أشاد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، بنجاح إطلاق "إعلان مملكة البحرين" وتدشين "مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي" برعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بحضور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، وممثلين من البيت الأبيض والأمم المتحدة وزعماء دينيين.
وقال إن تدشين "مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي" يؤكد أن البحرين مركزاً عالمياً للتعايش والسلام بين الأديان، وهو الدور الذي تقوم به المملكة منذ سنوات طويلة لمحاربة التعصب الديني والطائفية غير المبررة والتي يستغلها أعداء الإنسانية في تعزيز الصراعات وإحداث الفتنة بين فئات المجتمع الواحد.
وأضاف الشاعر أن البحرين حققت إنجازات عديدة في مجال دعم حوار الأديان والتعايش السلمي على مدار السنوات الماضية من خلال عدد كبير من الفعاليات التي تم تدشينها لتحقيق هذا الهدف النبيل في إطار جهود المملكة لدعم نشر السلام في العالم ونبذ العنف والتطرف والطائفية .
وأكد أن مركز الملك حمد للتعايش السلمي، سيكون محوراً لنشر ثقافة الحوار بين الأديان ومحاربة التطرف والدعوات الطائفية والعرقية التي يهدف مروجوها لتحقيق أهداف خبيثة من خلال تلك الدعوات العنصرية للوقيعة بين أبناء الشعب الواحد وتأجيج نار الفتنة وإراقة الدماء وإشعال الحروب الطائفية .
وأشاد الشاعر بزيارة الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى متحف التعايش السلمي بمؤسسة سايمون وزينثال بلوس أنجلوس، وتفقده المقتنيات المتحف وتأكيده على أن البحرين منذ قديم الزمان وهي قطب التعددية الثقافية والتعايش الحضاري وتوفير أفضل مناخ لممارسة حرية العقائد الدينية دون أدنى قيود وهي الثوابت التي تلتزم بها القيادة الرشيدة في المملكة دون تغير أو تبديل.
وقال إن تدشين "مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي" يؤكد أن البحرين مركزاً عالمياً للتعايش والسلام بين الأديان، وهو الدور الذي تقوم به المملكة منذ سنوات طويلة لمحاربة التعصب الديني والطائفية غير المبررة والتي يستغلها أعداء الإنسانية في تعزيز الصراعات وإحداث الفتنة بين فئات المجتمع الواحد.
وأضاف الشاعر أن البحرين حققت إنجازات عديدة في مجال دعم حوار الأديان والتعايش السلمي على مدار السنوات الماضية من خلال عدد كبير من الفعاليات التي تم تدشينها لتحقيق هذا الهدف النبيل في إطار جهود المملكة لدعم نشر السلام في العالم ونبذ العنف والتطرف والطائفية .
وأكد أن مركز الملك حمد للتعايش السلمي، سيكون محوراً لنشر ثقافة الحوار بين الأديان ومحاربة التطرف والدعوات الطائفية والعرقية التي يهدف مروجوها لتحقيق أهداف خبيثة من خلال تلك الدعوات العنصرية للوقيعة بين أبناء الشعب الواحد وتأجيج نار الفتنة وإراقة الدماء وإشعال الحروب الطائفية .
وأشاد الشاعر بزيارة الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى متحف التعايش السلمي بمؤسسة سايمون وزينثال بلوس أنجلوس، وتفقده المقتنيات المتحف وتأكيده على أن البحرين منذ قديم الزمان وهي قطب التعددية الثقافية والتعايش الحضاري وتوفير أفضل مناخ لممارسة حرية العقائد الدينية دون أدنى قيود وهي الثوابت التي تلتزم بها القيادة الرشيدة في المملكة دون تغير أو تبديل.