سنة لشقيقه وآخر بتهم التعاطي
أدانت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى شقيقين ضُبطا على جسر الملك فهد بحوزتهما «شيش إلكترونية» تحتوي على مادة القنب المخدرة، وقضت بسجن المتهم الأول لمدة 10 سنوات، وتغريمه 5 آلاف دينار، فيما حكمت بحبس الأخ الثاني وآخر لمدة سنة، وتغريم كل منهما ألف دينار، وأمرت المحكمة بمصادرة المضبوطات، وطعن المتهمون على الحكم حيث حددت محكمة الاستئناف العليا الجنائية 29 سبتمبر موعداً لجلب المستأنفين من محبسهم.
وكان نقيب بإدارة مكافحة المخدرات قد أشار إلى ما حدث يوم الواقعة، وعلى إثر ضبط المتهمين بجسر الملك فهد الدولي، وبتفتيشهم تمّ العثور على كمية من العلب البلاستيكية التي تحتوي على مادة سائلة يعتقد بأنها مادة «السي بي دي» المخدرة «المستخدمة في الشيش الإلكترونية»، فأُجْرِيَت التحريات، التي توصلت إلى وجود شبكة استيراد المواد المخدرة بقصد الاتجار والترويج يترأسها المتهم الأول.
كما شهد ضابط جمارك بجسر الملك فهد بأنه في يوم الواقعة، وأثناء قيامه بمهام عمله كضابط جمارك بجسر الملك فهد، وردت إليه معلومات تفيد بقيام المتهمين الأول والثاني بتهريب المواد المخدرة، وحضر المتهمون بحالة غير طبيعية، وبسؤالهم إن كانوا يودّون الإفادة بأي معلومات فأجابوا بالنفي، وبتفتيش المتهم الأول ذاتياً عُثر على علبة بلاستيكية يُشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 7.5 غرام، وقطعة بلاستيكية يشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 8.4 غرام، في الجيب الأيمن للبنطال.
وبتفتيش حقيبة المتهم الثالث عُثر على عدد 2 قرص يُعتقد بأنها أقراص ممنوعة، وشيشة إلكترونية يُعتقد بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 90.1 غرام، وبتفتيش المركبة عُثر على 8 علب بلاستيكية يُشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي المخدرة» وتزن 1236.3 غرام، مخبّأة بداخل حقيبة السفر بالصندوق الخلفي، و3 علب بلاستيكية يُشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 238.9 جراماً مخبّأة في الدُّرج الموجود بين المقعدين الأماميين، و3 علب بلاستيكية يعتقد بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 84.3 غرام، مخبّأة في الجيب الخاص بباب السائق.
وتمّ العثور على أقراص يُعتقد بأنها ممنوعة موجودة على المقعد الخلفي، و6 علب بلاستيكية فارغة يُعتقد أنها تُستخدم لتعبئتها بمادة «السي بي دي» المخدرة، وقطعة بلاستيكية يُشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 7.8 غرام، مخبّأة في الصندوق الخلفي بكيس نايلون أزرق اللون.
وفي تحقيقات النيابة العامة اعترف المتهم الأول بتعاطي المواد المخدرة، وقرّر بأن المضبوطات تعود إليه، كما اعترف المتهم الثاني والثالث بتعاطي المواد المخدرة، بينما ثبت بتقرير مختبر السموم والعقاقير بإدارة الأدلة المادية احتواء المضبوطات على مادة القنب.
وأسندت النيابة العامة للمتهم الأول 36 سنة، وشقيقه 31 سنة، والمتهم الثالث 22 سنة، أنهم في غضون عام 2024، جلب المتهم الأول وحاز وباع القنب في غير الأحوال المرخّص بها قانوناً، كما أنه حاز وأحرز بقصد التعاطي مادة الحشيش المخدرة في غير الأحوال المرخّص بها قانوناً، فيما وجّهت النيابة العامة للمتهمين الثاني والثالث أنهما حازا وأحرزا بقصد التعاطي المادة المخدرة الحشيش والمؤثر العقلي في غير الأحوال المرخّص بها قانوناً.
