
أكد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أن المجلس الأعلى للمرأة يضطلع بأدوار وطنية ومحورية مهمة، تُسهم في استدامة تقدُّم المرأة البحرينية، وإبراز إمكانياتها وقدراتها الفاعلة في تعميق مسيرة التنمية والازدهار، وتحقيق التطلعات والرؤى الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظَّم، حفظه الله ورعاه، معربًا عن الفخر والاعتزاز بدعم جلالة الملك المعظّم، أيده الله، لكل المبادرات والبرامج الوطنية التي ترسخ جهود وعطاءات المرأة باعتبارها مكونًا أساسيًا وشريكًا جديرًا وإيجابيًا في بناء الدولة ونهضتها.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنّ الدعم الملكي الذي يحظى به المجلس الأعلى للمرأة منذ تأسيسه، يعكس فكرًا حكيمًا، ونظرة استشرافية من لدن جلالة الملك المعظّم، رعاه الله، من أجل أن يتنامى دور المرأة البحرينية، ويثمر عطاؤها في شتى مجالات التقدم والنماء بمملكة البحرين.
وبمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، التي يُحتفى بها في الثاني والعشرين من شهر أغسطس كل عام، وتتزامن هذا العام مع الاحتفاء باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظّم مقاليد الحكم، أشاد رئيس مجلس الشورى بالمبادرات والبرامج الطموحة التي تقدمها الحكومة الموقرة، وحرصها المتواصل على إدماج احتياجات المرأة البحرينية ضمن الإستراتيجيات الحكومية، مثمنًا اهتمام ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، ومتابعة سموّه لكل ما يعزز مشاركة المرأة البحرينية ضمن فريق البحرين، ويؤكد حضورها الفاعل وإسهامها المتميز في مسارات التنمية الوطنية.
وأثنى رئيس مجلس الشورى على الجهود الحثيثة، والأدوار البارزة لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المعظّم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، مقدّرًا متابعة واهتمام سموّها بتنمية كفاءات وقدرات المرأة البحرينية، وتحفيزها على استمرار العطاء والإخلاص والتفاني في خدمة مملكة البحرين.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن قيادة صاحبة السمو الملكي قرينة العاهل المعظّم، للمجلس الأعلى للمرأة على مدى 23 عامًا، تعد إحدى الركائز والأسس في استمرار قصص النجاح والإنجاز التي يحققها المجلس، منوّهًا معاليه بالجهود الكبيرة التي تبذلها الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة، في تنفيذ البرامج والمبادرات، وإيجاد الشراكات المثمرة مع مختلف المؤسسات.
ونوّه رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ المجلس يحرص على تعميق مجالات التعاون والتنسيق المشترك مع المجلس الأعلى للمرأة، مؤكدًا أن السلطة التشريعية تولي اهتمامًا مستمرًا بدعم ومساندة المرأة البحرينية، من خلال سن قوانين وتشريعات تُثري منظومة القوانين الوطنية، وتحفز المرأة على مزيد من التطور والتقدم من أجل بناء مملكة البحرين وازدهارها.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ الاحتفاء بذكرى تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، يشكل احتفاءً بصرحٍ وطنيٍ زاهرٍ بمحطات الإنجاز والنجاح التي حصدتها المرأة البحرينية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
أكد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أن المجلس الأعلى للمرأة يضطلع بأدوار وطنية ومحورية مهمة، تُسهم في استدامة تقدُّم المرأة البحرينية، وإبراز إمكانياتها وقدراتها الفاعلة في تعميق مسيرة التنمية والازدهار، وتحقيق التطلعات والرؤى الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظَّم، حفظه الله ورعاه، معربًا عن الفخر والاعتزاز بدعم جلالة الملك المعظّم، أيده الله، لكل المبادرات والبرامج الوطنية التي ترسخ جهود وعطاءات المرأة باعتبارها مكونًا أساسيًا وشريكًا جديرًا وإيجابيًا في بناء الدولة ونهضتها.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنّ الدعم الملكي الذي يحظى به المجلس الأعلى للمرأة منذ تأسيسه، يعكس فكرًا حكيمًا، ونظرة استشرافية من لدن جلالة الملك المعظّم، رعاه الله، من أجل أن يتنامى دور المرأة البحرينية، ويثمر عطاؤها في شتى مجالات التقدم والنماء بمملكة البحرين.
وبمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، التي يُحتفى بها في الثاني والعشرين من شهر أغسطس كل عام، وتتزامن هذا العام مع الاحتفاء باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظّم مقاليد الحكم، أشاد رئيس مجلس الشورى بالمبادرات والبرامج الطموحة التي تقدمها الحكومة الموقرة، وحرصها المتواصل على إدماج احتياجات المرأة البحرينية ضمن الإستراتيجيات الحكومية، مثمنًا اهتمام ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، ومتابعة سموّه لكل ما يعزز مشاركة المرأة البحرينية ضمن فريق البحرين، ويؤكد حضورها الفاعل وإسهامها المتميز في مسارات التنمية الوطنية.
وأثنى رئيس مجلس الشورى على الجهود الحثيثة، والأدوار البارزة لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المعظّم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، مقدّرًا متابعة واهتمام سموّها بتنمية كفاءات وقدرات المرأة البحرينية، وتحفيزها على استمرار العطاء والإخلاص والتفاني في خدمة مملكة البحرين.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن قيادة صاحبة السمو الملكي قرينة العاهل المعظّم، للمجلس الأعلى للمرأة على مدى 23 عامًا، تعد إحدى الركائز والأسس في استمرار قصص النجاح والإنجاز التي يحققها المجلس، منوّهًا معاليه بالجهود الكبيرة التي تبذلها الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة، في تنفيذ البرامج والمبادرات، وإيجاد الشراكات المثمرة مع مختلف المؤسسات.
ونوّه رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ المجلس يحرص على تعميق مجالات التعاون والتنسيق المشترك مع المجلس الأعلى للمرأة، مؤكدًا أن السلطة التشريعية تولي اهتمامًا مستمرًا بدعم ومساندة المرأة البحرينية، من خلال سن قوانين وتشريعات تُثري منظومة القوانين الوطنية، وتحفز المرأة على مزيد من التطور والتقدم من أجل بناء مملكة البحرين وازدهارها.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ الاحتفاء بذكرى تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، يشكل احتفاءً بصرحٍ وطنيٍ زاهرٍ بمحطات الإنجاز والنجاح التي حصدتها المرأة البحرينية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.