اختتمت جمعية فن الحياة حملة للتبرع بالكراسي المتحركة بتوزيع 22 كرسي متحرك إلى أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة والمرضى وكبار السن في كل من المحرق، المنامة، مدينة عيسى، مدينة حمد، المعامير، السنابس، الدراز، عراد، عالي، جدعلي، حالة بو ماهر، دار كليب، والجفير، بالإضافة إلى التبرع بعدد من الكراسي إلى دار يوكو لرعاية الوالدين في الحد.
يشار إلى أن الجمعية قامت بتدشين الحملة عن طريق إعلان عام في وسائل التواصل الاجتماعي وتم تحديد شروط إثبات الحاجة الصحية للكرسي المتحرك والحالة المادية المحدودة عن طريق الإثباتات الرسمية، وتفاعل مع الحملة عدد كبير من المواطنين من مختلف الفئات العمرية والاجتماعية.
وقدمت الجمعية شكرها إلى "شركة استثمارات الزياني" و "مجموعة المسقطي للتجارة والمستلزمات الطبية" على تفاعلهما مع الحملة بعد تدشينها والمساهمة فيها من خلال تبرعهما بعدد من الكراسي المتحركة.
فيما أشارت رئيسة الجمعية فاطمة بن رجب إلى أنه تم تدشين الحملة إنطلاقاً من مبدأ الشراكة المجتمعية التي تطبقه الجمعية في كافة فعالياتها وأنشطتها حيث أنه لا يمكن تحقيق هدف الجمعية في الإرتقاء بالمواطن البحريني من كل نواحي حياته وبناء المجتمع المتعاون والمتكاتف إلا من خلال توفير سبل التحرك والتنقل لأفراده - وخصوصاً للأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة - وتمكينهم من الحصول على كراسي متحركة لكي يكونوا أشخاص فاعلين في المجتمع.
يشار إلى أن الجمعية قامت بتدشين الحملة عن طريق إعلان عام في وسائل التواصل الاجتماعي وتم تحديد شروط إثبات الحاجة الصحية للكرسي المتحرك والحالة المادية المحدودة عن طريق الإثباتات الرسمية، وتفاعل مع الحملة عدد كبير من المواطنين من مختلف الفئات العمرية والاجتماعية.
وقدمت الجمعية شكرها إلى "شركة استثمارات الزياني" و "مجموعة المسقطي للتجارة والمستلزمات الطبية" على تفاعلهما مع الحملة بعد تدشينها والمساهمة فيها من خلال تبرعهما بعدد من الكراسي المتحركة.
فيما أشارت رئيسة الجمعية فاطمة بن رجب إلى أنه تم تدشين الحملة إنطلاقاً من مبدأ الشراكة المجتمعية التي تطبقه الجمعية في كافة فعالياتها وأنشطتها حيث أنه لا يمكن تحقيق هدف الجمعية في الإرتقاء بالمواطن البحريني من كل نواحي حياته وبناء المجتمع المتعاون والمتكاتف إلا من خلال توفير سبل التحرك والتنقل لأفراده - وخصوصاً للأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة - وتمكينهم من الحصول على كراسي متحركة لكي يكونوا أشخاص فاعلين في المجتمع.