أكد النائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو، على أهمية التعاون الدولي لمكافحة ظاهرة الإرهاب، والعمل بشكل متواصل مع الدول الشقيقة والصديقة لتجفيف منابع هذه الظاهرة وداعميها سياسياً واقتصادياً، خاصة وأن الإرهاب لا يعترف بالحدود ولا الأديان لتطبيق أهدافه التي يرفضها الجميع والتي تعتمد بشكل مباشر على العنف كوسيلة للضغط على المجتمع.
جاء ذلك لدى استقباله وفداً من جمعية الصداقة الفرنسية البحرينية برئاسة النائب، جان لوك رايتزر وعدد من أعضاء مجلس النواب ورجال الأعمال من الجمهورية الفرنسية، بحضور النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى والسفير الفرنسي لدى المملكة.
ولفت فخرو إلى دعم مجلس الشورى لتبادل الخبرات بين مملكة البحرين والجمهورية الفرنسية الصديقة في مختلف المجالات، خاصة في ظل الاهتمام الذي تحظى به من لدن القيادة في البلدين، خاصة بعد زيارة جلالة العاهل المفدى لجمهورية فرنسا ولقائه رئيس الجمهورية.
ونوه بالمواقف الفرنسة على المستوى الدولي والمتعلقة بموقفها الواضح في الحفاظ على استقرار البحرين وتأييدها للإجراءات التي اتخذتها المملكة للحفاظ على أمنها واستقراراها، مؤكداً دعم مجلس الشورى لمزيد من الدعم لتنمية العلاقات بين البلدين والشعبين الصديقين وعلى وجه الخصوص في الجانبين السياسي والاقتصادي والذي يتضمن مجالات الإسكان والإعمار في ظل اقدام مملكة البحرين وباقي دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على بناء المزيد من المشاريع التنموية والإسكانية.
فيما عبر رئيس الوفد الفرنسي عن تقديره لدور السلطة التشريعية في دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، مؤكداً دعم فرنسا لأمن واستقرار مملكة البحرين والاعتزاز بدورها الفعال في محاربة الإرهاب والتصدي لهذه له عسكرياً واقتصادياً وتعليمياً، متمنياً للعلاقات الثنائية المزيد من التقدم والازدهار والاستفادة من التاريخ الزاخر بالتعاون المشترك في مختلف المجالات والأصعدة.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك لدى استقباله وفداً من جمعية الصداقة الفرنسية البحرينية برئاسة النائب، جان لوك رايتزر وعدد من أعضاء مجلس النواب ورجال الأعمال من الجمهورية الفرنسية، بحضور النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى والسفير الفرنسي لدى المملكة.
ولفت فخرو إلى دعم مجلس الشورى لتبادل الخبرات بين مملكة البحرين والجمهورية الفرنسية الصديقة في مختلف المجالات، خاصة في ظل الاهتمام الذي تحظى به من لدن القيادة في البلدين، خاصة بعد زيارة جلالة العاهل المفدى لجمهورية فرنسا ولقائه رئيس الجمهورية.
ونوه بالمواقف الفرنسة على المستوى الدولي والمتعلقة بموقفها الواضح في الحفاظ على استقرار البحرين وتأييدها للإجراءات التي اتخذتها المملكة للحفاظ على أمنها واستقراراها، مؤكداً دعم مجلس الشورى لمزيد من الدعم لتنمية العلاقات بين البلدين والشعبين الصديقين وعلى وجه الخصوص في الجانبين السياسي والاقتصادي والذي يتضمن مجالات الإسكان والإعمار في ظل اقدام مملكة البحرين وباقي دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على بناء المزيد من المشاريع التنموية والإسكانية.
فيما عبر رئيس الوفد الفرنسي عن تقديره لدور السلطة التشريعية في دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، مؤكداً دعم فرنسا لأمن واستقرار مملكة البحرين والاعتزاز بدورها الفعال في محاربة الإرهاب والتصدي لهذه له عسكرياً واقتصادياً وتعليمياً، متمنياً للعلاقات الثنائية المزيد من التقدم والازدهار والاستفادة من التاريخ الزاخر بالتعاون المشترك في مختلف المجالات والأصعدة.