زهراء حبيب
شرعت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى بنظر قضية رجل بحريني وابن شقيقته، متهمين بسرقة الوصفات الطبية من مستشفى خاص، وتزويرها لصرف أدوية مخدرة من الصيدلية، وقررت تأجيلها إلى جلسة 9 أكتوبر المقبل لتصريح الدفاع بنسخة من أوراق الدعوى.
واكتشفت مديرة إحدى الصيدليات المعروفة فرع الزنج، أن الوصفة مزورة عند الاتصال بمدير المستشفى الخاص، والذي أكد بأن الوصفات مسروقة وقدم بلاغاً لدى مركز الشرطة بهذا الخصوص.
وأكدت مديرة الصيدلية في بلاغها، أن أحد المتهمين دخل محل عملها طالباً صرف دواء مخدر، وصرفته له كون الوصفة مختومة بختم الطبيب وصادرة من مستشفى خاص، مدعياً بأن الوصفة لشقيقه.
وتكرر ذات الفعل بعد 4 أيام لنفس الصيدلية فرع الفاتح وقدم الوصفة ذاتها، لكن هذه المرة ألقي القبض عليه، وقرر المتهم الأول أنه كان برفقة خاله المتهم الثاني وشاهدا أوراقاً ملقاة على الأرض في محطة البترول خاصة بالوصفات الطبية، وهو يجهل ما تم بعد ذلك.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين (35-20 سنة) تهمة استعمال محررين رسمين صحيحين وهما بطاقة الهوية الخاصة بشخصين، وسلمهما المتهم الأول للثاني الذي بدوره قدمهما للصيدلية لصرف أدوية بواسطتهما.
كما إنهما سرقا الوصفة الطبية الخاصة بالأدوية والمملوكة لوزارة الصحة، واشتركا بطريق الاتفاق والمساعدة مع آخر مجهول في تزوير المحرر الخاص وهي الوصفة الطبية المنسوب صدورها لطبيب في مستشفى خاص، وذيلها بتوقيع نسبه زوراً للطبيب، وختمها بختم الدكتور الصحيح.
وأسندت للمتهم الأول تهمة أخرى وهي إحراز مؤثرات عقلية بقصد التعاطي.
شرعت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى بنظر قضية رجل بحريني وابن شقيقته، متهمين بسرقة الوصفات الطبية من مستشفى خاص، وتزويرها لصرف أدوية مخدرة من الصيدلية، وقررت تأجيلها إلى جلسة 9 أكتوبر المقبل لتصريح الدفاع بنسخة من أوراق الدعوى.
واكتشفت مديرة إحدى الصيدليات المعروفة فرع الزنج، أن الوصفة مزورة عند الاتصال بمدير المستشفى الخاص، والذي أكد بأن الوصفات مسروقة وقدم بلاغاً لدى مركز الشرطة بهذا الخصوص.
وأكدت مديرة الصيدلية في بلاغها، أن أحد المتهمين دخل محل عملها طالباً صرف دواء مخدر، وصرفته له كون الوصفة مختومة بختم الطبيب وصادرة من مستشفى خاص، مدعياً بأن الوصفة لشقيقه.
وتكرر ذات الفعل بعد 4 أيام لنفس الصيدلية فرع الفاتح وقدم الوصفة ذاتها، لكن هذه المرة ألقي القبض عليه، وقرر المتهم الأول أنه كان برفقة خاله المتهم الثاني وشاهدا أوراقاً ملقاة على الأرض في محطة البترول خاصة بالوصفات الطبية، وهو يجهل ما تم بعد ذلك.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين (35-20 سنة) تهمة استعمال محررين رسمين صحيحين وهما بطاقة الهوية الخاصة بشخصين، وسلمهما المتهم الأول للثاني الذي بدوره قدمهما للصيدلية لصرف أدوية بواسطتهما.
كما إنهما سرقا الوصفة الطبية الخاصة بالأدوية والمملوكة لوزارة الصحة، واشتركا بطريق الاتفاق والمساعدة مع آخر مجهول في تزوير المحرر الخاص وهي الوصفة الطبية المنسوب صدورها لطبيب في مستشفى خاص، وذيلها بتوقيع نسبه زوراً للطبيب، وختمها بختم الدكتور الصحيح.
وأسندت للمتهم الأول تهمة أخرى وهي إحراز مؤثرات عقلية بقصد التعاطي.