كرمت الناشطة الاجتماعية رائدة العمل التطوعي في المجتمع الدولي خلود عبدالله فرحان منتسبات دار أم الحصم لرعاية الوالدين أمس، بمناسبة (اليوم العالمي لمحو الأمية) الذي يصادف الثامن من سبتمبر من كل عام، الذي يقام هذا العام تحت شعار تعزيز التعليم المتعدد اللغات: محو الأمية من أجل التفاهم المتبادل والسلام على سلك السبل الوقائية الاستباقية لسد منابع الأمية بدلاً من مجرد انتهاج الآليات العلاجية للتصدي لهذه الظاهرة .
وقالت فرحان " أن تكريمي لمنتسبات دار أم الحصم لرعاية الوالدين يأتي في اطار ما نقوم به بشكل مستمر من تقديم لكل أنواع الدعم المعنوي والنفسي للفئات المجتمعية المهمة بمملكة البحرين، وما يرتقي بالمرأة البحرينية في جميع شؤون الحياة، وهو واجب علينا جميعا كناشطين اجتماعيين وهي مسؤولية وطنية في المقام الأول ذلك لأن منتسبات دُور الرعاية هن أمهاتنا وخالاتنا وعماتنا، وهن أعز ما نملك في مملكتنا العزيزة".
وأوضحت " أن اليوم العالمي لمحو الأمية من المناسبات المهمة التي تتطلع كل شعوب العالم لترسيخ معانيها وقيمها الجميلة، وفي هذا العام دعت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة الإيسيسكو، الجميع إلى تكثيف الجهود الحثيثة للنهوض بمحو الأمية والارتقاء بجودته وتعظيم الاستفادة منه في تعزيز التفاهم المتبادل والسلام، كما شددت تعزيز التعليم المتعدد اللغات ذلك لأن محو الأمية تسهم في الارتقاء بالانسان وحثه على سلك السبل الوقائية الاستباقية لسد منابع الأمية".
وفي ذات السياق طالبت الناشطة الاجتماعية رائدة العمل التطوعي الدولة ومؤسسات المجتمع المدني الاهتمام بدعم مبادرات محو الأمية والتعليم الشامل والمنصف للجميع، مع التذكير بأن الأمية ليس هي أمية الكتابة والقراءة فحسب، بل أمية التعامل مع اجهزة الكمبيوتر والبرامج التي يحتاجها الانسان للتعامل معها في حياته اليومية، فمملكة البحرين بفضل الله وسياسة قيادتها الحكيمة تجاوزت منذ عقود أمية الكتابة والقراءة، لذلك ينبغي النظر لمسألة الأمية على نحو واسع وشامل".
وبينّت فرحان "أنها تشعر بالسعادة بمناسبة تكريم منتسبات دور الرعاية، لأن أجمل لحظات الانسان هي التي يقضيها مع كبار السن الذين اكتسبوا الخبرات الطويلة في الحياة، فاصبحوا علامات منيرة تضئ الطريق لمن تاهت بهم السبل وأغوتهم الحياة"، واضافت فرحان بقولها " أحس بالفرحة التي ارتسمت في وجوه منتسبات دار أم الحصم لرعاية الوالدين، وتقديرهن لمبادرة التكريم إجلالا وتقديرا لهن على ما قدمن من جهود مقدرة في تطور وازدهار البحرين".
وفي الختام عبّر منتسبات دار أم الحصم لرعاية الوالدين عن أبلغ مشاعر السعادة والفرحة بهذا التكريم الذي أثلج الصدور، وأكدن بأن هذه المبادرة الانسانية من رائدة العمل التطوعي في المجتمع الدولي خلود عبدالله فرحان حافزا مهما ومعنويا شاكرين لها ومقدرين هذه المشاعر النبيلة متمنين لها دوام الصحة والعافية.
وقالت فرحان " أن تكريمي لمنتسبات دار أم الحصم لرعاية الوالدين يأتي في اطار ما نقوم به بشكل مستمر من تقديم لكل أنواع الدعم المعنوي والنفسي للفئات المجتمعية المهمة بمملكة البحرين، وما يرتقي بالمرأة البحرينية في جميع شؤون الحياة، وهو واجب علينا جميعا كناشطين اجتماعيين وهي مسؤولية وطنية في المقام الأول ذلك لأن منتسبات دُور الرعاية هن أمهاتنا وخالاتنا وعماتنا، وهن أعز ما نملك في مملكتنا العزيزة".
وأوضحت " أن اليوم العالمي لمحو الأمية من المناسبات المهمة التي تتطلع كل شعوب العالم لترسيخ معانيها وقيمها الجميلة، وفي هذا العام دعت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة الإيسيسكو، الجميع إلى تكثيف الجهود الحثيثة للنهوض بمحو الأمية والارتقاء بجودته وتعظيم الاستفادة منه في تعزيز التفاهم المتبادل والسلام، كما شددت تعزيز التعليم المتعدد اللغات ذلك لأن محو الأمية تسهم في الارتقاء بالانسان وحثه على سلك السبل الوقائية الاستباقية لسد منابع الأمية".
وفي ذات السياق طالبت الناشطة الاجتماعية رائدة العمل التطوعي الدولة ومؤسسات المجتمع المدني الاهتمام بدعم مبادرات محو الأمية والتعليم الشامل والمنصف للجميع، مع التذكير بأن الأمية ليس هي أمية الكتابة والقراءة فحسب، بل أمية التعامل مع اجهزة الكمبيوتر والبرامج التي يحتاجها الانسان للتعامل معها في حياته اليومية، فمملكة البحرين بفضل الله وسياسة قيادتها الحكيمة تجاوزت منذ عقود أمية الكتابة والقراءة، لذلك ينبغي النظر لمسألة الأمية على نحو واسع وشامل".
وبينّت فرحان "أنها تشعر بالسعادة بمناسبة تكريم منتسبات دور الرعاية، لأن أجمل لحظات الانسان هي التي يقضيها مع كبار السن الذين اكتسبوا الخبرات الطويلة في الحياة، فاصبحوا علامات منيرة تضئ الطريق لمن تاهت بهم السبل وأغوتهم الحياة"، واضافت فرحان بقولها " أحس بالفرحة التي ارتسمت في وجوه منتسبات دار أم الحصم لرعاية الوالدين، وتقديرهن لمبادرة التكريم إجلالا وتقديرا لهن على ما قدمن من جهود مقدرة في تطور وازدهار البحرين".
وفي الختام عبّر منتسبات دار أم الحصم لرعاية الوالدين عن أبلغ مشاعر السعادة والفرحة بهذا التكريم الذي أثلج الصدور، وأكدن بأن هذه المبادرة الانسانية من رائدة العمل التطوعي في المجتمع الدولي خلود عبدالله فرحان حافزا مهما ومعنويا شاكرين لها ومقدرين هذه المشاعر النبيلة متمنين لها دوام الصحة والعافية.