أشاد رئيس مجلس النواب أحمد بن إبراهيم الملا بحكمة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في التعامل مع قضايا المنطقة، وبما يحفظ أمن واستقرار مملكة البحرين ويعزز مصالحها العليا، والسعي الرشيد لمواصلة مسيرة الإصلاح والتنمية ومكافحة الإرهاب بكافة صوره وأشكاله، في ظل التطورات والتحديات التي تشهدها المنطقة، معرباً عن بالغ التقدير وعظيم الامتنان لنجاح الزيارات الرسمية لجلالته للمملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية، لتعزيز التعاون المشترك، ووحدة الصف العربي ضد الإرهاب، ومن يقف خلفه ويموله ويدعمه.
وأكد الملا الدعم النيابي للإجراءات والخطوات التي قامت بها مملكة البحرين لحفظ الأمن الوطني، وأن الموقف البحريني الثابت والراسخ، يضع المصلحة الخليجية فوق كل اعتبار، وأن مكافحة الإرهاب والتطرف هو هدف الإجراءات التي تم اتخاذها، مشدداً على أنه لا مجال للمساس بأمن الدول الخليجيةواستقرارها، وأن الأمور بدت واضحة وجلية للجميع، والدول الخليجية والعربية والصديقة والعالم أجمع يقف صفاً واحداً في مواجهة الإرهاب ومن يقف خلفه.
وأشار الملا أن الشعب البحريني المخلص بكافة مكوناته يقف مع قيادته الرشيدة، دائما وأبداً، ولن يسمح لأي جهة كانت، أن تقترب منها أو تتدخل في شؤونها، وتدعم الكيانات والشخصيات الإرهابية، وقد حان الوقت لأن تتوقف السياسات الداعمة للإرهاب والتطرف والتحريض، وتحفظ أمن المنطقة والشعوب.
وأكد الملا الدعم النيابي للإجراءات والخطوات التي قامت بها مملكة البحرين لحفظ الأمن الوطني، وأن الموقف البحريني الثابت والراسخ، يضع المصلحة الخليجية فوق كل اعتبار، وأن مكافحة الإرهاب والتطرف هو هدف الإجراءات التي تم اتخاذها، مشدداً على أنه لا مجال للمساس بأمن الدول الخليجيةواستقرارها، وأن الأمور بدت واضحة وجلية للجميع، والدول الخليجية والعربية والصديقة والعالم أجمع يقف صفاً واحداً في مواجهة الإرهاب ومن يقف خلفه.
وأشار الملا أن الشعب البحريني المخلص بكافة مكوناته يقف مع قيادته الرشيدة، دائما وأبداً، ولن يسمح لأي جهة كانت، أن تقترب منها أو تتدخل في شؤونها، وتدعم الكيانات والشخصيات الإرهابية، وقد حان الوقت لأن تتوقف السياسات الداعمة للإرهاب والتطرف والتحريض، وتحفظ أمن المنطقة والشعوب.