كشف مدير عام بلدية المنطقة الشمالية يوسف الغتم عن إزالة نحو 500 إعلان مخالف من الشوارع والطرقات بالمنطقة الشمالية وتحويل أكثر من 25 مخالفة بناء للنيابة العامة، كما تم إيقاف نحو 20 سجلاً مخالفاً لأنظمة البلدية خلال الفترة من مايو إلى يوليو 2017.
وأضاف أنه "بناء على توجيهات وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف كثفت بلدية الشمالية حملاتها على الإعلانات المخالفة وإشغالات الطرق والباعة الجائلين والسيارات المهجورة خلال الفترة الأخيرة"، وقال "لا يمكن التهاون بالأنظمة والقوانين البلدية والتنظيمية، فهي أنظمة وقوانين وضعت من أجل الصالح العام، وعلى الجميع التقيد بها".
وتابع الغتم: "تم فرض غرامات على الشركات لارتكابهم مخالفات متعلقة بالإعلانات التجارية عبر وضعها في الشوارع العامة والطرقات من دون الحصول على ترخيص بها".
وأكد أن بلدية المنطقة الشمالية عندما تقوم بإزالة الإعلانات المخالفة تقوم بمخاطبة وزارة التجارة لعمل الإجراءات القانونية اللازمة من قبلها لإيقاف نشاط السجل المخالف، كما أنها تستدعي المؤسسات المخالفة لاتخاذ إجراءات قانونية بحقها ودفع الغرامة المالية وأخذ تعهد لعدم تكرار المخالفة إذا أرادت تعديل وضعها.
وكشف الغتم عن أن "البلدية عممت على جميع المكاتب الهندسية بضرورة التقيد بوضع الإعلانات على المشاريع مع تسويرها ووضع حاويات مخلفات البناء، وأن عدم الالتزام بهذه الإجراءات تعد مخالفة يتم اتخاذ الإجراءات القانونية بشأنها".
وأضاف: "أصبح لصق وتركيب الإعلانات بصورة مخالفة للقانون ظاهرة منتشرة من قبل الكثيرين من التجار أو أصحاب المؤسسات أو حتى الأفراد (...) والبلدية مستمرة بحملات إزالة الإعلانات التي توضع على أعمدة الإنارة أو الورقية والتي تلصق على اللوحات الإرشادية والإعلانات الكبيرة، كما نتخذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال تلك المخالفات".
وأوضح الغتم أن "الحملات على الإعلانات المخالفة مستمرة، حيث قامت البلدية بإزالة 95 إعلاناً مخالفاً من شارع الشيخ خليفة بن سلمان وشارع سلماباد وشارع عالي وشارع بوري و شارع النخيل، كما تمت إزالة جميع الإعلانات المخالفة في شارعي 27و13 بمنطقتي سار والجنبية، وستستمر هذه الحملات على شارعي النخيل والمزارع".
ودعا الغتم الجميع للتعاون مع بلدية المنطقة الشمالية من أجل الحفاظ على حضارية المناطق والتخلص من الإعلانات المخالفة التي تتسبب في تشويه المنظر العام وإلحاق الأذى بالمجتمع، مؤكداً على أن "مثل هذه السلوكيات تتسبب في إتلاف الممتلكات العامة".
فيما أكد رئيس قسم الرقابة والتفتيش عبدالعزيز الوادي، أن حملات الرقابة والتفتيش على المخالفات بجميع أنواعها مستمرة، مشيراً إلى أن "البلدية قامت بإزالة 150 مخالفة للباعة الجائلين خلال الفترة من أبريل إلى يوليو 2017".
وأوضح أن "الكثير من الشكاوى ترد إلى بلدية المنطقة الشمالية بشأن الباعة الجائلين سواء الباعة الذين يتركزون في أيام الجمعة أمام المساجد والجوامع أو الذين يتواجدون على الطرقات ويسببون خطورة مرورية وازدحامات، في حين أن أغلب الذين يمارسون هذه المهنة ليست لديهم تصريحات من البلدية".
وقال الوادي: "تم مخالفة نحو 400 سيارة ومركبة مهجورة وخربة في شوارع وطرقات المنطقة الشمالية، كما تمت إزالة السيارات ذات الوضع الحرج".
وأوضح أن "عملية ترك السيارات في الطرق تسبب أضراراً بيئية كثيرة، كما يتسبب ذلك في إرباك عملية الحركة المرورية في بعض الطرق"، مؤكداً في الوقت ذاته من أن بعض هذه السيارات المركونة تتسبب كذلك في إخلال الوضع الأمني للمناطق.
وأضاف أن بلدية المنطقة الشمالية ستقوم بعد إزالة السيارات بعرض السيارات، التي لم تتم مراجعة أصحابها بشأنها، في مزاد علني للتخلص منها، مؤكداً على أصحاب السيارات التي تمت إزالتها بضرورة مراجعة بلدية المنطقة الشمالية بهذا الشأن في أسرع وقت.
