تنطلق الأربعاء، فعاليات ملتقى البحث العلمي الخامس بالجامعة الأهلية، تحت رعاية الرئيس المؤسس للجامعة ورئيس مجلس أمنائها البروفيسور عبدالله الحواج، حيث سيستعرض عدد من الأساتذة والباحثين طوال يومين متتاليين للملتقى نحو 31 ورقة علمية ودراسة جديدة في مجالات علمية متعددة تشمل قضايا التنمية المعرفية والبحث الأكاديمي وعلوم الإدارة والمال والمجالات الصحية والقضايا الإعلامية والثقافية والتاريخية والعديد من العلوم الأخرى، فيما سيقام على هامش الملتقى معرضا للكتب والاصدارات الجديدة، ومعرضا للوحات العلمية والبحثية.
وقالت عميدة كلية الدراسات العليا والبحوث في الجامعة د.ماريا ديفيس، إن الجامعة تتبنى سياسة تشجيع البحث العلمي وتبني مختلف المبادرات العلمية والبحثية المعتبرة التي يتقدم بها أساتذة الجامعة وطلبتها وعموم منتسبيها.
وأوضحت أن فعاليات الملتقى التي ستنطلق في القاعة الرئيسية بمقر الجامعة في مجمع التأمينات، ستشتمل على كلمة افتتاحية لراعي الملتقى البروفيسور عبدالله الحواج ولرئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي ومشاركة علمية مهمة البروفيسور مايتلند هيسلوب من جامعة درهام بالمملكة المتحدة، وهي ثالث أقدم جامعة بريطانية، وتأسست في عام 1832.
وسيتناول البروفيسور مايتلند هيسلوب كمتحدث رئيس في الملتقى التحديات التي يواجهها تطوير المعرفة ضمن تنمية المجتمعات وأهمية معالجتها. كما سيتحدث في الجلسة الرئيسية أستاذ كلية الإدارة البروفيسور عامر الربيعي بشأن المقاييس الأكاديمية لأهمية المعرفة في التنمية الاجتماعية، يليه القائم بأعمال عميد كلية العلوم الطبية والصحية البروفيسور شوقي الدلال بقدم خلالها إحدى أوراقه العلمية الجديدة.
وأضافت أن الملتقى يحظى بحضور ممثلين عن عدد من القطاعات الحكومية والخاصة وملحقيات ثقافية وتعليمية والعديد من الجهات المهتمة بالابحاث العلمية والمتطلعة للتعرف على انتاجات باحثي الجامعة الأهلية، وأنه سيستعرض 31 دراسة علمية جديدة لمجموعة من أساتذة الجامعة وباحثيها وطلبة الدراسات العليا.
ونوهت بأن الجامعة تبذل كل ما في وسعها للتأكيد على أهمية البحث العملي في البحرين وتعزيز هذا المجال الحيوي، حيث تضفي مثل هذه الملتقيات فضاءات للباحثين لتطوير أفكارهم وتعزيز مهاراتهم العلمية، بما يمكنهم من تحقيق إسهامات ملحوظة وتوفير حلول للعديد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والصحية والتكنولوجية التي تواجهها المجتمعات المحلية.
وتعمل كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة على تهيئة البيئة المناسبة لاجراء البحوث بحيث يتمكن الطلاب من إدارة أبحاثهم على نحو مبتكر، من خلال ترسيخ أسس البحث العلمي وتسليح الطلبة بقواعده ومتطلباته المختلفة، بما يمكن الطلاب والدارسين من الوصول إلى اكتشافات جديدة تتفق مع المعايير العليا وتكون قادرة على اجتياز الفحص الدقيق لتصل لمرحلة النشر في المجلات العلمية المحكمة.
وقالت عميدة كلية الدراسات العليا والبحوث في الجامعة د.ماريا ديفيس، إن الجامعة تتبنى سياسة تشجيع البحث العلمي وتبني مختلف المبادرات العلمية والبحثية المعتبرة التي يتقدم بها أساتذة الجامعة وطلبتها وعموم منتسبيها.
وأوضحت أن فعاليات الملتقى التي ستنطلق في القاعة الرئيسية بمقر الجامعة في مجمع التأمينات، ستشتمل على كلمة افتتاحية لراعي الملتقى البروفيسور عبدالله الحواج ولرئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي ومشاركة علمية مهمة البروفيسور مايتلند هيسلوب من جامعة درهام بالمملكة المتحدة، وهي ثالث أقدم جامعة بريطانية، وتأسست في عام 1832.
وسيتناول البروفيسور مايتلند هيسلوب كمتحدث رئيس في الملتقى التحديات التي يواجهها تطوير المعرفة ضمن تنمية المجتمعات وأهمية معالجتها. كما سيتحدث في الجلسة الرئيسية أستاذ كلية الإدارة البروفيسور عامر الربيعي بشأن المقاييس الأكاديمية لأهمية المعرفة في التنمية الاجتماعية، يليه القائم بأعمال عميد كلية العلوم الطبية والصحية البروفيسور شوقي الدلال بقدم خلالها إحدى أوراقه العلمية الجديدة.
وأضافت أن الملتقى يحظى بحضور ممثلين عن عدد من القطاعات الحكومية والخاصة وملحقيات ثقافية وتعليمية والعديد من الجهات المهتمة بالابحاث العلمية والمتطلعة للتعرف على انتاجات باحثي الجامعة الأهلية، وأنه سيستعرض 31 دراسة علمية جديدة لمجموعة من أساتذة الجامعة وباحثيها وطلبة الدراسات العليا.
ونوهت بأن الجامعة تبذل كل ما في وسعها للتأكيد على أهمية البحث العملي في البحرين وتعزيز هذا المجال الحيوي، حيث تضفي مثل هذه الملتقيات فضاءات للباحثين لتطوير أفكارهم وتعزيز مهاراتهم العلمية، بما يمكنهم من تحقيق إسهامات ملحوظة وتوفير حلول للعديد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والصحية والتكنولوجية التي تواجهها المجتمعات المحلية.
وتعمل كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة على تهيئة البيئة المناسبة لاجراء البحوث بحيث يتمكن الطلاب من إدارة أبحاثهم على نحو مبتكر، من خلال ترسيخ أسس البحث العلمي وتسليح الطلبة بقواعده ومتطلباته المختلفة، بما يمكن الطلاب والدارسين من الوصول إلى اكتشافات جديدة تتفق مع المعايير العليا وتكون قادرة على اجتياز الفحص الدقيق لتصل لمرحلة النشر في المجلات العلمية المحكمة.