تحت رعاية صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حضر وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، حفل التدشين الرسمي لمبادرة "هذه هي البحرين" (This is Bahrain)، والذي عقد في فندق فور سيزونز مساء الأربعاء.
وكانت مبادرة "هذه هي البحرين" تشكلت من خلال جهود وطنية تم إطلاقها بنجاح من خلال نخبة من المخلصين لمملكة البحرين، عزموا على التعاون لخير هذا الوطن، وليظهروا للعالم أجمع ما يتميز به من وحدة وترابط بين أبنائه والمقيمين على أرضه، وتفانيهم في إعلاء اسم المملكة عالياً، من خلال فعاليات كبيرة في مضمونها، بسيطة في التعبير عن نفسها، فوصلت لقلوب الجميع في الولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول الأوروبية، بكل جمال وصدق وقوة، لتبين للعالم أجمع أنَّ "هذه هي البحرين"، وهي عبارة عن جهد، في مضمونه وأهدافه وتلقائيته، يشمل جميع المواطنين والمقيمين في البحرين ممن يجمعهم الحب والحرص والمثابرة لإعلاء راية البحرين، وبيان واقع الحياة فيها، وما تحويه من تقدم وأمن وسلام، وتسامح وتعاون بين جميع أطيافها، في دولة المؤسسات والقانون والتنمية المستدامة.
وأشاد حميدان، في كلمة بما يقدمه أعضاء "هذه هي البحرين" من جهد وعمل لإبراز الوجه الحضاري المشرق والمشرِّف لمملكة البحرين، وما يتسم به من قيم وثقافة وإنجازات سياسية واقتصادية واجتماعية، جاءت لترجمة مسيرة الإصلاح الشامل في العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، وفي ظل متابعة وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، والمؤازرة الدائمة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأكد حميدان، أن فعاليات "هذه هي البحرين" لاقت ترحيباً وإعجاباً من قبل كافة الدول، وخصوصاً دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي الشقيقة، وبات دور ومساهمات كل فرد من المنظمين والمشاركين في هذه الفعاليات، وحِسَّهم الوطني الرفيع، محل تقدير على الصعيدين المحلي والدولي.
فيما أعربت رئيسة مبادرة "هذه هي البحرين"، بتسي ماثيسون عن بالغ الشكر والتقدير والامتنان لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى على رعاية جلالته ودعمه اللا متناهي لأعضاء "هذه هي البحرين" وجهودهم في إيصال صوت البحرين إلى كافة أقطار العالم كنموذج يحتذى في التسامح والتعايش وإفساح المجال للجاليات الأجنبية بممارسة طقوسها الدينية بكل حرية في الكنائس والمعابد التي أنشئت في البحرين منذ سنوات دون أية عوائق أو منغصات.
وأعلنت الأمين العام لاتحاد الجاليات الجنبية في البحرين بيتسي ماثيوسن عن تدشين فعالية "هذه هي البحرين" رسميا لتنضم إلى قائمة مؤسسات المجتمع المدني المسجلة في البحرين، لافتة إلى أن ذلك جاء بعد سلسلة النجاحات التي حققتها الفعالية في جولتها التي تضمنت مختلف العواصم الأوروبية والأمريكية.
ووجهت ماتيسون الشكر للوزير حميدان على حضور الحفل، وجهود وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في دعم المنظمات الأهلية المختلفة في المملكة، مؤكدة على روح الأسرة الواحدة التي تجمع أهل البحرين وكافة الجاليات المقيمة فيها، الذين يعيشون في إطار من المحبة والتفاهم والصداقة والحميمية.
وأعلنت بيتسي في الوقت ذاته، عن مشروع "هذه هي البحرين" بإنتاج فيلم وثائقي عن البحرين من تمثيل ممثلين بحرينيين ومقيمين من جنسيات مختلفة، يتبادلون فيه تجاربهم وحكاياتهم في التعايش وحرية ممارسة المعتقدات وحصولهم على حقوقهم المعيشية كاملة، وسيتم عرض الفيلم في كافة مهرجانات الأفلام على مستوى العالم، ليصل صوت البحرين واسمها بكل الحب والسلام.
