ضمن الطرق الجاذبة لطلبة الابتدائي..
بادرت الأستاذة مريم كميل حبيب معلمة اللغة الإنجليزية بمدرسة البديع الابتدائية الإعدادية للبنات باستخدام طرق تدريس جاذبة لطالباتها ومناسبة لمرحلتهن العمرية، ومن أبرزها توظيف الأعواد المرنة القابلة للتشكيل، وتحويلها إلى أرقام للتدريب على كتابتها وقراءتها، فضلاً عن استخدام نشاط "حجر النرد" لبناء جمل صحيحة، حيث تقرأ الطالبة الجملة حسب الرقم الظاهر على النرد والسبورة.
وتقول المعلمة إنها حرصت منذ اليوم الأول لشغلها مهنتها على جعل تعلّم اللغة الإنجليزية تجربة ممتعة ومحفزة وغير تقليدية، وخاصةً للصف الأول الابتدائي، ففي مهارة القراءة مثلاً، تقوم بانتقاء قصص قصيرة ومبسطة تناسب اهتمامات الطالبات، مع التركيز على استخدام مفردات بسيطة وأساليب سردية سهلة الفهم، وذلك لضمان تفاعلهن مع القصة واستيعابها بسهولة وإثراء مخزونهن اللغوي بمفرداتها.
وفي رصد لانطباعات المستفيدات، عبرت الطالبة منيرة أحمد الذوادي من الصف الأول عن إعجابها بحصص المعلمة مريم، واستمتاعها بشكل خاص بأنشطة القراءة، التي شجعتها على التحدث أمام زميلاتها بكل ثقة، وتهجئة الكلمات الجديدة دون تردد أو خجل.
وبأسلوبها العفوي الجميل، قالت الطالبة دانة أحمد العميري إنها أحبت التعلّم باللعب الذي جعل تعلّم التحدث والقراءة والكتابة أمراً سهلاً ومسلياً، كما اكتسبت مفردات ومصطلحات جديدة، شاكرةً دور المعلمة في تحفيزها.
ويأتي ذلك ضمن الجهود التطويرية التي تبذلها الكوادر الوطنية بوزارة التربية والتعليم للارتقاء بالعملية التعليمية وتحسين مخرجاتها.
بادرت الأستاذة مريم كميل حبيب معلمة اللغة الإنجليزية بمدرسة البديع الابتدائية الإعدادية للبنات باستخدام طرق تدريس جاذبة لطالباتها ومناسبة لمرحلتهن العمرية، ومن أبرزها توظيف الأعواد المرنة القابلة للتشكيل، وتحويلها إلى أرقام للتدريب على كتابتها وقراءتها، فضلاً عن استخدام نشاط "حجر النرد" لبناء جمل صحيحة، حيث تقرأ الطالبة الجملة حسب الرقم الظاهر على النرد والسبورة.
وتقول المعلمة إنها حرصت منذ اليوم الأول لشغلها مهنتها على جعل تعلّم اللغة الإنجليزية تجربة ممتعة ومحفزة وغير تقليدية، وخاصةً للصف الأول الابتدائي، ففي مهارة القراءة مثلاً، تقوم بانتقاء قصص قصيرة ومبسطة تناسب اهتمامات الطالبات، مع التركيز على استخدام مفردات بسيطة وأساليب سردية سهلة الفهم، وذلك لضمان تفاعلهن مع القصة واستيعابها بسهولة وإثراء مخزونهن اللغوي بمفرداتها.
وفي رصد لانطباعات المستفيدات، عبرت الطالبة منيرة أحمد الذوادي من الصف الأول عن إعجابها بحصص المعلمة مريم، واستمتاعها بشكل خاص بأنشطة القراءة، التي شجعتها على التحدث أمام زميلاتها بكل ثقة، وتهجئة الكلمات الجديدة دون تردد أو خجل.
وبأسلوبها العفوي الجميل، قالت الطالبة دانة أحمد العميري إنها أحبت التعلّم باللعب الذي جعل تعلّم التحدث والقراءة والكتابة أمراً سهلاً ومسلياً، كما اكتسبت مفردات ومصطلحات جديدة، شاكرةً دور المعلمة في تحفيزها.
ويأتي ذلك ضمن الجهود التطويرية التي تبذلها الكوادر الوطنية بوزارة التربية والتعليم للارتقاء بالعملية التعليمية وتحسين مخرجاتها.