قال وزير وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف د. فريد المفتاح إن جائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم بنسختها الـ 22 سجلت أعلى نسبة مشاركة منذ انطلاقتها الأولى عام 1996 مما يدل على الإقبال الكبير على المشاركة فيها، حيث بلغ إجمالي عدد المشاركين 2837 مشاركاً ومشاركة، بواقع 1464 من الذكور و 1408 من الإناث.
وأضاف خلال التصفيات النهائية أنه بلغ عدد المشاركين في تصفيات مسابقة غفران لمنتسبي مراكز الإصلاح والتأهيل 24 مشارك ومشاركة، فيما بلغ عدد المشاركين في تصفيات مسابقة أجران لذوي الإعاقة الذهنية البسيطة 68 مشارك ومشاركة، وشارك في تصفيات مسابقة بيان لطلبة المدارس 87 مشارك ومشاركة.
ويقام الحفل الختامي للجائزة للذكور خلال شهر رمضان المبارك وللإناث في شهر يوليو القادم، تحت رعاية جلالة الملك المفدى، وبتنظيم من وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، بعد أن اختتمت التصفيات النهائية.
وأكد المفتاح أن الرعاية الملكية السامية لهذه الجائزة على مدى 22 عاماً دليل اهتمام وحرص حكومته الرشيدة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على خدمة كتاب الله تعالى ونشر تعاليمه وقيمه بين مختلف فئات المجتمع والعناية بحفاظ القرآن الكريم وحملته، مشيداً بدعم واهتمام سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالجائزة باعتباره المؤسس الأول لها، إذ ارتقت وتطورت هذه الجائزة تحت مظلته وإشرافه ورؤيته السديدة، وشهدت تطورات كثيرة من حيث تحولها لمظلة كبيرة تضم تحتها خمس مسابقات، تضم كل مسابقة عدداً من الفروع للذكور والإناث.
وقال وكيل الشؤون الإسلامية إن إسهامات الشؤون الإسلامية وجهودها المتميزة في مجال العمل القرآني وخدمة كتاب الله تعالى، توجت مؤخراً بالمراكز المشرفة التي حققها أبناء مملكة البحرين في المسابقات القرآنية الدولية، والتي تُضاف إلى سجل الإنجازات الحافلة لمملكة البحرين في مجال القرآن الكريم، حيث زادت عن سبعين مركزاً وفوزاً في مسابقات القرآن الكريم الدولية، فضلاً عن المشاركة في معظم المسابقات القرآنية التي تنظمها الدول العربية والإسلامية، وذلك للخبرة التي حازها واكتسبها منتسبو الشؤون الإسلامية في الإعداد والتنظيم لمسابقات القرآن الكريم الدولية، فضلاً عن الجهود المبذولة من قِبل الشؤون الإسلامية ممثلة في إدارة شؤون القرآن الكريم بالوزارة، واهتمامها ببرانمج إعداد وتأهيل المتسابقين للمشاركة في المسابقات القرآنية الدولية، وجودة مخرجات المراكز والحلقات القرآنية التابعة للوزارة، وهو ما يُعد ثمرة من ثمار اهتمام القيادة الرشيدة بكتاب الله تعالى، والتي تسعى دائماً من خلال توجيهاتها إلى تشجيع كافة فئات المجتمع للإقبال على كتاب الله من خلال حفظه وتلاوته وتدبر معانيه والتخلق بآدابه وقيمه السمحة.
وأضاف خلال التصفيات النهائية أنه بلغ عدد المشاركين في تصفيات مسابقة غفران لمنتسبي مراكز الإصلاح والتأهيل 24 مشارك ومشاركة، فيما بلغ عدد المشاركين في تصفيات مسابقة أجران لذوي الإعاقة الذهنية البسيطة 68 مشارك ومشاركة، وشارك في تصفيات مسابقة بيان لطلبة المدارس 87 مشارك ومشاركة.
ويقام الحفل الختامي للجائزة للذكور خلال شهر رمضان المبارك وللإناث في شهر يوليو القادم، تحت رعاية جلالة الملك المفدى، وبتنظيم من وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، بعد أن اختتمت التصفيات النهائية.
وأكد المفتاح أن الرعاية الملكية السامية لهذه الجائزة على مدى 22 عاماً دليل اهتمام وحرص حكومته الرشيدة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على خدمة كتاب الله تعالى ونشر تعاليمه وقيمه بين مختلف فئات المجتمع والعناية بحفاظ القرآن الكريم وحملته، مشيداً بدعم واهتمام سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالجائزة باعتباره المؤسس الأول لها، إذ ارتقت وتطورت هذه الجائزة تحت مظلته وإشرافه ورؤيته السديدة، وشهدت تطورات كثيرة من حيث تحولها لمظلة كبيرة تضم تحتها خمس مسابقات، تضم كل مسابقة عدداً من الفروع للذكور والإناث.
وقال وكيل الشؤون الإسلامية إن إسهامات الشؤون الإسلامية وجهودها المتميزة في مجال العمل القرآني وخدمة كتاب الله تعالى، توجت مؤخراً بالمراكز المشرفة التي حققها أبناء مملكة البحرين في المسابقات القرآنية الدولية، والتي تُضاف إلى سجل الإنجازات الحافلة لمملكة البحرين في مجال القرآن الكريم، حيث زادت عن سبعين مركزاً وفوزاً في مسابقات القرآن الكريم الدولية، فضلاً عن المشاركة في معظم المسابقات القرآنية التي تنظمها الدول العربية والإسلامية، وذلك للخبرة التي حازها واكتسبها منتسبو الشؤون الإسلامية في الإعداد والتنظيم لمسابقات القرآن الكريم الدولية، فضلاً عن الجهود المبذولة من قِبل الشؤون الإسلامية ممثلة في إدارة شؤون القرآن الكريم بالوزارة، واهتمامها ببرانمج إعداد وتأهيل المتسابقين للمشاركة في المسابقات القرآنية الدولية، وجودة مخرجات المراكز والحلقات القرآنية التابعة للوزارة، وهو ما يُعد ثمرة من ثمار اهتمام القيادة الرشيدة بكتاب الله تعالى، والتي تسعى دائماً من خلال توجيهاتها إلى تشجيع كافة فئات المجتمع للإقبال على كتاب الله من خلال حفظه وتلاوته وتدبر معانيه والتخلق بآدابه وقيمه السمحة.