أكد وزير شؤون الإعلام علي الرميحي، أن المملكة العربية السعودية بقيادتها الحكيمة للعالم العربي والإسلامي، وإسهاماتها العالمية الرائدة في نشر قيم الوسطية والتسامح ومحاربة التطرف والإرهاب بجميع صوره وأشكاله ستبقى عصية على قوى الشر والضلال ومخططاتهم الإجرامية الآثمة لزعزعة أمنها واستقرارها، ومحاولتهم الفاشلة في تشويه العقيدة الإسلامية السمحة وأغراضهم الدنيئة في استهداف المقدسات الدينية والمساس بأمن وسلامة المجتمعات الآمنة.
وأشاد بكفاءة الأجهزة الأمنية السعودية، ويقظتها في إحباط المخطط الإرهابي الآثم الذي كان يستهدف المسجد الحرام وزواره من المعتمرين والمصلين، مؤكدًا وقوف العالم أجمع مع المملكة فيما تتخذه من إجراءات لمحاربة هذه الأعمال الإرهابية التي تتنافى مع جميع التعاليم الدينية والقيم والمبادئ الإنسانية والأخلاقية.
وثمن الوزير في تصريح لوكالة الأنباء السعودية الجهود العظيمة التي تبذلها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في خدمة الإسلام والمسلمين، ورعاية ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين، وتوفير سبل الراحة والأمان لهم، مؤكدًا أن المملكة بفضل الله ثم قيادتها قدمت الكثير وما زالت تقدم لخدمة الحرمين الشريفين، مشددًا على أن محاولة ارتكاب هذه الجريمة النكراء في مكة المكرمة وفي هذه الأيام المباركة لا يقوم بها إلا مجرم تجرد من كل المشاعر الدينية والإنسانية.
ونوه بقيادة المملكة العربية السعودية للعالم العربي والإسلامي بحكمة وكفاءة واقتدار، وسط تقدير عالمي لجهودها ورؤيتها الثاقبة في نشر القيم والمبادئ السامية للدين الإسلامي الحنيف، والذود عن أمن الأمة الإسلامية وسلامة جميع أبنائها، ومحاربة الإرهاب واجتثاثه من كافة جذوره الفكرية والتمويلية، وحرصها على حماية الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي وخدمة الإنسانية.
وأشاد بكفاءة الأجهزة الأمنية السعودية، ويقظتها في إحباط المخطط الإرهابي الآثم الذي كان يستهدف المسجد الحرام وزواره من المعتمرين والمصلين، مؤكدًا وقوف العالم أجمع مع المملكة فيما تتخذه من إجراءات لمحاربة هذه الأعمال الإرهابية التي تتنافى مع جميع التعاليم الدينية والقيم والمبادئ الإنسانية والأخلاقية.
وثمن الوزير في تصريح لوكالة الأنباء السعودية الجهود العظيمة التي تبذلها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في خدمة الإسلام والمسلمين، ورعاية ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين، وتوفير سبل الراحة والأمان لهم، مؤكدًا أن المملكة بفضل الله ثم قيادتها قدمت الكثير وما زالت تقدم لخدمة الحرمين الشريفين، مشددًا على أن محاولة ارتكاب هذه الجريمة النكراء في مكة المكرمة وفي هذه الأيام المباركة لا يقوم بها إلا مجرم تجرد من كل المشاعر الدينية والإنسانية.
ونوه بقيادة المملكة العربية السعودية للعالم العربي والإسلامي بحكمة وكفاءة واقتدار، وسط تقدير عالمي لجهودها ورؤيتها الثاقبة في نشر القيم والمبادئ السامية للدين الإسلامي الحنيف، والذود عن أمن الأمة الإسلامية وسلامة جميع أبنائها، ومحاربة الإرهاب واجتثاثه من كافة جذوره الفكرية والتمويلية، وحرصها على حماية الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي وخدمة الإنسانية.