تحتفل نستله الشرق الأوسط هذا العام باليوم العالمي للشباب في البحرين، مع تقدّم في مبادرات نستله "الحاجة إلى الشباب" ومشاركةٍ فاعلة في مدينة شباب 2030 المنظمة من قبل وزارة شؤون الشباب والرياضة.
وتركز مدينة شباب 2030 على مجالات نمو أساسية بالنسبة إلى الشباب البحريني، بهدف تعزيز التفكير الابتكاري وتشجيع المواهب في قطاعات مختلفة بما في ذلك القيادة والإعلام والعلوم والتكنولوجيا والفنون.
وقالت مديرة أنشطة الشباب في الوزارة الشيخة منيرة آل خليفة إن "الهدف الرئيس بالنسبة إلينا هو بناء مستقبل مشرق لشبابنا..نعمل بشكل فردي كما ونتعاون مع هيئات أخرى من القطاع الخاص ومن حول العالم لتحسين بناء المعرفة والتدريب المهني وجهوزية العمل لدى الشباب من أجل صقل مهاراتهم وتحضيرهم لحياة مهنية ناجحة".
وتنظم نستله الشرق الأوسط جلسات خاصة بجهوزية العمل بإشراف مدير الشركة وبمشاركة أعضاء من فريق الموارد البشرية في البحرين؛ كما وتنظم جلسات للموارد البشرية مع متخصصين من الشركة، تتطرق خلالها إلى طريقة صياغة السيرة الذاتية وتقنيات المقابلات من بين مجموعة من المواضيع الأخرى.
وقدمت نستله لمحة عامة عن تطور مختلف نشاطات مبادرة "الحاجة إلى الشباب"، التي طالت أكثر من 5000 شاب وشابة في جميع أنحاء المنطقة حتى عام 2016. ومن خلال ذلك، تواصل الشركة الوفاء بالتزامها بتعزيز المزيد من الفرص لبدء وتطوير مسيرة الشباب المهنية في الشرق الأوسط، حيث ثلث موظفيها تحت سن 30 عاماً.
وقالت مديرة التأسيس لقيمة مشتركة في نستله الشرق الأوسط، كارين أنطونيادس: "نحن فخورون بأننا وظفنا 430 شاب وشابة في جميع أنحاء المنطقة في عام 2016، ليصل العدد الإجمالي إلى أكثر من 2000 شخص منذ عام 2010". وأضافت: "كما تتجاوز أعمالنا توفير فرص العمل، لتنال تعزيز وتطوير المهارات والقدرة على العمل، والتي نقوم بها من خلال العديد من المبادرات بما في ذلك نشاطات تحضير لجهوزية العمل، التدريب، تقديم المشورة المهنية، برنامج تطوير الخريجي، ومركز نستله للتميز".
وأضافت أنطونيادس: "نهدف أيضاً إلى زيادة تأثيرنا من خلال الشراكات، ولهذا أطلقنا التحالف من أجل الشباب في مايو 2016 لجمع الهيئات والشركات التي تشترك معنا في هدف المساهمة للحلول لمشكلة البطالة في المنطقة الذي يصل معدلها إلى نسبة 27%. نعمل جنباً إلى جنب مع شركائنا التسعة في التحالف، ونحن في طريقنا إلى توظيف 3000 شاباً وشابة والتأثير على 50.000 في جميع أنحاء المنطقة بحلول عام 2020".
وتركز مدينة شباب 2030 على مجالات نمو أساسية بالنسبة إلى الشباب البحريني، بهدف تعزيز التفكير الابتكاري وتشجيع المواهب في قطاعات مختلفة بما في ذلك القيادة والإعلام والعلوم والتكنولوجيا والفنون.
وقالت مديرة أنشطة الشباب في الوزارة الشيخة منيرة آل خليفة إن "الهدف الرئيس بالنسبة إلينا هو بناء مستقبل مشرق لشبابنا..نعمل بشكل فردي كما ونتعاون مع هيئات أخرى من القطاع الخاص ومن حول العالم لتحسين بناء المعرفة والتدريب المهني وجهوزية العمل لدى الشباب من أجل صقل مهاراتهم وتحضيرهم لحياة مهنية ناجحة".
وتنظم نستله الشرق الأوسط جلسات خاصة بجهوزية العمل بإشراف مدير الشركة وبمشاركة أعضاء من فريق الموارد البشرية في البحرين؛ كما وتنظم جلسات للموارد البشرية مع متخصصين من الشركة، تتطرق خلالها إلى طريقة صياغة السيرة الذاتية وتقنيات المقابلات من بين مجموعة من المواضيع الأخرى.
وقدمت نستله لمحة عامة عن تطور مختلف نشاطات مبادرة "الحاجة إلى الشباب"، التي طالت أكثر من 5000 شاب وشابة في جميع أنحاء المنطقة حتى عام 2016. ومن خلال ذلك، تواصل الشركة الوفاء بالتزامها بتعزيز المزيد من الفرص لبدء وتطوير مسيرة الشباب المهنية في الشرق الأوسط، حيث ثلث موظفيها تحت سن 30 عاماً.
وقالت مديرة التأسيس لقيمة مشتركة في نستله الشرق الأوسط، كارين أنطونيادس: "نحن فخورون بأننا وظفنا 430 شاب وشابة في جميع أنحاء المنطقة في عام 2016، ليصل العدد الإجمالي إلى أكثر من 2000 شخص منذ عام 2010". وأضافت: "كما تتجاوز أعمالنا توفير فرص العمل، لتنال تعزيز وتطوير المهارات والقدرة على العمل، والتي نقوم بها من خلال العديد من المبادرات بما في ذلك نشاطات تحضير لجهوزية العمل، التدريب، تقديم المشورة المهنية، برنامج تطوير الخريجي، ومركز نستله للتميز".
وأضافت أنطونيادس: "نهدف أيضاً إلى زيادة تأثيرنا من خلال الشراكات، ولهذا أطلقنا التحالف من أجل الشباب في مايو 2016 لجمع الهيئات والشركات التي تشترك معنا في هدف المساهمة للحلول لمشكلة البطالة في المنطقة الذي يصل معدلها إلى نسبة 27%. نعمل جنباً إلى جنب مع شركائنا التسعة في التحالف، ونحن في طريقنا إلى توظيف 3000 شاباً وشابة والتأثير على 50.000 في جميع أنحاء المنطقة بحلول عام 2020".