وكانت مبادرة "هذه هي البحرين" تشكلت من خلال جهود وطنية تم إطلاقها بنجاح من خلال نخبة من المخلصين لمملكة البحرين، عزموا على التعاون لخير هذا الوطن، وليظهروا للعالم أجمع ما يتميز به من وحدة وترابط بين أبنائه والمقيمين على أرضه، وتفانيهم في إعلاء اسم المملكة عالياً، من خلال فعاليات كبيرة في مضمونها، بسيطة في التعبير عن نفسها، فوصلت لقلوب الجميع في الولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول الأوروبية، بكل جمال وصدق وقوة، لتبين للعالم أجمع أنَّ "هذه هي البحرين"، وهي عبارة عن جهد، في مضمونه وأهدافه وتلقائيته، يشمل جميع المواطنين والمقيمين في البحرين ممن يجمعهم الحب والحرص والمثابرة لإعلاء راية البحرين، وبيان واقع الحياة فيها، وما تحويه من تقدم وأمن وسلام، وتسامح وتعاون بين جميع أطيافها، في دولة المؤسسات والقانون والتنمية المستدامة.
وأشاد حميدان، في كلمة بما يقدمه أعضاء "هذه هي البحرين" من جهد وعمل لإبراز الوجه الحضاري المشرق والمشرِّف لمملكة البحرين، وما يتسم به من قيم وثقافة وإنجازات سياسية واقتصادية واجتماعية، جاءت لترجمة مسيرة الإصلاح الشامل في العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، وفي ظل متابعة وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، والمؤازرة الدائمة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأكد حميدان، أن فعاليات "هذه هي البحرين" لاقت ترحيباً وإعجاباً من قبل كافة الدول، وخصوصاً دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي الشقيقة، وبات دور ومساهمات كل فرد من المنظمين والمشاركين في هذه الفعاليات، وحِسَّهم الوطني الرفيع، محل تقدير على الصعيدين المحلي والدولي.
فيما أعربت رئيسة مبادرة "هذه هي البحرين"، بتسي ماثيسون عن بالغ الشكر والتقدير والامتنان لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى على رعاية جلالته ودعمه اللا متناهي لأعضاء "هذه هي البحرين" وجهودهم في إيصال صوت البحرين إلى كافة أقطار العالم كنموذج يحتذى في التسامح والتعايش وإفساح المجال للجاليات الأجنبية بممارسة طقوسها الدينية بكل حرية في الكنائس والمعابد التي أنشئت في البحرين منذ سنوات دون أية عوائق أو منغصات.
وأعلنت الأمين العام لاتحاد الجاليات الجنبية في البحرين بيتسي ماثيوسن عن تدشين فعالية "هذه هي البحرين" رسميا لتنضم إلى قائمة مؤسسات المجتمع المدني المسجلة في البحرين، لافتة إلى أن ذلك جاء بعد سلسلة النجاحات التي حققتها الفعالية في جولتها التي تضمنت مختلف العواصم الأوروبية والأمريكية.
ووجهت ماتيسون الشكر للوزير حميدان على حضور الحفل، وجهود وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في دعم المنظمات الأهلية المختلفة في المملكة، مؤكدة على روح الأسرة الواحدة التي تجمع أهل البحرين وكافة الجاليات المقيمة فيها، الذين يعيشون في إطار من المحبة والتفاهم والصداقة والحميمية.
وأعلنت بيتسي في الوقت ذاته، عن مشروع "هذه هي البحرين" بإنتاج فيلم وثائقي عن البحرين من تمثيل ممثلين بحرينيين ومقيمين من جنسيات مختلفة، يتبادلون فيه تجاربهم وحكاياتهم في التعايش وحرية ممارسة المعتقدات وحصولهم على حقوقهم المعيشية كاملة، وسيتم عرض الفيلم في كافة مهرجانات الأفلام على مستوى العالم، ليصل صوت البحرين واسمها بكل الحب والسلام.