شكا سكان الرفاع فيوز صوت قوي مزعج بالقرب من مجمعهم السكني، وهو صوت مستمر على مدار الساعة ليفاجأوا بأنه صوت صادر عن بئر غاز مشتعل يقع قرب ممشى عوالي على شارع المعسكر.
وأكدوا أن المشكلة ليست في الصوت، لكنها في قوة هذا الصوت الذي يهز البيوت بشدة، ويخشون من كسر زجاج النوافذ والأبواب، إضافة إلى تأثر جدران المنازل من هذا الصوت المزعج.
حاول المقيمون الاستفسار من شركة تطوير للبترول، فلم يجدوا استجابة، وهو ما اضطر بعضهم لرفع شكاوى إلى إدارة الرفاع فيوز، وآخرين لجأوا إلى مركز الشرطة وقدموا بلاغاً، كما اتصل أحدهم بالمحافظة الجنوبية وسط صمت النائب والعضو البلدي.
وبعد معاناة مع الاتصالات وعدم رد الجهات المعنية، حصلت إدارة الرفاع فيوز على تعليق من شركة تطوير التي أكدت أنها أبلغت "جميع المؤسسات الحكومية التي لها علاقة بالأمر مسبقاً". مؤكدة "أهمية عملية التفريغ من أجل توفير متطلبات المملكة من احتياجاتها للطاقة لموسم الصيف القادم".
واستجابة لمطالبات الأهالي، قررت شركة تطوير التوقف عن حرق الغاز في الساعة السابعة مساء إلى السادسة صباحاً من كل يوم، لكنها كشفت للأهالي أن عدم إشعال البئر على مدار الساعة سيؤدي إلى "استمرار الإشعال مدة زمنية أطول من المتفق عليها سابقاً، وهي 27 يناير الجاري".
وأكدوا أن المشكلة ليست في الصوت، لكنها في قوة هذا الصوت الذي يهز البيوت بشدة، ويخشون من كسر زجاج النوافذ والأبواب، إضافة إلى تأثر جدران المنازل من هذا الصوت المزعج.
حاول المقيمون الاستفسار من شركة تطوير للبترول، فلم يجدوا استجابة، وهو ما اضطر بعضهم لرفع شكاوى إلى إدارة الرفاع فيوز، وآخرين لجأوا إلى مركز الشرطة وقدموا بلاغاً، كما اتصل أحدهم بالمحافظة الجنوبية وسط صمت النائب والعضو البلدي.
وبعد معاناة مع الاتصالات وعدم رد الجهات المعنية، حصلت إدارة الرفاع فيوز على تعليق من شركة تطوير التي أكدت أنها أبلغت "جميع المؤسسات الحكومية التي لها علاقة بالأمر مسبقاً". مؤكدة "أهمية عملية التفريغ من أجل توفير متطلبات المملكة من احتياجاتها للطاقة لموسم الصيف القادم".
واستجابة لمطالبات الأهالي، قررت شركة تطوير التوقف عن حرق الغاز في الساعة السابعة مساء إلى السادسة صباحاً من كل يوم، لكنها كشفت للأهالي أن عدم إشعال البئر على مدار الساعة سيؤدي إلى "استمرار الإشعال مدة زمنية أطول من المتفق عليها سابقاً، وهي 27 يناير الجاري".