بمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية...
أكد معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أن المبادئ والقيم الديمقراطية في مملكة البحرين، ترتكز على الثوابت الوطنية الرصينة، وتتطور عبر تنامي الوعي السياسي لدى أفراد المجتمع، وإسهاماتهم الإيجابية والمسؤولة في مسارات النهضة والتقدم، التي تشهد منجزات ونجاحات متواصلة، بفضل الرؤى الديمقراطية والنهج الحكيم لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظَّم، حفظه الله ورعاه، معربًا معاليه عن الفخر والاعتزاز الكبيرين بالمسيرة الديمقراطية المزدهرة، والتي تعد أحد الأسس والركائز التي جاءت ضمن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أن النظرة الاستشرافية لجلالة الملك المعظّم، أيّده الله، أسهمت في رسم خارطة طريق شاملة تحقق التنمية الوطنية والديمقراطية، وفق أسس ثابتة تقوم عليها دولة المؤسسات والقانون، مبينًا أنّ مملكة البحرين شهدت على مدى العقود الماضية محطات مشرقة تعكسُ إدراكًا وطنيًا ومجتمعيًا للممارسات الديمقراطية الحديثة.
وبمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية، الذي تحتفي به دول العالم في الخامس عشر من شهر سبتمبر كل عام، قال معالي رئيس مجلس الشورى إنَّ مملكة البحرين تشارك دول العالم في الاحتفاء بهذه المناسبة الدولية، وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم، مؤكدًا أن العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم فتح آفاقًا واسعة للممارسات الديمقراطية، والمشاركة في المؤسسات الدستورية، والمنظمات الأهلية والاجتماعية.
وأوضح معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ المنجزات الديمقراطية تتحقق بالجهود الكبيرة والمبادرات النوعية التي تنفذها الحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، مثمنًا حرص سموّه المشهود على تعميق المسؤولية التي يضطلع بها فريق البحرين بمختلف المؤسسات، في تعزيز الوعي الديمقراطي، وبناء المجتمع على أسس ديمقراطية سليمة.
وأعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن الفخر والاعتزاز بالدور الوطني المؤثر الذي تقوم به السلطة التشريعية في إبراز التقدم الديمقراطي المتميز بمملكة البحرين، وبناء الشراكات البرلمانية المثمرة مع البرلمانات والمجالس التشريعية في الدول الشقيقة والصديقة، إلى جانب ترسيخ مفاهيم الدبلوماسية البرلمانية البحرينية، وأهمية دعم الحوارات والمناقشات البرلمانية، لما لها من أثر وفاعلية في تأصيل الممارسات الديمقراطية.
وذكر معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ تركيز اليوم الدولي للديمقراطية هذا العام على موضوع الذكاء الاصطناعي، يعكس الاهتمام الدولي بضرورة تسخير واستثمار هذا التطور التكنولوجي فيما يخدم الأهداف التنموية.
أكد معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أن المبادئ والقيم الديمقراطية في مملكة البحرين، ترتكز على الثوابت الوطنية الرصينة، وتتطور عبر تنامي الوعي السياسي لدى أفراد المجتمع، وإسهاماتهم الإيجابية والمسؤولة في مسارات النهضة والتقدم، التي تشهد منجزات ونجاحات متواصلة، بفضل الرؤى الديمقراطية والنهج الحكيم لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظَّم، حفظه الله ورعاه، معربًا معاليه عن الفخر والاعتزاز الكبيرين بالمسيرة الديمقراطية المزدهرة، والتي تعد أحد الأسس والركائز التي جاءت ضمن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أن النظرة الاستشرافية لجلالة الملك المعظّم، أيّده الله، أسهمت في رسم خارطة طريق شاملة تحقق التنمية الوطنية والديمقراطية، وفق أسس ثابتة تقوم عليها دولة المؤسسات والقانون، مبينًا أنّ مملكة البحرين شهدت على مدى العقود الماضية محطات مشرقة تعكسُ إدراكًا وطنيًا ومجتمعيًا للممارسات الديمقراطية الحديثة.
وبمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية، الذي تحتفي به دول العالم في الخامس عشر من شهر سبتمبر كل عام، قال معالي رئيس مجلس الشورى إنَّ مملكة البحرين تشارك دول العالم في الاحتفاء بهذه المناسبة الدولية، وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم، مؤكدًا أن العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم فتح آفاقًا واسعة للممارسات الديمقراطية، والمشاركة في المؤسسات الدستورية، والمنظمات الأهلية والاجتماعية.
وأوضح معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ المنجزات الديمقراطية تتحقق بالجهود الكبيرة والمبادرات النوعية التي تنفذها الحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، مثمنًا حرص سموّه المشهود على تعميق المسؤولية التي يضطلع بها فريق البحرين بمختلف المؤسسات، في تعزيز الوعي الديمقراطي، وبناء المجتمع على أسس ديمقراطية سليمة.
وأعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن الفخر والاعتزاز بالدور الوطني المؤثر الذي تقوم به السلطة التشريعية في إبراز التقدم الديمقراطي المتميز بمملكة البحرين، وبناء الشراكات البرلمانية المثمرة مع البرلمانات والمجالس التشريعية في الدول الشقيقة والصديقة، إلى جانب ترسيخ مفاهيم الدبلوماسية البرلمانية البحرينية، وأهمية دعم الحوارات والمناقشات البرلمانية، لما لها من أثر وفاعلية في تأصيل الممارسات الديمقراطية.
وذكر معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ تركيز اليوم الدولي للديمقراطية هذا العام على موضوع الذكاء الاصطناعي، يعكس الاهتمام الدولي بضرورة تسخير واستثمار هذا التطور التكنولوجي فيما يخدم الأهداف التنموية.