يستضيف مركز الفنون غداً، فعالية "الفنان يحكي" في الساعة 7:00 مساء، يتحدث خلالها الفنان عثمان خنجي حول معرضه "أرض الإيثار المقدسة" الذي يستضيفه مركز الفنون حتى 13.
وسيقوم الفنان بمشاركة تجربته الفنية بشكل عام مع الحضور، كما سيشرح أعماله التي يقدمها المعرض في جلسة تفاعلية يتمكن خلالها الجمهور من طرح الآراء والأسئلة على الفنان.
ويقدم "أرض الإيثار المقدسة" أعمالاً فنية متنوعة ما بين التركيب والفيديو والصور، يسلط من خلالها الفنان الضوء على التغييرات العمرانية المتسارعة في مدينة مكة المكرّمة ويتساءل حول مدى التغيير الذي يجب أن يحدث في المدينة.
كما يتناول خنجي في أعماله التي استخدم في تنفيذها آخر ما توصلت له تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد، القطع بالليزر والدفع المائي النفاث، مواضيع حول التكنولوجيا الحديثة وطريقة تأثيرها على فهم المسلمين لمدينة مكة المكرمة وتفاعلهم مع المحيط فيها.
يذكر أن خنجي مصمم بحريني متعدد التخصصات يقيم حالياً في قطر حيث يعمل في متاحف قطر كأخصائي تصميم معارض. وتتنوع أعماله بين التصميم الداخلي والأزياء وتصميم المنتجات والتركيبات التفاعلية.
ويركز في أعماله على السلوكيات الاجتماعية من وجهة نظر دينية "إسلامية"، موضحاً العلاقة بين الدين والثقافة والمجتمع. فهو فنان يسعى بتصاميمه إلى إعادة استكشاف الإيمان، بطريقة ملفتة ينسج من خلالها القضايا الاجتماعية في عمله، ويصنع تجارب تفاعلية تعبّر عن الذّات.
وسيقوم الفنان بمشاركة تجربته الفنية بشكل عام مع الحضور، كما سيشرح أعماله التي يقدمها المعرض في جلسة تفاعلية يتمكن خلالها الجمهور من طرح الآراء والأسئلة على الفنان.
ويقدم "أرض الإيثار المقدسة" أعمالاً فنية متنوعة ما بين التركيب والفيديو والصور، يسلط من خلالها الفنان الضوء على التغييرات العمرانية المتسارعة في مدينة مكة المكرّمة ويتساءل حول مدى التغيير الذي يجب أن يحدث في المدينة.
كما يتناول خنجي في أعماله التي استخدم في تنفيذها آخر ما توصلت له تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد، القطع بالليزر والدفع المائي النفاث، مواضيع حول التكنولوجيا الحديثة وطريقة تأثيرها على فهم المسلمين لمدينة مكة المكرمة وتفاعلهم مع المحيط فيها.
يذكر أن خنجي مصمم بحريني متعدد التخصصات يقيم حالياً في قطر حيث يعمل في متاحف قطر كأخصائي تصميم معارض. وتتنوع أعماله بين التصميم الداخلي والأزياء وتصميم المنتجات والتركيبات التفاعلية.
ويركز في أعماله على السلوكيات الاجتماعية من وجهة نظر دينية "إسلامية"، موضحاً العلاقة بين الدين والثقافة والمجتمع. فهو فنان يسعى بتصاميمه إلى إعادة استكشاف الإيمان، بطريقة ملفتة ينسج من خلالها القضايا الاجتماعية في عمله، ويصنع تجارب تفاعلية تعبّر عن الذّات.