يتزايد شغف البحرينين والمقيمين ومواطني دول مجلس التعاون لزيارة مهرجان البحرين للطعام بنسخته الثانية، وتذوق مختلف انواع الطعام وسط اجواء واضاءة خلابه تطل على الواجهه البحرية.
ويتزايد مرتادي المهرجان يوما بعد يوم، شجع هيئة البحرين للسياحة والمعارض لتمديد المهرجان حتى ١٨ مارس الجاري، بعد أن كان من المقرر ختمه في ٦ مارس.
تجولت "الوطن" في ارجاء المهرجان الذي استقطب زوراه من الخليجين والبحرينين بمختلف أعمارهم من الجنسين، وكأنه متنفس لاستنشاق هواء عليل وتذوق معاذ وطاب من الطعام الآسيوي والشامي والبحريني وغيره.
وفتح المهرجان فرصة أمام اصحاب المشاريع المحلية الحديثة، واصحاب الأفكار الجديدة في تقديم الطعام، منها إعادة إحياء الاكل البحريني الشعبي للأكل البحريني الشعبي وفكرة الطعام على حافلة متنقلة.
ومن جهتها قالت مريم نور الدين صاحبة مطعم ( ايديدة) بأن المهرجان كانت فرصة لتعزيز التطور الاستثماري في البحرين من خلال إطلالته البحرية على مشاريع تجارية وفندقية شهيرة منها برج التجارة والمرفأ المالي وغيرها.
ويمنح المهرجان مرتادي فرصة لتجربة الطعام البحريني بنكهته الأصلية في مطعم ( ايديده).
وتقول نور الدين انها افتتحت المطعم في ديسمبر ٢٠١٦ بالمشاركة مع شقيقتها، لإعادة ذكرى أول مطعم افتتح في البحرين وهو فندق الشرق الأوسط المملوك لجدها عبدالله عبدالرحمن الزياني.
ورغبت في اعادة الذاكرة وتاريخ الاجداد من خلال فتح هذا المطعم، وإعداد الطعام بذات النكهه المعرف لمطعم فندق الشرق الأوسط حينها، من خلال صاحبه استقدام ذات الطباخ مع اضافة جديدة وهي الصلصات من ابتكارها.
وتقدم نور الدين الاكل البحريني الأصيل دون تغيرات وتعتمد فيه على الخضروات الطازجة المزرعة بمنزلها، ومن ابرز الصلصات المعدة هي الجتني والطماطم والروب الخاص بالبرياني، كما تقدم الأكلات الشامية.
وشكرت هيئة السياحة على تنظيم هذا المهرجان الذي يحقق فائدة لاصحاب المشاريع الصغيرة، كما يعزز الدور السياحي في مملكة البحرين.
ومن اصحاب الأفكار المشاريع المبتكرة حسين سلمان صاحب حافلة الطعام المتنقلة، والذي أكد بأن المهرجان حقق نجاح مبهر من الْيَوْمَ الأول بأن فاق عدد الزوار ٤٩ الف خلال ايّام قلائل.
ولفت إلى أن موقع المهرجان والتنظيم والتنوع ساهم في إنجاح المهرجان، وتعد مثل هذه المهرجان فرصة للتسويق ودعم لاصحاب المشاريع الصغيرة.
اما عبدالله الجبر من المملكة العربية السعودية كان له انطباع خاص عن المهرجان بوصفه إياه بالأكثر من رائع فأول كلمة قالها للوطن عن انطباعه هي ( رائع جدا وفوق الخيال).
ويقول علمت بالمهرجان من خلال موقع التواصل سناب الخاص بأصدقائه فعلى الفور قدم البحرين لزيارة المهرجان.
وقال المهرجان فوق الخيال من خلال التنظيم والتنسيق والمطاعم المشاركة فعلا مهرجان للطعام المصحوب بالموسيقي الهادئة.
إما الشابة وين الكبيسي أعجبت بالفكرة التي تطرح للمرة الاولى من حيث الموقع الساحر، المطل على الواجهة البحرية وأصوات الموسيقي الهادئة تصدع في ارجاء الممشى، وتتمنى تمديد المهرجان.
وصديقتها أمنه الدوسري فتشاركها الرأي بقولها( الموقع جميل احببت إطلالته على البحر والتنوع من حيث المطاعم المشاركة)
وتشير الشابة الدانه ثاني أن المهرجان حقق للشباب البحريني بتوفير مكان يدمج بين المنظر الخلاب والطعام الشهي، فهو يمتع مختلف الحواس البصر بالواجهة البحرية والشم بروائح الطعام لمختلف الحضارات، والسمع بالموسيقي الهادئة وهو كل ما يتمناه المرء.
ويستقبل المهرجان زواره حتى ١٨ مارس الجاري بمشاركة أكثر من 50 مطعمًا ومقهى إلى جانب أفضل محلات ومنافذ بيع الأطعمة والمشروبات المحلية والمتاجر المتعلقة بصناعة المواد الغذائية وقطاع التغذية مثل أدوات المطبخ والطبخ وغيرها. وسيقدم المهرجان الأطباق الشرق الأوسطية والغربية والآسيوية والهندية والأغذية الصحية والعضوية.
