في إطار التعاون الدولي، تسلم الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات والإقامة رئيس لجنة مكافحة العنف والإدمان معاً، أول دراسة علمية مشتركة بين مركز معاً الإقليمي للبحوث والتدريب وجامعة شمال كارولينا، من البروفيسور ديفيد وايرك رئيس مركز البحوث بجامعة شمال كارولينا والوفد المرافق، بحضور السيد علي أحمد أميني مدير برنامج معاً.
واطلع على المناهج الجديدة التي تم إعدادها من قِبل الفريق المختص ببرنامج معاً، كمنهج الأمن السيبراني ومنهج حماية الأطفال في الفضاء الإلكتروني، وذلك لزيادة الوعي الأمني لدى النشء والأطفال والشباب ووقايتهم من المخاطر وتصديها وفق منهجيات علمية حديثة.
وبهذه المناسبة، أشاد الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة بالجهد الذي بذله الفريق المختص لإعداد هذه المناهج وفق أسس علمية دقيقة تستهدف حماية وتوعية المجتمع من المخاطر المستحدثة وخاصة فئة الأطفال، منوهاً بالمتابعة الحثيثة للفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية لكافة البرامج والفعاليات التي ينفذها برنامج معاً، موجهاً شكره وتقديره لكافة أعضاء فريق العمل لما بذلوه من جهود في إعداد المناهج.
من جهته، أعرب رئيس الوفد البروفيسور ديفيد وايرك عن شكره لرئيس لجنة مكافحة العنف والإدمان والقائمين على برنامج (معاً)، مشيداً بالنتائج الأولية التي أتت وفق الأهداف المرجوة لتطبيق المنهج مؤكداً على فاعلية المناهج وإمكانية تعميمها على الدول الأعضاء في المنظمة الدولية، لما حظي به من إشادة من الجهات ذات العلاقة واهتمامهم بتبني المبادرات التي نشأتها اللجنة وتميزها في تحقيق الاستدامة والتنافسية العالمية.
واطلع على المناهج الجديدة التي تم إعدادها من قِبل الفريق المختص ببرنامج معاً، كمنهج الأمن السيبراني ومنهج حماية الأطفال في الفضاء الإلكتروني، وذلك لزيادة الوعي الأمني لدى النشء والأطفال والشباب ووقايتهم من المخاطر وتصديها وفق منهجيات علمية حديثة.
وبهذه المناسبة، أشاد الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة بالجهد الذي بذله الفريق المختص لإعداد هذه المناهج وفق أسس علمية دقيقة تستهدف حماية وتوعية المجتمع من المخاطر المستحدثة وخاصة فئة الأطفال، منوهاً بالمتابعة الحثيثة للفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية لكافة البرامج والفعاليات التي ينفذها برنامج معاً، موجهاً شكره وتقديره لكافة أعضاء فريق العمل لما بذلوه من جهود في إعداد المناهج.
من جهته، أعرب رئيس الوفد البروفيسور ديفيد وايرك عن شكره لرئيس لجنة مكافحة العنف والإدمان والقائمين على برنامج (معاً)، مشيداً بالنتائج الأولية التي أتت وفق الأهداف المرجوة لتطبيق المنهج مؤكداً على فاعلية المناهج وإمكانية تعميمها على الدول الأعضاء في المنظمة الدولية، لما حظي به من إشادة من الجهات ذات العلاقة واهتمامهم بتبني المبادرات التي نشأتها اللجنة وتميزها في تحقيق الاستدامة والتنافسية العالمية.