أشاد نواب بالدعوة الرسمية التي أطلقها رئيس مجلس النواب أحمد الملا، إلى الأمير زيد بن رعد الحسين المفوض السامي للأمم المتحدة لمفوضية حقوق الإنسان، لزيارة مملكة البحرين، والاطلاع على ما تم إنجازه من مبادرات حضارية وخطوات رائدة في المجال الحقوقي.
وقال رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية عبدالرحمن بوعلي، إن الدعوة النيابية التي بادر بها رئيس مجلس النواب إلى المفوض السامي لحقوق الإنسان لزيارة البحرين، هي تأكيد على الوضع الحقيقي لحالة حقوق الإنسان في البحرين دون مزايدات أو افتراءات.
وحذر بوعلي من كل الأطراف التي تعمل على بث الأكاذيب حول الوضع الحقوقي للبحرين، مضيفاً أن البحرين تتمتع بمقومات حقوقية تفتقرها الدول الأخرى، وأن الانتخابات النيابية هي خير دليل على ذلك، وأشاد بمبادرة رئيس مجلس النواب وقال إنها تمثل الإرادة النيابية لجميع أعضاء مجلس النواب.
وقال رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة حمد الدوسري، إن البحرين تتمتع بوضع حقوقي وإصلاحات سياسية وحياة برلمانية ليست متوفرة في كثر من دول العالم، داعياً المفوض السامي لحقوق الإنسان إلى تلبية دعوة رئيس مجلس النواب بزيارة البحرين للتعرف على وضع حقوق الإنسان في مملكة البحرين.
وأضاف الدوسري أن ما تشهده البحرين من معدلات مرتفعة من الحريات العامة ولاسيما في مجالات التعبير والرأي والمشاركة السياسية تعتبر الأعلى مقارنةً بين دول المنطقة، مؤكداً أن المجلس النيابي وهو الممثل عن الإرادة الحرة لشعب البحرين هو أكثر المنجزات الحقوقية التي تحققت بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
وأكد رئيس اللجنة البرلمانية النوعية الدائمة لحقوق الإنسان محمد المعرفي، أن الدعوة التي أرسلها رئيس مجلس النواب للمفوض السامي لحقوق الإنسان لزيارة البحرين تؤكد الرغبة النيابية الحقيقية في كشف الحقائق.
وأشار المعرفي المعرفي إلى أن هذه الدعوة أطلقها من تحت قبة البرلمان "بيت الشعب" تهدف إلى أن يتلمس المفوض السامي الواقع الحقوقي في مملكة البحرين، بعيداً عن المغالطات والإفتراءات التي تحاك ضد البحرين، وأن يطلع عن كثف على كل ما يدور في البحرين من أجواء ديمقراطية، كي تكون استنتاجاته مبنية على حقائق وليست أوهام. ومن رغبة صادقة للرقي بحقوق الانسان وفق المعايير الدولية والاستفادة من الخبرات والتجارب الحقوقية من جميع المنظمات الدولية بعيدا عن أي تسيس لهذا الملف.
وأكد رئيس اللجنة البرلمانية النوعية الدائمة للشباب والرياضة إبراهيم الحمادي، على ما تتمتع به البحرين من أجواء الحرية والديمقراطية وما تشهده من وضع حقوقي وانتخابات حرة ونزيهة لاختيار ممثلي الشعب.
وأشاد بالإنجازات الحقوقية التي تحققت بفضل القيادة الرشيدة بقيادة صاحب الجلالة الملك المفدى، موضحاً أن دعوة رئيس مجلس النواب هي مبادرة نيابية تعكس ما تعيشه البحرين من انفتاح سياسي يؤكد أننا في البحرين ليس لدينا ما نخشاه أمام الرأي العام الدولي، وأننا في البحرين نرحب بكل المنظمات الحقوقية للتعرض عن قرب على الواقع الحقيقي الذي نعيشه في البحرين والذي نفتخر به جميعاً.
فيما طالب نائب رئيس اللجنة البرلمانية النوعية الدائمة للشباب والرياضة غازي آل رحمه، المفوض السامي لحقوق الإنسان بتلبية الدعوة النيابية لزيارة البحرين، مضيفاً أن الدبلوماسية البرلمانية ساهمت خلال العامين الماضيين في كشف الحقائق والمنجزات الحقوقية التي حققتها البحرين بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
وقال إننا في البحرين نمتلك رصيداً حقوقياً يفوق كثير من دول المنطقة، مشيداً بالجهود والمبادرات التي أطلقها رئيس مجلس النواب والتي تهدف إلى تعزيز المسيرة الإصلاحية في البحرين وكشف الحقائق أمام الرأي العام الدولي.