ويتزايد مرتادي المهرجان يوما بعد يوم، شجع هيئة البحرين للسياحة والمعارض لتمديد المهرجان حتى ١٨ مارس الجاري، بعد أن كان من المقرر ختمه في ٦ مارس.
تجولت "الوطن" في ارجاء المهرجان الذي استقطب زوراه من الخليجين والبحرينين بمختلف أعمارهم من الجنسين، وكأنه متنفس لاستنشاق هواء عليل وتذوق معاذ وطاب من الطعام الآسيوي والشامي والبحريني وغيره.
وفتح المهرجان فرصة أمام اصحاب المشاريع المحلية الحديثة، واصحاب الأفكار الجديدة في تقديم الطعام، منها إعادة إحياء الاكل البحريني الشعبي للأكل البحريني الشعبي وفكرة الطعام على حافلة متنقلة.
ومن جهتها قالت مريم نور الدين صاحبة مطعم ( ايديدة) بأن المهرجان كانت فرصة لتعزيز التطور الاستثماري في البحرين من خلال إطلالته البحرية على مشاريع تجارية وفندقية شهيرة منها برج التجارة والمرفأ المالي وغيرها.
ويمنح المهرجان مرتادي فرصة لتجربة الطعام البحريني بنكهته الأصلية في مطعم ( ايديده).
وتقول نور الدين انها افتتحت المطعم في ديسمبر ٢٠١٦ بالمشاركة مع شقيقتها، لإعادة ذكرى أول مطعم افتتح في البحرين وهو فندق الشرق الأوسط المملوك لجدها عبدالله عبدالرحمن الزياني.
ورغبت في اعادة الذاكرة وتاريخ الاجداد من خلال فتح هذا المطعم، وإعداد الطعام بذات النكهه المعرف لمطعم فندق الشرق الأوسط حينها، من خلال صاحبه استقدام ذات الطباخ مع اضافة جديدة وهي الصلصات من ابتكارها.
وتقدم نور الدين الاكل البحريني الأصيل دون تغيرات وتعتمد فيه على الخضروات الطازجة المزرعة بمنزلها، ومن ابرز الصلصات المعدة هي الجتني والطماطم والروب الخاص بالبرياني، كما تقدم الأكلات الشامية.
وشكرت هيئة السياحة على تنظيم هذا المهرجان الذي يحقق فائدة لاصحاب المشاريع الصغيرة، كما يعزز الدور السياحي في مملكة البحرين.
ومن اصحاب الأفكار المشاريع المبتكرة حسين سلمان صاحب حافلة الطعام المتنقلة، والذي أكد بأن المهرجان حقق نجاح مبهر من الْيَوْمَ الأول بأن فاق عدد الزوار ٤٩ الف خلال ايّام قلائل.
ولفت إلى أن موقع المهرجان والتنظيم والتنوع ساهم في إنجاح المهرجان، وتعد مثل هذه المهرجان فرصة للتسويق ودعم لاصحاب المشاريع الصغيرة.
اما عبدالله الجبر من المملكة العربية السعودية كان له انطباع خاص عن المهرجان بوصفه إياه بالأكثر من رائع فأول كلمة قالها للوطن عن انطباعه هي ( رائع جدا وفوق الخيال).
ويقول علمت بالمهرجان من خلال موقع التواصل سناب الخاص بأصدقائه فعلى الفور قدم البحرين لزيارة المهرجان.
وقال المهرجان فوق الخيال من خلال التنظيم والتنسيق والمطاعم المشاركة فعلا مهرجان للطعام المصحوب بالموسيقي الهادئة.
إما الشابة وين الكبيسي أعجبت بالفكرة التي تطرح للمرة الاولى من حيث الموقع الساحر، المطل على الواجهة البحرية وأصوات الموسيقي الهادئة تصدع في ارجاء الممشى، وتتمنى تمديد المهرجان.
وصديقتها أمنه الدوسري فتشاركها الرأي بقولها( الموقع جميل احببت إطلالته على البحر والتنوع من حيث المطاعم المشاركة)
وتشير الشابة الدانه ثاني أن المهرجان حقق للشباب البحريني بتوفير مكان يدمج بين المنظر الخلاب والطعام الشهي، فهو يمتع مختلف الحواس البصر بالواجهة البحرية والشم بروائح الطعام لمختلف الحضارات، والسمع بالموسيقي الهادئة وهو كل ما يتمناه المرء.
ويستقبل المهرجان زواره حتى ١٨ مارس الجاري بمشاركة أكثر من 50 مطعمًا ومقهى إلى جانب أفضل محلات ومنافذ بيع الأطعمة والمشروبات المحلية والمتاجر المتعلقة بصناعة المواد الغذائية وقطاع التغذية مثل أدوات المطبخ والطبخ وغيرها. وسيقدم المهرجان الأطباق الشرق الأوسطية والغربية والآسيوية والهندية والأغذية الصحية والعضوية.