أكد القائم بأعمال رئيس شعبة الشؤون القانونية بالإدارة العامة للمرور النقيب خالد بوقيس أن مملكة البحرين، تحتل المرتبة الأولى في الشرق الأوسط من حيث السلامة المرورية، منوهاً إلى تقارير منظمة الصحة العالمية والمعايير التي تعتمدها.
وأوضح في مقابلة أجراها معه برنامج "الأمن" الإذاعي ، الذي تعده وتقدمه إدارة الإعلام الأمني بالتعاون مع إذاعة البحرين، أن التقنيات الحديثة المستخدمة، أثمرت عن خفض معدل الحوادث من خلال قانون المرور الجديد، والعقوبات التي نص عليها.
من جهته، أوضح رئيس وحدة الحوادث والمخالفات بالإدارة العامة للمرور الرائد أحمد السعدي أن أغلب الحوادث المرورية يكون سببها العنصر البشري، مضيفاً أن نتائج الحوادث المرورية التي تكون الشاحنات جزءاً منها، تكون وخيمة ونتائجها أكثر ضرراً، حيث إن الخطأ بالنسبة للشاحنات، مضاعف.
وأضاف أن الإدارة العامة للمرور، ركزت على الشاحنات والباصات من خلال الدورات والحملات التوعوية والمحاضرات، كما لا يتم تسليم الرخصة إلا في حال اجتياز دورات واختبار نظري وعملي.
من جانبه، أشار أستاذ الهندسة واقتصاديات النقل والمواصلات د.عبدالرحمن الجناحي إلى أن السلامة المرورية في مملكة البحرين تقارن بالدول الأوروبية، وذلك بفضل جهود وزارة الداخلية ووزارة الأشغال وبقية الجهات المعنية، حيث إن نسبة حوادث الوفيات في البحرين 4 وفيات لكل 100 ألف، وهذا الرقم يقارب معدلات السلامة المرورية في بريطانيا.
وأكد أن السلامة المرورية هي مسؤولية مجتمعية فالجهات التنفيذية للدولة لها دور، أما الدور الأبرز فيعود للعائلة فهي تعتبر المصدر الأساسي للمعلومة والتوعية.
وأوضح في مقابلة أجراها معه برنامج "الأمن" الإذاعي ، الذي تعده وتقدمه إدارة الإعلام الأمني بالتعاون مع إذاعة البحرين، أن التقنيات الحديثة المستخدمة، أثمرت عن خفض معدل الحوادث من خلال قانون المرور الجديد، والعقوبات التي نص عليها.
من جهته، أوضح رئيس وحدة الحوادث والمخالفات بالإدارة العامة للمرور الرائد أحمد السعدي أن أغلب الحوادث المرورية يكون سببها العنصر البشري، مضيفاً أن نتائج الحوادث المرورية التي تكون الشاحنات جزءاً منها، تكون وخيمة ونتائجها أكثر ضرراً، حيث إن الخطأ بالنسبة للشاحنات، مضاعف.
وأضاف أن الإدارة العامة للمرور، ركزت على الشاحنات والباصات من خلال الدورات والحملات التوعوية والمحاضرات، كما لا يتم تسليم الرخصة إلا في حال اجتياز دورات واختبار نظري وعملي.
من جانبه، أشار أستاذ الهندسة واقتصاديات النقل والمواصلات د.عبدالرحمن الجناحي إلى أن السلامة المرورية في مملكة البحرين تقارن بالدول الأوروبية، وذلك بفضل جهود وزارة الداخلية ووزارة الأشغال وبقية الجهات المعنية، حيث إن نسبة حوادث الوفيات في البحرين 4 وفيات لكل 100 ألف، وهذا الرقم يقارب معدلات السلامة المرورية في بريطانيا.
وأكد أن السلامة المرورية هي مسؤولية مجتمعية فالجهات التنفيذية للدولة لها دور، أما الدور الأبرز فيعود للعائلة فهي تعتبر المصدر الأساسي للمعلومة والتوعية.