{{ article.visit_count }}
وقال رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية عبدالرحمن بوعلي، إن الدعوة النيابية التي بادر بها رئيس مجلس النواب إلى المفوض السامي لحقوق الإنسان لزيارة البحرين، هي تأكيد على الوضع الحقيقي لحالة حقوق الإنسان في البحرين دون مزايدات أو افتراءات.
وحذر بوعلي من كل الأطراف التي تعمل على بث الأكاذيب حول الوضع الحقوقي للبحرين، مضيفاً أن البحرين تتمتع بمقومات حقوقية تفتقرها الدول الأخرى، وأن الانتخابات النيابية هي خير دليل على ذلك، وأشاد بمبادرة رئيس مجلس النواب وقال إنها تمثل الإرادة النيابية لجميع أعضاء مجلس النواب.
وقال رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة حمد الدوسري، إن البحرين تتمتع بوضع حقوقي وإصلاحات سياسية وحياة برلمانية ليست متوفرة في كثر من دول العالم، داعياً المفوض السامي لحقوق الإنسان إلى تلبية دعوة رئيس مجلس النواب بزيارة البحرين للتعرف على وضع حقوق الإنسان في مملكة البحرين.
وأضاف الدوسري أن ما تشهده البحرين من معدلات مرتفعة من الحريات العامة ولاسيما في مجالات التعبير والرأي والمشاركة السياسية تعتبر الأعلى مقارنةً بين دول المنطقة، مؤكداً أن المجلس النيابي وهو الممثل عن الإرادة الحرة لشعب البحرين هو أكثر المنجزات الحقوقية التي تحققت بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
وأكد رئيس اللجنة البرلمانية النوعية الدائمة لحقوق الإنسان محمد المعرفي، أن الدعوة التي أرسلها رئيس مجلس النواب للمفوض السامي لحقوق الإنسان لزيارة البحرين تؤكد الرغبة النيابية الحقيقية في كشف الحقائق.
وأشار المعرفي المعرفي إلى أن هذه الدعوة أطلقها من تحت قبة البرلمان "بيت الشعب" تهدف إلى أن يتلمس المفوض السامي الواقع الحقوقي في مملكة البحرين، بعيداً عن المغالطات والإفتراءات التي تحاك ضد البحرين، وأن يطلع عن كثف على كل ما يدور في البحرين من أجواء ديمقراطية، كي تكون استنتاجاته مبنية على حقائق وليست أوهام. ومن رغبة صادقة للرقي بحقوق الانسان وفق المعايير الدولية والاستفادة من الخبرات والتجارب الحقوقية من جميع المنظمات الدولية بعيدا عن أي تسيس لهذا الملف.
وأكد رئيس اللجنة البرلمانية النوعية الدائمة للشباب والرياضة إبراهيم الحمادي، على ما تتمتع به البحرين من أجواء الحرية والديمقراطية وما تشهده من وضع حقوقي وانتخابات حرة ونزيهة لاختيار ممثلي الشعب.
وأشاد بالإنجازات الحقوقية التي تحققت بفضل القيادة الرشيدة بقيادة صاحب الجلالة الملك المفدى، موضحاً أن دعوة رئيس مجلس النواب هي مبادرة نيابية تعكس ما تعيشه البحرين من انفتاح سياسي يؤكد أننا في البحرين ليس لدينا ما نخشاه أمام الرأي العام الدولي، وأننا في البحرين نرحب بكل المنظمات الحقوقية للتعرض عن قرب على الواقع الحقيقي الذي نعيشه في البحرين والذي نفتخر به جميعاً.
فيما طالب نائب رئيس اللجنة البرلمانية النوعية الدائمة للشباب والرياضة غازي آل رحمه، المفوض السامي لحقوق الإنسان بتلبية الدعوة النيابية لزيارة البحرين، مضيفاً أن الدبلوماسية البرلمانية ساهمت خلال العامين الماضيين في كشف الحقائق والمنجزات الحقوقية التي حققتها البحرين بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
وقال إننا في البحرين نمتلك رصيداً حقوقياً يفوق كثير من دول المنطقة، مشيداً بالجهود والمبادرات التي أطلقها رئيس مجلس النواب والتي تهدف إلى تعزيز المسيرة الإصلاحية في البحرين وكشف الحقائق أمام الرأي العام الدولي.