أعلنت شركة "آركسيوم"، المطور الرائد في القطاع في مجال الأتمتة الصيدلية وحلول سير العمل، أنّ مستشفى الملك حمد الجامعي في البحرين قد اشترى نظام التركيبات الوريدية الآلي "ريفا" الخاص بها لصالح صيدليّة المستشفى، وانطلاقاً من كون "ريفا" نظام التركيبات الوريدية الوحيد المؤتمت بالكامل في السوق حالياً، فهو يقوم بإعداد الحقن وأكياس المحاليل الوريدية في بيئة معقمة متوافقة مع معايير "آيزو" من الفئة 5، ويساهم إلى حد كبير في تعزيز السلامة وسير الأعمال في الصيدليّة.
وقال الدكتور نيلز إيريك هانسن، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "آركسيوم"، "ستساهم شراكتنا الجديدة مع مستشفى الملك حمد الجامعي فرصة ملفتة لعرض قدرات’ريفا‘ التي لا مثيل لها في مجال التركيبات الوريدية ضمن مؤسسة رائدة مُعترف بها في البحرين. ستشكّل الضمانات التي يقدمها النظام بتوفير ميزة جوهريّة تسمح بتمييز المستشفى عن المستشفيات المنافسة في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، سيساهم ’ريفا‘ بتحقيق وفورات كبيرة في التكاليف التي تتكبدها المستشفيات من خلال إلغاء الحاجة إلى البحث عن مصادر خارجية للدواء وخفض نفايات الصيدلية".
واختار مستشفى الملك حمد الجامعي نظام "ريفا" بعدما نجح بإنتاج نحو سبعة ملايين جرعة من التركيبات الوريدية في كافة أنحاء العالم بكل أمان ودقة. واختار المستشفى النظام أيضاً بفضل قدراته الشاملة والمثبتة في مجال حفظ السجلات، وإصدار التقارير، وقدرةته على الإندماج السلس في الشبكات الرقمية القائمة. وشكّلت فعاليّة نظام "ريفا" الموثوقة من حيث التكلفة عاملاً حاسماً آخر، إذ أنه يخفض التكلفة لكلّ جرعة دواء من خلال السماح لصيدلية المستشفى بالاستعانة بمصادر داخلية لإنتاج أدوية التركيبات الوريدية ومعالجة دفعات الجرعات.
من جانبه، قال الدكتور الياس فاضل، مدير مركز الأورام في مستشفى الملك حمد الجامعي: "تشكّل سلامة مرضانا وموظفينا أمراً أساسيّاً بالنسبة إلينا، ويساعد اختيار ’ريفا‘ على ضمان تحقيقنا هذا الهدف. ستساهم التقنيات المتطورة التي يتمتع بها النظام بحماية موظفينا من التعرض إلى أدوية خطرة تُستخدم في العلاج الكيميائي. بالإضافة إلى ذلك، سيسمح بإعداد المزيد من الجرعات، فيما يتولى الصيدلانيون والتقنيون القيام بأعمال أخرى، ما قد يؤدي إلى تحسين العناية بالمرضى".
ويقع مستشفى الملك حمد الجامعي في المحرق، ويضمّ أكثر من 300 سرير ونحو ألفي موظف ضمن منشأة تمتدّ على مساحة 1.3 مليون قدم مربع. يقدّم المستشفى خدمات طبيّة، وجراحيّة، وتشخيصيّة شاملة تتماشى مع المعايير العالميّة المحسّنة. كما يقوم المستشفى أيضاً ببناء مركز محلّي للأورام، يوفر لمواطني البحرَين منشآت من الدرجة الأولى للعناية بأمراض السرطان وإجراء أبحاث في هذا المجال.
وتقدم شركة "آركسيوم"، التي تتخذ من وينيبيغ، بمانيتوبا وبوفالو غروف، بإلينوي مقراً رئيسياً لها، التقنية الأفضل في فئتها وخبرة لا مثيل لها لمساعدة الصيدليات من كافة الأحجام على تحسين السلامة والإنتاجية والكفاءة. وتوفر الشركة حلولاً شاملة وقابلة للتوسع لكل قطاع من قطاعات السوق الصيدلانية.
{{ article.visit_count }}
وقال الدكتور نيلز إيريك هانسن، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "آركسيوم"، "ستساهم شراكتنا الجديدة مع مستشفى الملك حمد الجامعي فرصة ملفتة لعرض قدرات’ريفا‘ التي لا مثيل لها في مجال التركيبات الوريدية ضمن مؤسسة رائدة مُعترف بها في البحرين. ستشكّل الضمانات التي يقدمها النظام بتوفير ميزة جوهريّة تسمح بتمييز المستشفى عن المستشفيات المنافسة في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، سيساهم ’ريفا‘ بتحقيق وفورات كبيرة في التكاليف التي تتكبدها المستشفيات من خلال إلغاء الحاجة إلى البحث عن مصادر خارجية للدواء وخفض نفايات الصيدلية".
واختار مستشفى الملك حمد الجامعي نظام "ريفا" بعدما نجح بإنتاج نحو سبعة ملايين جرعة من التركيبات الوريدية في كافة أنحاء العالم بكل أمان ودقة. واختار المستشفى النظام أيضاً بفضل قدراته الشاملة والمثبتة في مجال حفظ السجلات، وإصدار التقارير، وقدرةته على الإندماج السلس في الشبكات الرقمية القائمة. وشكّلت فعاليّة نظام "ريفا" الموثوقة من حيث التكلفة عاملاً حاسماً آخر، إذ أنه يخفض التكلفة لكلّ جرعة دواء من خلال السماح لصيدلية المستشفى بالاستعانة بمصادر داخلية لإنتاج أدوية التركيبات الوريدية ومعالجة دفعات الجرعات.
من جانبه، قال الدكتور الياس فاضل، مدير مركز الأورام في مستشفى الملك حمد الجامعي: "تشكّل سلامة مرضانا وموظفينا أمراً أساسيّاً بالنسبة إلينا، ويساعد اختيار ’ريفا‘ على ضمان تحقيقنا هذا الهدف. ستساهم التقنيات المتطورة التي يتمتع بها النظام بحماية موظفينا من التعرض إلى أدوية خطرة تُستخدم في العلاج الكيميائي. بالإضافة إلى ذلك، سيسمح بإعداد المزيد من الجرعات، فيما يتولى الصيدلانيون والتقنيون القيام بأعمال أخرى، ما قد يؤدي إلى تحسين العناية بالمرضى".
ويقع مستشفى الملك حمد الجامعي في المحرق، ويضمّ أكثر من 300 سرير ونحو ألفي موظف ضمن منشأة تمتدّ على مساحة 1.3 مليون قدم مربع. يقدّم المستشفى خدمات طبيّة، وجراحيّة، وتشخيصيّة شاملة تتماشى مع المعايير العالميّة المحسّنة. كما يقوم المستشفى أيضاً ببناء مركز محلّي للأورام، يوفر لمواطني البحرَين منشآت من الدرجة الأولى للعناية بأمراض السرطان وإجراء أبحاث في هذا المجال.
وتقدم شركة "آركسيوم"، التي تتخذ من وينيبيغ، بمانيتوبا وبوفالو غروف، بإلينوي مقراً رئيسياً لها، التقنية الأفضل في فئتها وخبرة لا مثيل لها لمساعدة الصيدليات من كافة الأحجام على تحسين السلامة والإنتاجية والكفاءة. وتوفر الشركة حلولاً شاملة وقابلة للتوسع لكل قطاع من قطاعات السوق الصيدلانية.