تناولت الجلسة الاعتيادية بمجلس عبدالله بن راشد العثمان بعراد عن النفس الطيبة مثل الشجرة الطيبة، والتي لا يملكها إلا الذي أنعم الله عليه بالحلم والأخلاق والتواضع والحكمة يبث الخير أينما حل فهو كمثل الشجرة طيبة الرائحة مثمرة والفاكهة المستخرجة منها يستلذ بها مستطابة وخيرها على الجميع.

وقال الحضور إن المؤمن يسعد بحصول الخير لأخيه وتجد كلامه دائماً يطيب القلب ويجبر الخاطر ويرفع معنويات ويدعو للتفاؤل والخير ويبتعد عن ما يؤلم من الحسد والبغض فالكلمة الطيبة صدقة وآثارها إلى يوم القيامة.