شكل المؤتمر العام العادي لجمعية الشبيبة البحرينية الذي أقيم السبت، مجلس إدارة جديداً من 9 أعضاء خلال السنتين المقبلتين وهم: أحمد عدنان رئيساً للجمعية، ريم الرئيسي، ماجدة الماجد، زهرة عبدالله، حسين عياد، هشام رشدان، إيمان الشيخ، حليمة مرهون، وحسين غنام ، وحلت وفاء حبيل احتياطي أول، وسعاد محمد احتياطي ثاني.
وشهد المؤتمر الموافقة على التقرير الأدبي الذي قدمته الإدارة السابقة بعد نقاشات مستفيضة ومُطولة أسفرت عن وضع مجموعة من التوصيات النوعية و الهامة التي تصب في صالح عمل الجمعية خلال الفترة المقبلة.
واجتمع الأعضاء لتوزيع المناصب القيادية للجمعية، وعُيّن أحمد عدنان رئيساً جديداً للجمعية، وحسين عياد نائباً، ريم الرئيسي الأمين المالي، ماجدة الماجد أمين السر، زهرة عبدالله مسؤول الإعلام والعلاقات العامة، هشان رشدان مسؤول اللجنة الاجتماعية، حسين غنام مسؤول اللجنة الثقافية، وإيمان الشيخ مسؤول برنامج الطلائع ، وحليمة مرهون مسؤول الشؤون الطلابية.
وأكد أعضاء مجلس الإدارة حرصهم مواصلة تحقيق أهداف ومبادئ الشبيبة السامية، مشدداً على أنه يؤمن بالكوادر الشبابية المنطلقة والمتطلعة للنهوض بالشباب، وسيعمل خلال السنتين المقبلتين بكل جهد ومثابرة في خدمة الوطن عبر خدمة الشباب البحريني. وأعلن مجلس الإدارة الجديد عن اتباعه أسلوباً مغايراً في هذه الدورة انطلاقاً من مبدأ التغيير والتجديد في أدائه لبرامجه الشبابية رافضاً أن تكون البرامج والأنشطة الشبابية موسمية.
وأكد الرئيس السابق للجمعية محمود ربيع، أن الوقت مواتٍ الآن من أجل توحيد الصفوف والحرص على تدعيم الوحدة الوطنية وتعزيز التعايش بين مكونات المجتمع البحريني، مشيراً إلى أن البحرين كانت ولازالت واحة للسلام والأمن و التلاحم الاجتماعي.
وأشار إلى أن مجلس الإدارة الجديد يحمل على عاتقه التواصل بشكل فعال مع المؤسسات الرسمية والأهلية المعنية بالشأن الشبابي كاللجنة المؤقتة للشباب والرياضة بمجلس النواب، ورفدها بآراء الجمعية فيما يطرح على المجلس من مشروعات قوانين، لافتاً إلى أن هذه الخطوة من شأنها أن تسهم في إيصال الصوت الشبابي إلى السلطة التشريعية ونقل هموم وآمال شريحة الشباب إلى بيت الشعب.
وشهد المؤتمر الموافقة على التقرير الأدبي الذي قدمته الإدارة السابقة بعد نقاشات مستفيضة ومُطولة أسفرت عن وضع مجموعة من التوصيات النوعية و الهامة التي تصب في صالح عمل الجمعية خلال الفترة المقبلة.
واجتمع الأعضاء لتوزيع المناصب القيادية للجمعية، وعُيّن أحمد عدنان رئيساً جديداً للجمعية، وحسين عياد نائباً، ريم الرئيسي الأمين المالي، ماجدة الماجد أمين السر، زهرة عبدالله مسؤول الإعلام والعلاقات العامة، هشان رشدان مسؤول اللجنة الاجتماعية، حسين غنام مسؤول اللجنة الثقافية، وإيمان الشيخ مسؤول برنامج الطلائع ، وحليمة مرهون مسؤول الشؤون الطلابية.
وأكد أعضاء مجلس الإدارة حرصهم مواصلة تحقيق أهداف ومبادئ الشبيبة السامية، مشدداً على أنه يؤمن بالكوادر الشبابية المنطلقة والمتطلعة للنهوض بالشباب، وسيعمل خلال السنتين المقبلتين بكل جهد ومثابرة في خدمة الوطن عبر خدمة الشباب البحريني. وأعلن مجلس الإدارة الجديد عن اتباعه أسلوباً مغايراً في هذه الدورة انطلاقاً من مبدأ التغيير والتجديد في أدائه لبرامجه الشبابية رافضاً أن تكون البرامج والأنشطة الشبابية موسمية.
وأكد الرئيس السابق للجمعية محمود ربيع، أن الوقت مواتٍ الآن من أجل توحيد الصفوف والحرص على تدعيم الوحدة الوطنية وتعزيز التعايش بين مكونات المجتمع البحريني، مشيراً إلى أن البحرين كانت ولازالت واحة للسلام والأمن و التلاحم الاجتماعي.
وأشار إلى أن مجلس الإدارة الجديد يحمل على عاتقه التواصل بشكل فعال مع المؤسسات الرسمية والأهلية المعنية بالشأن الشبابي كاللجنة المؤقتة للشباب والرياضة بمجلس النواب، ورفدها بآراء الجمعية فيما يطرح على المجلس من مشروعات قوانين، لافتاً إلى أن هذه الخطوة من شأنها أن تسهم في إيصال الصوت الشبابي إلى السلطة التشريعية ونقل هموم وآمال شريحة الشباب إلى بيت الشعب.