أكد سفير خادم الحرمين الشريفين في مملكة البحرين عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ أن أمن البحرين جزء لا يتجزأ من أمن المملكة العربية السعودية بشكل خاص وأمن دول مجلس التعاون الخليجي بشكل عام، موضحاً أن السعودية ترفض وجود أي جيوب تدعم الفوضى والإرهاب في البحرين والمدعومة خارجياً.
وقال في تصريحات لـ"بنا"، إن المملكة العربية السعودية تقف إلى جانب البحرين وتؤيد كافة الاجراءات التي تتخذها لحفظ أمنها واستقرارها وسلامة وأمن مواطنيها.
وأوضح أن الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها وقامت بها الأجهزة الأمنية لحفظ النظام العام والسلم الأهلي وتطبيق القانون في إزالة المخالفات والتجاوزات وإرجاع الوضع الطبيعي كانت شرعية ومطلوبة وتصب في اختصاص وزارة الداخلية من أجل حماية الأمن الداخلي والمواطنين لتسهيل وتيسير مصالحهم على أرض المملكة.
وأضاف آل الشيخ أن أمن البلدين الشقيقين كل لا يتجزأ، مؤكدا دعم ومؤازرة المملكة العربية السعودية لمملكة البحرين وتأييدها التام في التدابير التي تتخذها لحفظ أمنها واستقرارها والحفاظ على مواطنيها والمقيمين على أراضيها ودعمها للإجراءات التي تتخذها الأجهزة الأمنية لبسط النظام العام وتعزيز السلم الأهلي وتطبيق القانون وإزالة كافة المخالفات التي تعرقل مصالح المواطنين، متمنيًا لمملكة البحرين كل التقدم والأمن والازدهار.
وأوضح أن المملكة العربية السعودية ترفض وجود أي جيوب تدعم الفوضى والإرهاب في البحرين والمدعومة خارجيا، وترحب بإجراءات المملكة لبسط سلطة القانون على قرية "الدراز" لأن هذا هو المعنى الحقيقي لسيادة الدولة التي لا تستقيم أبدا مع وجود هذه العناصر الخارجة عن القانون.
ودعا سفير خادم الحرمين الشريفين إلى ضرورة تعزيز التعاون الدولي وتضافر الجهود لاجتثاث آفة الإرهاب الخطيرة من جذورها والتي تهدد أمن واستقرار دول العالم.
وتمنى آل الشيخ لمملكة البحرين دوام الاستقرار والأمن والأمان في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الامير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين.
وقال في تصريحات لـ"بنا"، إن المملكة العربية السعودية تقف إلى جانب البحرين وتؤيد كافة الاجراءات التي تتخذها لحفظ أمنها واستقرارها وسلامة وأمن مواطنيها.
وأوضح أن الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها وقامت بها الأجهزة الأمنية لحفظ النظام العام والسلم الأهلي وتطبيق القانون في إزالة المخالفات والتجاوزات وإرجاع الوضع الطبيعي كانت شرعية ومطلوبة وتصب في اختصاص وزارة الداخلية من أجل حماية الأمن الداخلي والمواطنين لتسهيل وتيسير مصالحهم على أرض المملكة.
وأضاف آل الشيخ أن أمن البلدين الشقيقين كل لا يتجزأ، مؤكدا دعم ومؤازرة المملكة العربية السعودية لمملكة البحرين وتأييدها التام في التدابير التي تتخذها لحفظ أمنها واستقرارها والحفاظ على مواطنيها والمقيمين على أراضيها ودعمها للإجراءات التي تتخذها الأجهزة الأمنية لبسط النظام العام وتعزيز السلم الأهلي وتطبيق القانون وإزالة كافة المخالفات التي تعرقل مصالح المواطنين، متمنيًا لمملكة البحرين كل التقدم والأمن والازدهار.
وأوضح أن المملكة العربية السعودية ترفض وجود أي جيوب تدعم الفوضى والإرهاب في البحرين والمدعومة خارجيا، وترحب بإجراءات المملكة لبسط سلطة القانون على قرية "الدراز" لأن هذا هو المعنى الحقيقي لسيادة الدولة التي لا تستقيم أبدا مع وجود هذه العناصر الخارجة عن القانون.
ودعا سفير خادم الحرمين الشريفين إلى ضرورة تعزيز التعاون الدولي وتضافر الجهود لاجتثاث آفة الإرهاب الخطيرة من جذورها والتي تهدد أمن واستقرار دول العالم.
وتمنى آل الشيخ لمملكة البحرين دوام الاستقرار والأمن والأمان في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الامير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين.