أكد نائب رئيس مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة الخامسة "قلالي" محمد حرز، أن وزارة الأشغال وشؤون البلديات، بدأت بأعمال التسوية الترابية للطرق المتصلة على مسافة كيلومترين في منطقة التطوير العقاري الجديدة من مجمع 255 القريبة من مشروع واحات المحرق السكني، حيث تم البدء بإعمار الأراضي، فيما قامت بالأعمال المطلوبة تمهيداً لقيام هيئة الكهرباء والماء بتوصيل خدماتها تأهيلاً لسير الحياة الاستثمارية والسكنية لتلك العقارات.
وأشاد، بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء للجهات الخدمية بتذليل كل الصعاب والعقبات أمام المستثمرين من داخل المملكة وخارجها ومعالجتها بما يراعي احتياجات النمو الاستثماري من أجل تطور وتنمية الاقتصاد الوطني.
وأكد حرز، أن أعمال تهيئة هذه الطرق ستلبي رغبة الأهالي في طرق خلفية لعقاراتهم الممتدة على طريق 5522 الأمر الذي سيضيف مخارج ومداخل جديدة في ذات المجمع وسيسهم بصورة فاعلة في تحسين الحركة المرورية الداخلية.
وأضاف حرز: "وفقاً للوزارة فإن العمل سينتهي أواخر أغسطس الجاري، وسنقوم بدرنا بالمتابعة مع هيئة الكهرباء والماء من أجل توصيل خدماتها للمنطقة لتعجيل الاستفادة من هذه العقارات والأنشطة التي سيتم إحياؤها في هذه المنطقة، خاصة وأن ذلك الموقع يشكل أهمية كبيرة في منطقة قلالي باعتبارها امتداداً عقارياً يعطي فرصة لتحسين المنطقة بشكل عام ويكون لها مردود اقتصادي جيد".
وقال إن مجلس المحرق البلدي لا يتوانى في استقبال طلبات الأهالي والملاك والمستثمرين بهدف تذليل العقبات التي تعترض تنفيذ المشاريع الاستثمارية في محافظة المحرق، مشيداً بالتنسيق المستمر مع الجهات المعنية لما فيه المصلحة العامة والوقوف على الجوانب التي قد تعرقل أو تعترض استكمال تلك المشاريع، حيث إن المجالس البلدية تمثل حلقة وصل بين المواطنين ومختلف الجهات الرسمية والوطنية.
وأكد أن أبواب تلك الجهات مفتوحة للتشاور مع أهل الاختصاص، وأن اللقاء بالعديد من المستثمرين والمعنيين هو ترجمة لتوجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الذي يعتبر الداعم الأكبر للمجالس البلدية، والذي دائماً ما يؤكد حرصه نحو تحسين مناخ الاستثمار وتلبية كافة الخدمات للمواطنين.
وأشاد، بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء للجهات الخدمية بتذليل كل الصعاب والعقبات أمام المستثمرين من داخل المملكة وخارجها ومعالجتها بما يراعي احتياجات النمو الاستثماري من أجل تطور وتنمية الاقتصاد الوطني.
وأكد حرز، أن أعمال تهيئة هذه الطرق ستلبي رغبة الأهالي في طرق خلفية لعقاراتهم الممتدة على طريق 5522 الأمر الذي سيضيف مخارج ومداخل جديدة في ذات المجمع وسيسهم بصورة فاعلة في تحسين الحركة المرورية الداخلية.
وأضاف حرز: "وفقاً للوزارة فإن العمل سينتهي أواخر أغسطس الجاري، وسنقوم بدرنا بالمتابعة مع هيئة الكهرباء والماء من أجل توصيل خدماتها للمنطقة لتعجيل الاستفادة من هذه العقارات والأنشطة التي سيتم إحياؤها في هذه المنطقة، خاصة وأن ذلك الموقع يشكل أهمية كبيرة في منطقة قلالي باعتبارها امتداداً عقارياً يعطي فرصة لتحسين المنطقة بشكل عام ويكون لها مردود اقتصادي جيد".
وقال إن مجلس المحرق البلدي لا يتوانى في استقبال طلبات الأهالي والملاك والمستثمرين بهدف تذليل العقبات التي تعترض تنفيذ المشاريع الاستثمارية في محافظة المحرق، مشيداً بالتنسيق المستمر مع الجهات المعنية لما فيه المصلحة العامة والوقوف على الجوانب التي قد تعرقل أو تعترض استكمال تلك المشاريع، حيث إن المجالس البلدية تمثل حلقة وصل بين المواطنين ومختلف الجهات الرسمية والوطنية.
وأكد أن أبواب تلك الجهات مفتوحة للتشاور مع أهل الاختصاص، وأن اللقاء بالعديد من المستثمرين والمعنيين هو ترجمة لتوجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الذي يعتبر الداعم الأكبر للمجالس البلدية، والذي دائماً ما يؤكد حرصه نحو تحسين مناخ الاستثمار وتلبية كافة الخدمات للمواطنين.