نظمت جمعية الخالدية الشبابية وبحضور رئيس الجمعية أحمد عبدالملك، ورشة اسعافات أولية قدمها المدرب الدولي جمال سالم بصالة جامع الزياني في قلالي، وذلك ضمن فعاليات "ملتقى الخالدية التدريبي الأول" الذي يتضمن مجموعة ورش تدريبية تهم الشباب ومختلف شرائح المجتمع.
وقال رئيس لجنة البرامج والفعاليات بالجمعية إبراهيم النصار، إن هذه الفعالية تأتي لتعريف الشباب ببعض المهارات العلمية والعملية في الحياة، وتساعدهم على تقويه مداركهم وخبراتهم في مواجهة أي مخاطر أو إصابات وتمكينهم من التعامل مع حالات الطوارئ، موضحاً أن الفعاليات تتضمن مشاركة طلبة من مختلف دول العالم وسيستمرون إلى نهاية فعاليات الملتقى تحت إشراف منظمة آيزك العالمية.
وقام المحاضر بالتعريف بمفهوم المسعف وما يجب أن يتحلى به من صفات ومؤهلات لمزاولة مهنة الاسعاف، من إخلاص وأمانة وسرعة بديهة وثقة بالنفس وخصوصية وسرية التعامل مع معلومات المصاب، ثم عرج على ذكر واجبات المسعف تجاه المصاب والخطوات المناسبة لإسعاف كل حالة، بما يتناسب مع حجم الإصابة ونوعها محاولاً الحفاظ على حياة المصاب قدر الإمكان إلى حين وصوله إلى المكان المخصص للعلاج، فيما شهدت الورشة تفاعلاً كبيراً من المشاركين عبر التمارين العملية التي تلقوها من قبل المدرب الدولي والتي ستفيدهم في المستقبل.
وقال رئيس لجنة البرامج والفعاليات بالجمعية إبراهيم النصار، إن هذه الفعالية تأتي لتعريف الشباب ببعض المهارات العلمية والعملية في الحياة، وتساعدهم على تقويه مداركهم وخبراتهم في مواجهة أي مخاطر أو إصابات وتمكينهم من التعامل مع حالات الطوارئ، موضحاً أن الفعاليات تتضمن مشاركة طلبة من مختلف دول العالم وسيستمرون إلى نهاية فعاليات الملتقى تحت إشراف منظمة آيزك العالمية.
وقام المحاضر بالتعريف بمفهوم المسعف وما يجب أن يتحلى به من صفات ومؤهلات لمزاولة مهنة الاسعاف، من إخلاص وأمانة وسرعة بديهة وثقة بالنفس وخصوصية وسرية التعامل مع معلومات المصاب، ثم عرج على ذكر واجبات المسعف تجاه المصاب والخطوات المناسبة لإسعاف كل حالة، بما يتناسب مع حجم الإصابة ونوعها محاولاً الحفاظ على حياة المصاب قدر الإمكان إلى حين وصوله إلى المكان المخصص للعلاج، فيما شهدت الورشة تفاعلاً كبيراً من المشاركين عبر التمارين العملية التي تلقوها من قبل المدرب الدولي والتي ستفيدهم في المستقبل.