وجه القائم بأعمال مدير عام بلدية المحرق عبدالله عبداللطيف، إدارة الخدمات الفنية بضرورة القيام بجولات مستمرة على منطقة الدير وسماهيج ورصد المخالفات البلدية وفي الوقت نفسه حصر المنازل الآيلة للسقوط المهجورة لاتخاذ الإجراءات اللازمة التي تضمن الحفاظ على سلامة الأرواح والممتلكات.
جاء ذلك، خلال زيارة تفقدية إلى منطقتي الدير وسماهيج للاطلاع على احتياجات الأهالي من الخدمات التي تقدمها بلدية المحرق، حيث أكد أن بلدية المحرق تعمل على تسخير كافة الإمكانيات والكوادر الفنية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين، من خلال ترجمة الخطط والبرامج والاستراتيجيات المتعلقة بتلبية تطلعات المواطنين والمقيمين في تحقيق استدامة الخدمات المقدمة لهم.
وأشار عبداللطيف إلى أن البلدية مستمرة في رصدها للمخالفات البلدية على مستوى محافظة المحرق وخاصة في منطقتي الدير وسماهيج، حيث أن الهدف من عملية الرصد هي الحفاظ على النسيج العمراني بتلك المناطق، وتحقيقاً لأهداف البلدية بضرورة الالتزام بأنظمة وقوانين والتشريعات البلدية ومنها قانون تنظيم المباني وإشغال الطرق العامة.
وأكد أن بلدية المحرق وبالتعاون مع المجلس البلدي، تسعى لإيجاد أفضل الخيارات لإنشاء حديقة نموذجية في منطقة الدير وسماهيج، حيث استعرض عبداللطيف مع العضو البلدي النصوح الخيارات المتاحة لرفعها للجهات المعنية للنظر فيها واتخاذ الإجراءات اللازمة وفق الإمكانيات المتاحة.
وأطلع عبداللطيف على الواجهة البحرية لمنطقتي الدير وسماهيج حيث لوحظ عدد من المركبات تقوم بإلقاء مواد البناء بتلك المنطقة، حيث وجه على الفور إدارة الخدمات الفنية إلى تعزيز الرقابة على تلك الواجهات لما تمثله من قيمة مهمة لدى أهالي المنطقة، مع ضرورة مخالفة جميع الشركات التي تقوم بتلك المخالفات واتخاذ الإجراءات القانونية حيالها.
وأكد أنه بتوجيهات من وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف وبمتابعة من وكيل الوزارة لشؤون البلديات د.نبيل أبوالفتح فإن البلدية مستمرة في تطوير خدماتها للمواطنين من جهة وتعزيز جودتها من جهة أخرى.
الممثل البلدي للدائرة السادسة بمحافظة المحرق، أشار إلى الجهود المبذولة من قبل بلدية المحرق في توفير احتياجات الدير وسماهيج من الخدمات، منوهاً إلى أن المجلس البلدي شريك أساسي مع الجهاز التنفيذي في تنفيذ جميع القرارات المتعلقة بخدمة المواطنين.
وأكد أن زيارة المدير العام سيكون لها الأثر الإيجابي في تنفيذ العديد من الاحتياجات وخاصة المتعلقة برصد المخالفات البلدية واتخاذ الإجراءات اللازمة المتعلقة بالبيوت الآيلة للسقوط المهجورة وذلك حفاظاً على سلامة الأرواح والممتلكات.
جاء ذلك، خلال زيارة تفقدية إلى منطقتي الدير وسماهيج للاطلاع على احتياجات الأهالي من الخدمات التي تقدمها بلدية المحرق، حيث أكد أن بلدية المحرق تعمل على تسخير كافة الإمكانيات والكوادر الفنية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين، من خلال ترجمة الخطط والبرامج والاستراتيجيات المتعلقة بتلبية تطلعات المواطنين والمقيمين في تحقيق استدامة الخدمات المقدمة لهم.
وأشار عبداللطيف إلى أن البلدية مستمرة في رصدها للمخالفات البلدية على مستوى محافظة المحرق وخاصة في منطقتي الدير وسماهيج، حيث أن الهدف من عملية الرصد هي الحفاظ على النسيج العمراني بتلك المناطق، وتحقيقاً لأهداف البلدية بضرورة الالتزام بأنظمة وقوانين والتشريعات البلدية ومنها قانون تنظيم المباني وإشغال الطرق العامة.
وأكد أن بلدية المحرق وبالتعاون مع المجلس البلدي، تسعى لإيجاد أفضل الخيارات لإنشاء حديقة نموذجية في منطقة الدير وسماهيج، حيث استعرض عبداللطيف مع العضو البلدي النصوح الخيارات المتاحة لرفعها للجهات المعنية للنظر فيها واتخاذ الإجراءات اللازمة وفق الإمكانيات المتاحة.
وأطلع عبداللطيف على الواجهة البحرية لمنطقتي الدير وسماهيج حيث لوحظ عدد من المركبات تقوم بإلقاء مواد البناء بتلك المنطقة، حيث وجه على الفور إدارة الخدمات الفنية إلى تعزيز الرقابة على تلك الواجهات لما تمثله من قيمة مهمة لدى أهالي المنطقة، مع ضرورة مخالفة جميع الشركات التي تقوم بتلك المخالفات واتخاذ الإجراءات القانونية حيالها.
وأكد أنه بتوجيهات من وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف وبمتابعة من وكيل الوزارة لشؤون البلديات د.نبيل أبوالفتح فإن البلدية مستمرة في تطوير خدماتها للمواطنين من جهة وتعزيز جودتها من جهة أخرى.
الممثل البلدي للدائرة السادسة بمحافظة المحرق، أشار إلى الجهود المبذولة من قبل بلدية المحرق في توفير احتياجات الدير وسماهيج من الخدمات، منوهاً إلى أن المجلس البلدي شريك أساسي مع الجهاز التنفيذي في تنفيذ جميع القرارات المتعلقة بخدمة المواطنين.
وأكد أن زيارة المدير العام سيكون لها الأثر الإيجابي في تنفيذ العديد من الاحتياجات وخاصة المتعلقة برصد المخالفات البلدية واتخاذ الإجراءات اللازمة المتعلقة بالبيوت الآيلة للسقوط المهجورة وذلك حفاظاً على سلامة الأرواح والممتلكات.