تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، دعوة من الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، لحضور الاحتفالية التي تقيمها الجامعة العربية خصيصا لتكريم سموه ومنحه "درع العمل التنموي" عرفاناً لإسهامات سموه الخيرة في المجال التنموي ودور سموه الرائد في التحديث الشامل والنهضة الحضارية.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر سموه بالرفاع، وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة الذي نقل إلى سموه دعوة جامعة الدول العربية وخطاب الأمين العام لجامعة الدول العربية لهذا الغرض.
وأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية في كتابه المرفوع لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، إلى أن اسهامات سموه في مجال التنمية والتحديث ودور سموه في العمل العربي المشترك صار علامة بارزة ومثالا يتطلع إليه كل المشتغلين في العمل التنموي والمهتمين بقضايا التنمية المستدامة والعصرنة ليس على صعيد مملكة البحرين فحسب إنما على صعيد العالم كله.
وأكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أن جامعة الدول العربية تحرص على تعزيز دورها كحاضن لكافة التجارب الناجحة والنماذج الملهمة في المنطقة العربية التي تحتاج للإشارة بالبنان كونها رموز صاحبة إسهام متميز في مجال التنمية ومن بينهم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء حتى تكون هذه الرموز نبراسا للمجتمعات وأسوة حسنة للسائرين على درب التحديث والتطوير.
فيما أكد وزير الخارجية، أن تكريم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء من قبل جامعة الدول العربية ومنح سموه "درع العمل التنموي" في الاحتفالية التي ستقام بمقر الجامعة بجمهورية مصر العربية في التاسع عشر من شهر أبريل الجاري، يعكس إجماعاً عربياً على رؤية سموه التنموية السديدة، حيث أرسى سموه نموذجاً تنموياً متكاملاً ومعطاءً ساهم في أن تتبوأ مملكة البحرين مكانة متقدمة بين دول العالم في مجال التنمية البشرية، كما يجسد عرفانًا بما يقوم به سموه من جهود حثيثة في دعم التنمية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وأضاف وزير الخارجية أن هذا التكريم الرفيع من قبل الجامعة العربية يأتي استمراراً لما يحظى به صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء من تقدير عربي ودولي كبيرين لإسهامات سموه البارزة والمؤثرة في مجال التنمية وعلى مختلف الأصعدة ولدور سموه في دفع جهود التنمية والنهضة في مختلف دول العالم، سعيًا من سموه لإحلال الأمن وتعزيز السلم في كافة المجتمعات لتنعم البشرية جمعاء بالازدهار والرخاء.
وأعرب الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة عن خالص شكره وتقديره لجامعة الدول العربية لحرصها على التعريف بالتجارب الناجحة والنماذج المضيئة في مجال التنمية لتقتدي بها كافة المجتمعات الراغبة في التطوير والتحديث.
وسيتم منح صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء "درع العمل التنموي" في احتفالية ستقيمها جامعة الدول العربية يوم 19 أبريل الجاري، وتشهد تكريما لسموه على مجمل اسهاماته في المجال التنموي ودوره سموه الرائد في التحديث الشامل والنهضة الحضارية. ومن المقرر أن يحضر الاحتفالية كبار رجال الفكر والسياسة في العالم العربي.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر سموه بالرفاع، وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة الذي نقل إلى سموه دعوة جامعة الدول العربية وخطاب الأمين العام لجامعة الدول العربية لهذا الغرض.
وأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية في كتابه المرفوع لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، إلى أن اسهامات سموه في مجال التنمية والتحديث ودور سموه في العمل العربي المشترك صار علامة بارزة ومثالا يتطلع إليه كل المشتغلين في العمل التنموي والمهتمين بقضايا التنمية المستدامة والعصرنة ليس على صعيد مملكة البحرين فحسب إنما على صعيد العالم كله.
وأكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أن جامعة الدول العربية تحرص على تعزيز دورها كحاضن لكافة التجارب الناجحة والنماذج الملهمة في المنطقة العربية التي تحتاج للإشارة بالبنان كونها رموز صاحبة إسهام متميز في مجال التنمية ومن بينهم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء حتى تكون هذه الرموز نبراسا للمجتمعات وأسوة حسنة للسائرين على درب التحديث والتطوير.
فيما أكد وزير الخارجية، أن تكريم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء من قبل جامعة الدول العربية ومنح سموه "درع العمل التنموي" في الاحتفالية التي ستقام بمقر الجامعة بجمهورية مصر العربية في التاسع عشر من شهر أبريل الجاري، يعكس إجماعاً عربياً على رؤية سموه التنموية السديدة، حيث أرسى سموه نموذجاً تنموياً متكاملاً ومعطاءً ساهم في أن تتبوأ مملكة البحرين مكانة متقدمة بين دول العالم في مجال التنمية البشرية، كما يجسد عرفانًا بما يقوم به سموه من جهود حثيثة في دعم التنمية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وأضاف وزير الخارجية أن هذا التكريم الرفيع من قبل الجامعة العربية يأتي استمراراً لما يحظى به صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء من تقدير عربي ودولي كبيرين لإسهامات سموه البارزة والمؤثرة في مجال التنمية وعلى مختلف الأصعدة ولدور سموه في دفع جهود التنمية والنهضة في مختلف دول العالم، سعيًا من سموه لإحلال الأمن وتعزيز السلم في كافة المجتمعات لتنعم البشرية جمعاء بالازدهار والرخاء.
وأعرب الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة عن خالص شكره وتقديره لجامعة الدول العربية لحرصها على التعريف بالتجارب الناجحة والنماذج المضيئة في مجال التنمية لتقتدي بها كافة المجتمعات الراغبة في التطوير والتحديث.
وسيتم منح صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء "درع العمل التنموي" في احتفالية ستقيمها جامعة الدول العربية يوم 19 أبريل الجاري، وتشهد تكريما لسموه على مجمل اسهاماته في المجال التنموي ودوره سموه الرائد في التحديث الشامل والنهضة الحضارية. ومن المقرر أن يحضر الاحتفالية كبار رجال الفكر والسياسة في العالم العربي.