أدانت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى شقيقين ضُبطا على جسر الملك فهد بحوزتهما «شيش إلكترونية» تحتوي على مادة القنب المخدرة، وقضت بسجن المتهم الأول لمدة 10 سنوات، وتغريمه 5 آلاف دينار، فيما حكمت بحبس الأخ الثاني وآخر لمدة سنة، وتغريم كل منهما ألف دينار، وأمرت المحكمة بمصادرة المضبوطات، وطعن المتهمون على الحكم حيث حددت محكمة الاستئناف العليا الجنائية 29 سبتمبر موعداً لجلب المستأنفين من محبسهم.
وكان نقيب بإدارة مكافحة المخدرات قد أشار إلى ما حدث يوم الواقعة، وعلى إثر ضبط المتهمين بجسر الملك فهد الدولي، وبتفتيشهم تمّ العثور على كمية من العلب البلاستيكية التي تحتوي على مادة سائلة يعتقد بأنها مادة «السي بي دي» المخدرة «المستخدمة في الشيش الإلكترونية»، فأُجْرِيَت التحريات، التي توصلت إلى وجود شبكة استيراد المواد المخدرة بقصد الاتجار والترويج يترأسها المتهم الأول.
كما شهد ضابط جمارك بجسر الملك فهد بأنه في يوم الواقعة، وأثناء قيامه بمهام عمله كضابط جمارك بجسر الملك فهد، وردت إليه معلومات تفيد بقيام المتهمين الأول والثاني بتهريب المواد المخدرة، وحضر المتهمون بحالة غير طبيعية، وبسؤالهم إن كانوا يودّون الإفادة بأي معلومات فأجابوا بالنفي، وبتفتيش المتهم الأول ذاتياً عُثر على علبة بلاستيكية يُشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 7.5 غرام، وقطعة بلاستيكية يشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 8.4 غرام، في الجيب الأيمن للبنطال.
وبتفتيش حقيبة المتهم الثالث عُثر على عدد 2 قرص يُعتقد بأنها أقراص ممنوعة، وشيشة إلكترونية يُعتقد بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 90.1 غرام، وبتفتيش المركبة عُثر على 8 علب بلاستيكية يُشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي المخدرة» وتزن 1236.3 غرام، مخبّأة بداخل حقيبة السفر بالصندوق الخلفي، و3 علب بلاستيكية يُشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 238.9 جراماً مخبّأة في الدُّرج الموجود بين المقعدين الأماميين، و3 علب بلاستيكية يعتقد بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 84.3 غرام، مخبّأة في الجيب الخاص بباب السائق.
وتمّ العثور على أقراص يُعتقد بأنها ممنوعة موجودة على المقعد الخلفي، و6 علب بلاستيكية فارغة يُعتقد أنها تُستخدم لتعبئتها بمادة «السي بي دي» المخدرة، وقطعة بلاستيكية يُشتبه بأنها تحتوي على مادة «السي بي دي» المخدرة وتزن 7.8 غرام، مخبّأة في الصندوق الخلفي بكيس نايلون أزرق اللون.
وفي تحقيقات النيابة العامة اعترف المتهم الأول بتعاطي المواد المخدرة، وقرّر بأن المضبوطات تعود إليه، كما اعترف المتهم الثاني والثالث بتعاطي المواد المخدرة، بينما ثبت بتقرير مختبر السموم والعقاقير بإدارة الأدلة المادية احتواء المضبوطات على مادة القنب.
وأسندت النيابة العامة للمتهم الأول 36 سنة، وشقيقه 31 سنة، والمتهم الثالث 22 سنة، أنهم في غضون عام 2024، جلب المتهم الأول وحاز وباع القنب في غير الأحوال المرخّص بها قانوناً، كما أنه حاز وأحرز بقصد التعاطي مادة الحشيش المخدرة في غير الأحوال المرخّص بها قانوناً، فيما وجّهت النيابة العامة للمتهمين الثاني والثالث أنهما حازا وأحرزا بقصد التعاطي المادة المخدرة الحشيش والمؤثر العقلي في غير الأحوال المرخّص بها قانوناً.
