في إطار دعم المبادرات التي تثري التبادل الثقافي بين دول الخليج العربي، استقبل الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض، الشيخ خالد بن حمود آل خليفة، وفدًا إماراتيًا مكون من 60 طالبة ضمن "برنامج قياديو 2020"، خلال زيارتهم إلى سوق المنامة القديم، وقدم لهم الهدايا التذكارية.
وتدعم هيئة البحرين للسياحة والمعارض الدورة الثانية من برنامج "سفراء وطني الإمارات قياديو 2020" الذي أطلقته مؤسسة وطني الإمارات وهي الجهة المسئولة عن تنظيم هذا البرنامج الهادف إلى بناء جيل القياديين المؤهلين القادرين على تحقيق طموحات دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وقد اختيرت البحرين لاستضافة هذه الدورة من البرنامج، بعد أن أقيم في سنغافورة في العام الماضي.
ويحتوي برنامج "قياديو 2020" على العديد من المحاور المتنوعة في مجال الخير والتطوع والثقافة والمجتمع بقالب تعليمي تطبيقي ترفيهي مع توافر وسائل مساعدة في إيصال الرسائل التربوية للشباب ويتضمن العديد من ورش العمل واللقاءات مع شخصيات بارزة محليًا ودوليًا.
كما يتضمن البرنامج زيارات ميدانية للمواقع الأثرية والسياحية والثقافية والبحرينية بغرض تعريفهم بتاريخ وتراث البحرين على مر العصور، من أجل التعرف على لمنجزات الشبابية والتطوعية لدى مملكة البحرين ونقل تجارب إلى الإمارات فضلاعن تكوين منظومة علاقات شبابية تطوعية لمساعدة الاندماج بين المجتمع البحريني والإماراتي وخدمة مصلحة الشعبين.
والتقى الشيخ خالد بن حمود آل خليفة، بضرار بالهول الفلاسي المدير العام للبرنامج وأشاد بجهود المبادرة الفريدة من نوعها كما رحب بوقوع اختيار المبادرة على البحرين لاستضافه طلبة البرنامج وتعريفهم بثقافة شعب البحرين الأصيلة.
وتدعم هيئة البحرين للسياحة والمعارض الدورة الثانية من برنامج "سفراء وطني الإمارات قياديو 2020" الذي أطلقته مؤسسة وطني الإمارات وهي الجهة المسئولة عن تنظيم هذا البرنامج الهادف إلى بناء جيل القياديين المؤهلين القادرين على تحقيق طموحات دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وقد اختيرت البحرين لاستضافة هذه الدورة من البرنامج، بعد أن أقيم في سنغافورة في العام الماضي.
ويحتوي برنامج "قياديو 2020" على العديد من المحاور المتنوعة في مجال الخير والتطوع والثقافة والمجتمع بقالب تعليمي تطبيقي ترفيهي مع توافر وسائل مساعدة في إيصال الرسائل التربوية للشباب ويتضمن العديد من ورش العمل واللقاءات مع شخصيات بارزة محليًا ودوليًا.
كما يتضمن البرنامج زيارات ميدانية للمواقع الأثرية والسياحية والثقافية والبحرينية بغرض تعريفهم بتاريخ وتراث البحرين على مر العصور، من أجل التعرف على لمنجزات الشبابية والتطوعية لدى مملكة البحرين ونقل تجارب إلى الإمارات فضلاعن تكوين منظومة علاقات شبابية تطوعية لمساعدة الاندماج بين المجتمع البحريني والإماراتي وخدمة مصلحة الشعبين.
والتقى الشيخ خالد بن حمود آل خليفة، بضرار بالهول الفلاسي المدير العام للبرنامج وأشاد بجهود المبادرة الفريدة من نوعها كما رحب بوقوع اختيار المبادرة على البحرين لاستضافه طلبة البرنامج وتعريفهم بثقافة شعب البحرين الأصيلة.