كتبت- زهراء حبيب:
أجلت المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة، قضية بحرينية رمت رضيعة حملتها سفاحا في منزل بالجنبية بمساعدة صديقتيها الى جلسة الثامن من الشهر المقبل المقبل لحضور محامي المتهمتين الثانية والثالثة.
وفوجئت الجارة بطفلة رضيعة مرميه على حوش منزلهم في الجنبية وهي شبه عارية وابلغت على الفور زوجها الذي بدوره قدم بلاغ إلى مركز الشرطة.
وأجرت الشرطة تحرياتها والبحث عن أم الرضيعة حتى تم التوصل إلى أم الطفلة وهي مطلقة واعترفت بأنها تعرفت على رجل يعمل في احد المحلات وعاشرها مرة واحدة مقابل المال وحملت منه سفاحا.
وحاولت عدة مرات إجهاض الطفلة لكنها فشلت حتى جاءها الم المخاض في منزل صديقتها المتهمة الثانية وساعدتها الاخيرة في وضع رضيعتها. وأصرت الأم على رغبتها إنهاء هذا الفصل وترك رضيعتها للقدر فطلبت المساعدة من صديقتها فاتصلت الاخيرة بشقيقتها لتحضر للمنزل وحملت المتهمة الاولى الطفلة مع المتهمتين وأخذا يتجولا بالسيارة حتى شاهدن منزل بابه مفتوح بالجنبية فألقوا الرضيعة بالحوش وفروا هاربين.
وأحيلت الأم وصديقتيها إلى نيابة الأسرة والطفل، وبعد التأكد من نسب الطفلة للأم من خلال اجراء فحص البصمة الوراثية أسند إلى الأم تهمة تعريض طفلة لم تبلغ السابعة إلى الخطر، وللمتهمتين الأخريين تهمة الاشتراك عن طريق الاتفاق والمساعدة في تعريض حياة طفلة دون السابعة للخطر. فيما وضعت الرضيعة في دار رعاية .
{{ article.visit_count }}
أجلت المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة، قضية بحرينية رمت رضيعة حملتها سفاحا في منزل بالجنبية بمساعدة صديقتيها الى جلسة الثامن من الشهر المقبل المقبل لحضور محامي المتهمتين الثانية والثالثة.
وفوجئت الجارة بطفلة رضيعة مرميه على حوش منزلهم في الجنبية وهي شبه عارية وابلغت على الفور زوجها الذي بدوره قدم بلاغ إلى مركز الشرطة.
وأجرت الشرطة تحرياتها والبحث عن أم الرضيعة حتى تم التوصل إلى أم الطفلة وهي مطلقة واعترفت بأنها تعرفت على رجل يعمل في احد المحلات وعاشرها مرة واحدة مقابل المال وحملت منه سفاحا.
وحاولت عدة مرات إجهاض الطفلة لكنها فشلت حتى جاءها الم المخاض في منزل صديقتها المتهمة الثانية وساعدتها الاخيرة في وضع رضيعتها. وأصرت الأم على رغبتها إنهاء هذا الفصل وترك رضيعتها للقدر فطلبت المساعدة من صديقتها فاتصلت الاخيرة بشقيقتها لتحضر للمنزل وحملت المتهمة الاولى الطفلة مع المتهمتين وأخذا يتجولا بالسيارة حتى شاهدن منزل بابه مفتوح بالجنبية فألقوا الرضيعة بالحوش وفروا هاربين.
وأحيلت الأم وصديقتيها إلى نيابة الأسرة والطفل، وبعد التأكد من نسب الطفلة للأم من خلال اجراء فحص البصمة الوراثية أسند إلى الأم تهمة تعريض طفلة لم تبلغ السابعة إلى الخطر، وللمتهمتين الأخريين تهمة الاشتراك عن طريق الاتفاق والمساعدة في تعريض حياة طفلة دون السابعة للخطر. فيما وضعت الرضيعة في دار رعاية .