بدعم قسم الحاسوب في ثانوية سترة..
زينب وزهراء سيد شرف حميدان، توأم متميز من مدرسة سترة الثانوية للبنات، يجمعهما حب التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وحازتا على العديد من الإنجازات والمراكز المتقدمة في هذا المجال الرحب، في ظل دعم إدارة المدرسة ومعلماتها في قسم الحاسوب.
وقالت الطالبتان إن شغفهما بالتصميم والتكنولوجيا قد بدأ منذ الصغر، فوجدتا الدعم والمساندة في مختلف المراحل الدراسية، وفازتا معاً كفريق بالمركز الأول في مسابقة تصميم مدينة ذكية باستخدام برنامج "ماين كرافت" التعليمي، وفازت زينب بالمركز الأول في مسابقة "ماين كرافت" في الذكاء الاصطناعي التي نفذتها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع شركة مايكروسوفت العالمية.
كما تم ترشيحهما مؤخراً من قبل ثانوية سترة للمشاركة في الهاكاثون الخليجي للذكاء الاصطناعي، والذي حصدت فيه زينب المركز الثاني عن المنصة الرقمية الذكية لطلبة صعوبات التعلّم، والتي قامت بتصميمها مع زميلات لها من دول الخليج، وهي تعمل حالياً على منصة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتشخيص الأمراض وتحليل الأعراض مع تقديم النصائح الطبية للمهتمين.
وأشارت الموهوبتان إلى أن المرحلة الثانوية كانت محطة مهمة في رحلتهما مع هذا الشغف، حيث تطورت قدراتهما بصورة أكبر، بعد حضورهما مقرر "تقن 106" عن أساسيات لغة البايثون، وبدعم وتشجيع معلمات الحاسوب أبحرتا أكثر في هذا المجال، وتعلمتا ذاتياً عدداً من لغات البرمجة الأخرى، وصممتا عدداً من الألعاب التفاعلية والمنصات الرقمية، كما تم إشراكهما في تقديم عدد من الورش عن الذكاء الاصطناعي وعلاقته بالتعليم داخل المدرسة،
زينب وزهراء سيد شرف حميدان، توأم متميز من مدرسة سترة الثانوية للبنات، يجمعهما حب التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وحازتا على العديد من الإنجازات والمراكز المتقدمة في هذا المجال الرحب، في ظل دعم إدارة المدرسة ومعلماتها في قسم الحاسوب.
وقالت الطالبتان إن شغفهما بالتصميم والتكنولوجيا قد بدأ منذ الصغر، فوجدتا الدعم والمساندة في مختلف المراحل الدراسية، وفازتا معاً كفريق بالمركز الأول في مسابقة تصميم مدينة ذكية باستخدام برنامج "ماين كرافت" التعليمي، وفازت زينب بالمركز الأول في مسابقة "ماين كرافت" في الذكاء الاصطناعي التي نفذتها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع شركة مايكروسوفت العالمية.
كما تم ترشيحهما مؤخراً من قبل ثانوية سترة للمشاركة في الهاكاثون الخليجي للذكاء الاصطناعي، والذي حصدت فيه زينب المركز الثاني عن المنصة الرقمية الذكية لطلبة صعوبات التعلّم، والتي قامت بتصميمها مع زميلات لها من دول الخليج، وهي تعمل حالياً على منصة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتشخيص الأمراض وتحليل الأعراض مع تقديم النصائح الطبية للمهتمين.
وأشارت الموهوبتان إلى أن المرحلة الثانوية كانت محطة مهمة في رحلتهما مع هذا الشغف، حيث تطورت قدراتهما بصورة أكبر، بعد حضورهما مقرر "تقن 106" عن أساسيات لغة البايثون، وبدعم وتشجيع معلمات الحاسوب أبحرتا أكثر في هذا المجال، وتعلمتا ذاتياً عدداً من لغات البرمجة الأخرى، وصممتا عدداً من الألعاب التفاعلية والمنصات الرقمية، كما تم إشراكهما في تقديم عدد من الورش عن الذكاء الاصطناعي وعلاقته بالتعليم داخل المدرسة،
