أكد محافظ الشمالية علي العصفور، أهمية تكامل التنسيق والعمل المشترك لإنجاح موسم عاشوراء، ووضع خطة شاملة تغطي كافة الاحتياجات الخدمية والتنظيمية والأمنية، مبيناً أن الشراكة التضامنية تمنع أية منغصات تؤثر سلباً على سير الموسم.
واستعرض العصفور، خلال ترؤسه اجتماع اللجنة التنفيذية للموسم، مع أعضاء اللجنة الذين مثلوا مديرية شرطة المحافظة الشمالية، الإدارة العامة للمرور، إدارة الأوقاف الجعفرية، وزارة شؤون الأشغال والبلديات والتخطيط العمراني، هيئة الكهرباء والماء وبلدية المنطقة الشمالية ومستشفى البحرين التخصصي، تقييم موسم العام الماضي.
وبلغت نسبة تغطية الاحتياجات والمتطلبات وفق تقييم رؤساء المآتم والمواكب الحسينية واللجان العاملة 75.3% وهي نسبة تؤكد نجاح تضافر الجهود من كل القطاعات لتحقيق مؤشر متقدم في تلبية الاحتياجات التي تدعمها القيادة.
وأكد العصفور اهتمام وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة على ضرورة إجراء التقييم بأسلوب علمي يحدد معدل الإيجابيات والسلبيات بصورة واضحة للاستفادة في حال مراجعة خطة العمل.
وأحاط العصفورالأعضاء علماً بأن الخطة تستلزم تغطية احتياجات 8 مواكب عزائية مركزية في مختلف مناطق المحافظة في الفترة من الرابع حتى الرابع عشر من محرم.
ولفت إلى أن الشراكة التضامنية في العمل لانسيابية القطاعات الخدمية والتنظيمية والأمنية تساند عمل اللجنة في التعامل مع أية ظروف طارئة وتخلق التواصل لتقديم الخدمة في وقتها ومنع أية منغصات تؤثر سلباً على سير الموسم من جهة، وتضمن راحة ورضا المشاركين في المجالس الحسينية والمواكب العزائية من جهة أخرى.
وفيما يتعلق بالتصورات المعدة لموسم هذا العام، بحث رئيس اللجنة التنفيذية لموسم عاشوراء القائم بأعمال مدير إدارة البرامج الاجتماعية وشئون المجتمع محمد درويش مع ممثلي الجهات مسارين، الأولي خدمي والثاني التعامل مع الحالات والظروف الطارئة على صعيد مشاركة شرطة المجتمع ورجال المرور وفريق الأوقاف الجعفرية وفرق الأشغال والطرق والبلدية لا سيما في التعامل مع سرعة إزالة المخالفات مع اللجان الإشرافية الأهلية في المآتم والمواكب.
واستعرض كل ممثل خطة الخدمات على أن تستكمل حال استلام طلبات ممثلي المآتم والمواكب لإدراجها ضمن الخطة العامة.
واستعرض العصفور، خلال ترؤسه اجتماع اللجنة التنفيذية للموسم، مع أعضاء اللجنة الذين مثلوا مديرية شرطة المحافظة الشمالية، الإدارة العامة للمرور، إدارة الأوقاف الجعفرية، وزارة شؤون الأشغال والبلديات والتخطيط العمراني، هيئة الكهرباء والماء وبلدية المنطقة الشمالية ومستشفى البحرين التخصصي، تقييم موسم العام الماضي.
وبلغت نسبة تغطية الاحتياجات والمتطلبات وفق تقييم رؤساء المآتم والمواكب الحسينية واللجان العاملة 75.3% وهي نسبة تؤكد نجاح تضافر الجهود من كل القطاعات لتحقيق مؤشر متقدم في تلبية الاحتياجات التي تدعمها القيادة.
وأكد العصفور اهتمام وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة على ضرورة إجراء التقييم بأسلوب علمي يحدد معدل الإيجابيات والسلبيات بصورة واضحة للاستفادة في حال مراجعة خطة العمل.
وأحاط العصفورالأعضاء علماً بأن الخطة تستلزم تغطية احتياجات 8 مواكب عزائية مركزية في مختلف مناطق المحافظة في الفترة من الرابع حتى الرابع عشر من محرم.
ولفت إلى أن الشراكة التضامنية في العمل لانسيابية القطاعات الخدمية والتنظيمية والأمنية تساند عمل اللجنة في التعامل مع أية ظروف طارئة وتخلق التواصل لتقديم الخدمة في وقتها ومنع أية منغصات تؤثر سلباً على سير الموسم من جهة، وتضمن راحة ورضا المشاركين في المجالس الحسينية والمواكب العزائية من جهة أخرى.
وفيما يتعلق بالتصورات المعدة لموسم هذا العام، بحث رئيس اللجنة التنفيذية لموسم عاشوراء القائم بأعمال مدير إدارة البرامج الاجتماعية وشئون المجتمع محمد درويش مع ممثلي الجهات مسارين، الأولي خدمي والثاني التعامل مع الحالات والظروف الطارئة على صعيد مشاركة شرطة المجتمع ورجال المرور وفريق الأوقاف الجعفرية وفرق الأشغال والطرق والبلدية لا سيما في التعامل مع سرعة إزالة المخالفات مع اللجان الإشرافية الأهلية في المآتم والمواكب.
واستعرض كل ممثل خطة الخدمات على أن تستكمل حال استلام طلبات ممثلي المآتم والمواكب لإدراجها ضمن الخطة العامة.