{{ article.visit_count }}
وأضاف أنه "بناء على توجيهات وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف كثفت بلدية الشمالية حملاتها على الإعلانات المخالفة وإشغالات الطرق والباعة الجائلين والسيارات المهجورة خلال الفترة الأخيرة"، وقال "لا يمكن التهاون بالأنظمة والقوانين البلدية والتنظيمية، فهي أنظمة وقوانين وضعت من أجل الصالح العام، وعلى الجميع التقيد بها".
وتابع الغتم: "تم فرض غرامات على الشركات لارتكابهم مخالفات متعلقة بالإعلانات التجارية عبر وضعها في الشوارع العامة والطرقات من دون الحصول على ترخيص بها".
وأكد أن بلدية المنطقة الشمالية عندما تقوم بإزالة الإعلانات المخالفة تقوم بمخاطبة وزارة التجارة لعمل الإجراءات القانونية اللازمة من قبلها لإيقاف نشاط السجل المخالف، كما أنها تستدعي المؤسسات المخالفة لاتخاذ إجراءات قانونية بحقها ودفع الغرامة المالية وأخذ تعهد لعدم تكرار المخالفة إذا أرادت تعديل وضعها.
وكشف الغتم عن أن "البلدية عممت على جميع المكاتب الهندسية بضرورة التقيد بوضع الإعلانات على المشاريع مع تسويرها ووضع حاويات مخلفات البناء، وأن عدم الالتزام بهذه الإجراءات تعد مخالفة يتم اتخاذ الإجراءات القانونية بشأنها".
وأضاف: "أصبح لصق وتركيب الإعلانات بصورة مخالفة للقانون ظاهرة منتشرة من قبل الكثيرين من التجار أو أصحاب المؤسسات أو حتى الأفراد (...) والبلدية مستمرة بحملات إزالة الإعلانات التي توضع على أعمدة الإنارة أو الورقية والتي تلصق على اللوحات الإرشادية والإعلانات الكبيرة، كما نتخذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال تلك المخالفات".
وأوضح الغتم أن "الحملات على الإعلانات المخالفة مستمرة، حيث قامت البلدية بإزالة 95 إعلاناً مخالفاً من شارع الشيخ خليفة بن سلمان وشارع سلماباد وشارع عالي وشارع بوري و شارع النخيل، كما تمت إزالة جميع الإعلانات المخالفة في شارعي 27و13 بمنطقتي سار والجنبية، وستستمر هذه الحملات على شارعي النخيل والمزارع".
ودعا الغتم الجميع للتعاون مع بلدية المنطقة الشمالية من أجل الحفاظ على حضارية المناطق والتخلص من الإعلانات المخالفة التي تتسبب في تشويه المنظر العام وإلحاق الأذى بالمجتمع، مؤكداً على أن "مثل هذه السلوكيات تتسبب في إتلاف الممتلكات العامة".
فيما أكد رئيس قسم الرقابة والتفتيش عبدالعزيز الوادي، أن حملات الرقابة والتفتيش على المخالفات بجميع أنواعها مستمرة، مشيراً إلى أن "البلدية قامت بإزالة 150 مخالفة للباعة الجائلين خلال الفترة من أبريل إلى يوليو 2017".
وأوضح أن "الكثير من الشكاوى ترد إلى بلدية المنطقة الشمالية بشأن الباعة الجائلين سواء الباعة الذين يتركزون في أيام الجمعة أمام المساجد والجوامع أو الذين يتواجدون على الطرقات ويسببون خطورة مرورية وازدحامات، في حين أن أغلب الذين يمارسون هذه المهنة ليست لديهم تصريحات من البلدية".
وقال الوادي: "تم مخالفة نحو 400 سيارة ومركبة مهجورة وخربة في شوارع وطرقات المنطقة الشمالية، كما تمت إزالة السيارات ذات الوضع الحرج".
وأوضح أن "عملية ترك السيارات في الطرق تسبب أضراراً بيئية كثيرة، كما يتسبب ذلك في إرباك عملية الحركة المرورية في بعض الطرق"، مؤكداً في الوقت ذاته من أن بعض هذه السيارات المركونة تتسبب كذلك في إخلال الوضع الأمني للمناطق.
وأضاف أن بلدية المنطقة الشمالية ستقوم بعد إزالة السيارات بعرض السيارات، التي لم تتم مراجعة أصحابها بشأنها، في مزاد علني للتخلص منها، مؤكداً على أصحاب السيارات التي تمت إزالتها بضرورة مراجعة بلدية المنطقة الشمالية بهذا الشأن في أسرع وقت.