أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي أن مشروع الأندية المدرسية الصيفية الذي تنفذه الوزارة منذ سنوات يأتي في إطار اهتمامها البالغ بتنفيذ الأنشطة الطلابية المتنوعة التي تعزز مضمون المناهج الدراسية، وتسهم في اكتشاف وصقل مواهب الطلبة وإبداعاتهم.
وأضاف أنها تلعب دوراً مهماً في غرس وترسيخ القيم الوطنية والإنسانية لديهم، فضلاً عن حرص الوزارة عبر نشاطها الصيفيعلى تشجيع الطلبة على استثمار أوقات فراغهم بصورة مفيدة وممتعة في آنٍ واحد.
ولفت الوزير لدى رعايته الخميس، الحفل الختامي للأندية المدرسية الصيفية، والذي أقيم بمدرسة الخنساء الابتدائية للبنات، أن الأنشطة الطلابية الرياضية والفنية والثقافية وغيرها أسهمت بصورة كبيرة في النتائج الطيبة التي حققها مشروع المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان في الفترة الماضية، ومن أبرزها تراجع نسبة المخالفات السلوكية لدى الطلبة، مما شجع الوزارة على تعميم هذا المشروع في العام الدراسي الجديد على جميع المدارس الإعدادية والابتدائية الإعدادية.
وقام الوزير بجولة في المعرض المصاحب للحفل، والذي تضمن أبرز أعمال الطلبة الفنية خلال فترة مشاركتهم في الأندية البالغ عددها 12 نادياً موزعةً على محافظات المملكة، والتي شملت مجالات الرسم والتلوين والإشغال اليدوية، حيث تم توظيف العديد منها في مجال تعزيز قيم التسامح والتعايش والسلام وتقبل الآخر.
كما تضمن المعرض ركناً للنشاط الطلابي الصيفي بمركز رعاية الطلبة الموهوبين، والذي قدم خلاله الطلبة إبداعاتهم في العديد من المجالات، ومن أبرزها تصميم وبرمجة الروبوتات المتحركة واستخدام تقنية المختبرات الافتراضية للعلوم، فضلاً عن مشاركة إدارة المكتبات العامة بركن لنشاطها الصيفي الذي أقامته بمراكز مصادر المعرفة الموزعة على محافظات المملكة، وركز بشكل رئيس على تشجيع الطلبة على القراءة.
وكرم الوزير الطلبة المتميزين في أنشطة الأندية الصيفية، فضلاً عن العاملين فيها، والجهات المتعاونة مع الوزارة في هذا المجال، مشيداً بجهودهم جميعاً في إنجاح نشاط الوزارة الصيفي لهذا العام.
وأضاف أنها تلعب دوراً مهماً في غرس وترسيخ القيم الوطنية والإنسانية لديهم، فضلاً عن حرص الوزارة عبر نشاطها الصيفيعلى تشجيع الطلبة على استثمار أوقات فراغهم بصورة مفيدة وممتعة في آنٍ واحد.
ولفت الوزير لدى رعايته الخميس، الحفل الختامي للأندية المدرسية الصيفية، والذي أقيم بمدرسة الخنساء الابتدائية للبنات، أن الأنشطة الطلابية الرياضية والفنية والثقافية وغيرها أسهمت بصورة كبيرة في النتائج الطيبة التي حققها مشروع المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان في الفترة الماضية، ومن أبرزها تراجع نسبة المخالفات السلوكية لدى الطلبة، مما شجع الوزارة على تعميم هذا المشروع في العام الدراسي الجديد على جميع المدارس الإعدادية والابتدائية الإعدادية.
وقام الوزير بجولة في المعرض المصاحب للحفل، والذي تضمن أبرز أعمال الطلبة الفنية خلال فترة مشاركتهم في الأندية البالغ عددها 12 نادياً موزعةً على محافظات المملكة، والتي شملت مجالات الرسم والتلوين والإشغال اليدوية، حيث تم توظيف العديد منها في مجال تعزيز قيم التسامح والتعايش والسلام وتقبل الآخر.
كما تضمن المعرض ركناً للنشاط الطلابي الصيفي بمركز رعاية الطلبة الموهوبين، والذي قدم خلاله الطلبة إبداعاتهم في العديد من المجالات، ومن أبرزها تصميم وبرمجة الروبوتات المتحركة واستخدام تقنية المختبرات الافتراضية للعلوم، فضلاً عن مشاركة إدارة المكتبات العامة بركن لنشاطها الصيفي الذي أقامته بمراكز مصادر المعرفة الموزعة على محافظات المملكة، وركز بشكل رئيس على تشجيع الطلبة على القراءة.
وكرم الوزير الطلبة المتميزين في أنشطة الأندية الصيفية، فضلاً عن العاملين فيها، والجهات المتعاونة مع الوزارة في هذا المجال، مشيداً بجهودهم جميعاً في إنجاح نشاط الوزارة الصيفي لهذا العام.