تسلمت وكيل وزارة الصحة د.عائشة بوعنق تبرعاً بجهاز أشعة الرنين المغناطيسي من جمعية البحرين لمكافحة سرطان الثدي Think Pink.
وأثنت بوعنق على التبرع السخي المقدم من الجمعية، مؤكدةً في الوقت نفسه أن هذا الجهاز يعتبر من الأجهزة المهمة والمتطورة تقنياً والتي تساهم في تشخيص وعلاج أورام الثدي.
وأعربت بوعنق عن تقدير وزارة الصحة العميق لهذه المبادرات السخية والمساهمات النبيلة المقدمة من جمعية مكافحة سرطان الثدي والتي تعكس مدى الإلتزام بتعزيز مبدأ الشراكة والمسئولية المجتمعية، إذ سيساهم هذا التبرع الخيري بشكل فعال في تحسين مستوى الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة لهذه الفئة من المرضى وفي تقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين بمملكة البحرين.
رئيس قسم الأشعة بمجمع السلمانية الطبي د.مي مطر، أكدت أهمية الجهاز الذي تبرعت به جمعية مكافحة سرطان الثدي والذي يضاف إلى الجهازين الحاليين الخاصين بأشعة الرنين المغناطيسي بقسم الأشعة، مشيرةً إلى أن الجهاز الثالث الجديد يقدم تشخيصاً أكثر دقةً لأورام وسرطانات الثدي والكشف المبكر بالإضافة إلى قدرته على تشخيص أورام أخرى.
وأكدت مطر على دور جهاز الأشعة الجديد في مصلحة المرضى وتقليل فترة الإنتظار حيث أصبح بإمكان المرضى مع تواجد هذا الجهاز الحصول على مواعيد لأشعة الرنين المغناطيسي خلال فترة لاتتجاوز الإسبوع .
وأعربت عن تقديرها لجهود الجمعية ودورها الفعال في دعم خدمات الأشعة بمجمع السلمانية الطبي، خاصة في ظل زيادة عدد طلبات إجراء أشعة الرنين المغناطسي والتي وصلت خلال العام الماضي 2016 إلى نحو 11 ألف حالة.
وأثنت بوعنق على التبرع السخي المقدم من الجمعية، مؤكدةً في الوقت نفسه أن هذا الجهاز يعتبر من الأجهزة المهمة والمتطورة تقنياً والتي تساهم في تشخيص وعلاج أورام الثدي.
وأعربت بوعنق عن تقدير وزارة الصحة العميق لهذه المبادرات السخية والمساهمات النبيلة المقدمة من جمعية مكافحة سرطان الثدي والتي تعكس مدى الإلتزام بتعزيز مبدأ الشراكة والمسئولية المجتمعية، إذ سيساهم هذا التبرع الخيري بشكل فعال في تحسين مستوى الخدمات الصحية والعلاجية المقدمة لهذه الفئة من المرضى وفي تقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين بمملكة البحرين.
رئيس قسم الأشعة بمجمع السلمانية الطبي د.مي مطر، أكدت أهمية الجهاز الذي تبرعت به جمعية مكافحة سرطان الثدي والذي يضاف إلى الجهازين الحاليين الخاصين بأشعة الرنين المغناطيسي بقسم الأشعة، مشيرةً إلى أن الجهاز الثالث الجديد يقدم تشخيصاً أكثر دقةً لأورام وسرطانات الثدي والكشف المبكر بالإضافة إلى قدرته على تشخيص أورام أخرى.
وأكدت مطر على دور جهاز الأشعة الجديد في مصلحة المرضى وتقليل فترة الإنتظار حيث أصبح بإمكان المرضى مع تواجد هذا الجهاز الحصول على مواعيد لأشعة الرنين المغناطيسي خلال فترة لاتتجاوز الإسبوع .
وأعربت عن تقديرها لجهود الجمعية ودورها الفعال في دعم خدمات الأشعة بمجمع السلمانية الطبي، خاصة في ظل زيادة عدد طلبات إجراء أشعة الرنين المغناطسي والتي وصلت خلال العام الماضي 2016 إلى نحو 11 ألف حالة.
