شاركت شركة "الرفاع فيوز" العقارية في معرض البحرين الدولي للحدائق والذي أقيم تحت رعاية كريمة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حيث افتتحت المعرض صاحبة السمو الملكي الأميره سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى ورئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي، والذي أقيم بمركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات، خلال الفترة من يوم الخميس 23 فبراير حتى يوم الأحد 26 فبراير 2017.
وأعرب العضو المنتدب لشركة "الرفاع فيوز" العقارية ياسر عبدالرحمن الراعي عن سعادته بالمشاركة السنوية في هذا المعرض المتميز بدعمه للبيئة والقطاع الزراعي على وجه الخصوص"، متطرقاً إلى "دور الشركة في تطوير الرقعة الخضراء في المملكة".
وأشاد الراعي بالتنظيم المتميّز للمعرض، وأثنى على ما يتميّز به المعرض في دورته الحالية من إقبال كبير من قبل العارضين والشركات المشاركة وزوّار المعرض.
وقال إن "الرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى تعكس اهتمام القيادة بالزراعة المستدامة في المملكة"، مشيراً الى أن "المعرض أصبح عالمياً ويمثل فرصة للتلاقي وعرض المنتجات الزراعية من جميع أنحاء العالم"، معتبرا أن "جميع المشاركين في المعرض هم بمثابة سفراء لبلدهم وعليهم دور كبير في تعريف المشاركين من الجمهور خاصة المهتمين بالقطاع الزراعي بأحدث الأساليب الزراعية".
ورأى أن "إقامة المعرض فرصة لتبادل الخبرات الزراعية بين الدول المشاركة". وأوضح أن "المعرض يعكس مدى الاهتمام بقطاع التدريب الزراعي وإدخال أحدث الأساليب الزراعية الحديثة على الزراعة في مملكة البحرين".
وأشاد "بدور المبادرة الوطنية للتنمية الزراعية ودورها الرائد في تعزيز جهود المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد في تنمية القطاع الزراعي في المملكة".
وقال إن "النسخة الجديدة من المعرض وما ظهر به من تطور ومن تميز يؤكد أن تلك الفعالية السنوية تعد منشطاً اقتصادياً واجتماعياً ودبلوماسياً وجمالياً".
ولفت إلى أن "معرض البحرين الدولي للحدائق يحقق قفزة نوعية ويقود المملكة إلى التنمية الزراعية المنشودة".
وذكر أن "المعرض يتطور من عام لآخر من خلال زيادة المشاركين من دول كثيرة ومن الوزارات والهيئات الحكومية ومن القطاع الخاص ومن المبدعين في مجالات الزراعة"، مشيراً إلى أن "المعرض يمتاز بأفق واسع في التشكيل والابداع"، مبيناً أن "المعرض يضاعف المنتج الزراعي عاما بعد عام".
ورأى أن "تلك الفعالية السنوية تفتح المجال للمبدعين ليبرزوا إبداعاتهم وفنونهم الجمالية من خلال اللوحات الزراعية التي امتلأت أرجاء المعرض بها، مما يعد دليلاً على النجاح المميز والفرص التي يفسحها للمشاركين على جميع المستويات سواء من حيث الاستفادة الاقتصادية أو من حيث عرض المواهب الفنية".
وأعرب العضو المنتدب لشركة "الرفاع فيوز" العقارية ياسر عبدالرحمن الراعي عن سعادته بالمشاركة السنوية في هذا المعرض المتميز بدعمه للبيئة والقطاع الزراعي على وجه الخصوص"، متطرقاً إلى "دور الشركة في تطوير الرقعة الخضراء في المملكة".
وأشاد الراعي بالتنظيم المتميّز للمعرض، وأثنى على ما يتميّز به المعرض في دورته الحالية من إقبال كبير من قبل العارضين والشركات المشاركة وزوّار المعرض.
وقال إن "الرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى تعكس اهتمام القيادة بالزراعة المستدامة في المملكة"، مشيراً الى أن "المعرض أصبح عالمياً ويمثل فرصة للتلاقي وعرض المنتجات الزراعية من جميع أنحاء العالم"، معتبرا أن "جميع المشاركين في المعرض هم بمثابة سفراء لبلدهم وعليهم دور كبير في تعريف المشاركين من الجمهور خاصة المهتمين بالقطاع الزراعي بأحدث الأساليب الزراعية".
ورأى أن "إقامة المعرض فرصة لتبادل الخبرات الزراعية بين الدول المشاركة". وأوضح أن "المعرض يعكس مدى الاهتمام بقطاع التدريب الزراعي وإدخال أحدث الأساليب الزراعية الحديثة على الزراعة في مملكة البحرين".
وأشاد "بدور المبادرة الوطنية للتنمية الزراعية ودورها الرائد في تعزيز جهود المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد في تنمية القطاع الزراعي في المملكة".
وقال إن "النسخة الجديدة من المعرض وما ظهر به من تطور ومن تميز يؤكد أن تلك الفعالية السنوية تعد منشطاً اقتصادياً واجتماعياً ودبلوماسياً وجمالياً".
ولفت إلى أن "معرض البحرين الدولي للحدائق يحقق قفزة نوعية ويقود المملكة إلى التنمية الزراعية المنشودة".
وذكر أن "المعرض يتطور من عام لآخر من خلال زيادة المشاركين من دول كثيرة ومن الوزارات والهيئات الحكومية ومن القطاع الخاص ومن المبدعين في مجالات الزراعة"، مشيراً إلى أن "المعرض يمتاز بأفق واسع في التشكيل والابداع"، مبيناً أن "المعرض يضاعف المنتج الزراعي عاما بعد عام".
ورأى أن "تلك الفعالية السنوية تفتح المجال للمبدعين ليبرزوا إبداعاتهم وفنونهم الجمالية من خلال اللوحات الزراعية التي امتلأت أرجاء المعرض بها، مما يعد دليلاً على النجاح المميز والفرص التي يفسحها للمشاركين على جميع المستويات سواء من حيث الاستفادة الاقتصادية أو من حيث عرض المواهب الفنية".