سلسبيل وليد
كشف رئيس مجلس أمانة العاصمة علي الخزاعي أن بلدية العاصمة خصصت ميزانية مليون ونصف لصيانة المنتزهات والحدائق وجميع المرافق العامة خلال العام الحالي والمقبل (2017، 2018).
وأضاف لـ"الوطن" أن البلدية خصصت ميزانية لصيانة ما تم تلفه سواء بتعمد وتخريب من أشخاص معينين أو بسبب عدم صيانته لفترة طويلة واحتياجات لتعديلات.
ولفت إلى أن الحدائق لا يمكن تصليحها لكثرة أعمال التخريب، والقاطنون هم المتضررون لأنها تؤثر سلبياً عليهم، خصوصاً أن أغلب الحدائق تتواجد بالقرب من المناطق السكنية، مؤكداً على ضرورة أن تصان المرافق العامة من الجميع وليس البلدية فقط، فكل شخص مسؤول عن المرافق العامة والمنشآت، موضحاً أنه لصيانة الحدائق يتم سنوياً رصد ميزانية، ولو تمت الاستفادة بإنشاء حدائق أو منشآت أخرى لاستفاد المواطن منها بشكل أفضل، خصوصاً مع وضع البلد الاقتصادي المتضرر.
وأضاف طلبنا تخصيص ميزانية لوضع كاميرات لمراقبة المخربين في الحدائق، كما قمنا بطلب تعاون من أهالي المنطقة لوقف أعمال التخريب وتوعية الأطفال والمخربين لأن ذلك يعود بشكل سلبي على البحرين بأكملها وهي مسؤولية يتحملها الجميع. وأوضح أن الأرضيات يتم خلعها أيضاً ويستخدمونه لأغراض أخرى، عدا عن وجود بعض من الممارسات غير الأخلاقية ولكنها ليست بالعدد الكبير، لافتاً إلى أن العاصمة لديها حملة للمحافظة على الأملاك والنظافة، خصوصاً أن الأهالي أيضاً لا يحافظون على نظافة السواحل والمماشي والحدائق.
كشف رئيس مجلس أمانة العاصمة علي الخزاعي أن بلدية العاصمة خصصت ميزانية مليون ونصف لصيانة المنتزهات والحدائق وجميع المرافق العامة خلال العام الحالي والمقبل (2017، 2018).
وأضاف لـ"الوطن" أن البلدية خصصت ميزانية لصيانة ما تم تلفه سواء بتعمد وتخريب من أشخاص معينين أو بسبب عدم صيانته لفترة طويلة واحتياجات لتعديلات.
ولفت إلى أن الحدائق لا يمكن تصليحها لكثرة أعمال التخريب، والقاطنون هم المتضررون لأنها تؤثر سلبياً عليهم، خصوصاً أن أغلب الحدائق تتواجد بالقرب من المناطق السكنية، مؤكداً على ضرورة أن تصان المرافق العامة من الجميع وليس البلدية فقط، فكل شخص مسؤول عن المرافق العامة والمنشآت، موضحاً أنه لصيانة الحدائق يتم سنوياً رصد ميزانية، ولو تمت الاستفادة بإنشاء حدائق أو منشآت أخرى لاستفاد المواطن منها بشكل أفضل، خصوصاً مع وضع البلد الاقتصادي المتضرر.
وأضاف طلبنا تخصيص ميزانية لوضع كاميرات لمراقبة المخربين في الحدائق، كما قمنا بطلب تعاون من أهالي المنطقة لوقف أعمال التخريب وتوعية الأطفال والمخربين لأن ذلك يعود بشكل سلبي على البحرين بأكملها وهي مسؤولية يتحملها الجميع. وأوضح أن الأرضيات يتم خلعها أيضاً ويستخدمونه لأغراض أخرى، عدا عن وجود بعض من الممارسات غير الأخلاقية ولكنها ليست بالعدد الكبير، لافتاً إلى أن العاصمة لديها حملة للمحافظة على الأملاك والنظافة، خصوصاً أن الأهالي أيضاً لا يحافظون على نظافة السواحل والمماشي والحدائق.