تحت رعاية وزير شؤون مجلس الوزراء محمد بن إبراهيم المطوع، تستضيف مملكة البحرين بتنظيم أكت سمارت لاستشارات العلاقات العامة، ملتقى البحرين الثالث للتميز تحت عنوان "التميز في استشراف المستقبل"، وذلك في الفترة 5-6 ديسمبر المقبل، بفندق ذا غروف للمؤتمرات الكائن بجزر أمواج بمملكة البحرين.
ويأتي اختيار موضوع الملتقى في نسخته الثالثة إلى أن كثير من الدول جاوزت مرحلة التعامل مع المتغيرات بعد حدوثها، إلى التنبؤ بحدوثها وتوقعها بشكل استباقي، وذلك وفق أسس وثوابت علمية تقوم عليها الدراسات المستقبلية التي تختص فيها بعضاً من المراكز البحثية التي وضعت خصيصاً لأجل هذا الغرض، ما يجعل استشراف المستقبل ذا أهمية بالغة في الآونة الأخيرة. ومن هذا المنطلق يلقى أيضاً على عاتق الملتقيات والمؤتمرات والمنتديات التخصصية نشر ثقافة استشراف المستقبل وأسسه وأهميته لمزيد من التوعية ومن ثم البحث في سبل الممارسة.
وحسب المعلومات الأولية التي نشرتها أكت سمارت لاستشارات العلاقات العامة على موقعها الإلكتروني حول الملتقى: "يبرز مفهوم استشراف المستقبل بالنسبة للحكومات اليوم كواحد من أهم العناصر التي تتحدث عنها الحكومات المتحولة، أو كما تسميها الأدبيات الكندية Transfer Government التي تسعى لأن تتعامل مع الظروف المحيطة؛ السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتقنية والبيئية والقانونية المختلفة والتي تتطور يوماً عن يوم".
وكشف الموقع الإلكتروني للشركة أن الملتقى سيغطي ستة محاور رئيسة خلال جدول أعمال ممتد ليومين متتاليين؛ إذ ستنطلق الجلسة الأولى من اليوم الأول بعد جلسة الافتتاح لتناقش محور بناء السياسات، ويعقبها جلستان تتناولان المحور الاقتصادي والمحور الاجتماعي، ويركز جدول أعمال اليوم الثاني من الملتقى على المحاور الثلاثة؛ التقني والبيئي والقانوني، لتختتم بحفل ختامي، بينما يتخلل البرنامج خلال هذين اليومين بعض الاستراتحات واستراحات الصلاة وحفل الغداء.
وكشف الموقع أيضاً أن الملتقى سيحظى بمشاركة نخبة من المتحدثين والمدربين المتخصصين لمناقشة محاوره، بينما يستهدف قيادات القطاعين العام والخاص، ومسؤولي التميز والجودة والموارد البشرية والتطوير والعلاقات العامة، إلى جانب المستشارين والمهتمين وأعضاء فرق التميز، والاقتصاديين والاجتماعيين والتقنيين والقانونيين والمعنيين بالبيئة. موجهاً الدعوة لهم للتسجيل عبر الموقع الإلكتروني www.actsmartpr.com أو من خلال رقم الهاتف 97317123500+" ، كما ويمكن متابعة كافة أخبار الملتقى عبر وسم (#BFE3) على مواقع التواصل الاجتماعي.
ويأتي اختيار موضوع الملتقى في نسخته الثالثة إلى أن كثير من الدول جاوزت مرحلة التعامل مع المتغيرات بعد حدوثها، إلى التنبؤ بحدوثها وتوقعها بشكل استباقي، وذلك وفق أسس وثوابت علمية تقوم عليها الدراسات المستقبلية التي تختص فيها بعضاً من المراكز البحثية التي وضعت خصيصاً لأجل هذا الغرض، ما يجعل استشراف المستقبل ذا أهمية بالغة في الآونة الأخيرة. ومن هذا المنطلق يلقى أيضاً على عاتق الملتقيات والمؤتمرات والمنتديات التخصصية نشر ثقافة استشراف المستقبل وأسسه وأهميته لمزيد من التوعية ومن ثم البحث في سبل الممارسة.
وحسب المعلومات الأولية التي نشرتها أكت سمارت لاستشارات العلاقات العامة على موقعها الإلكتروني حول الملتقى: "يبرز مفهوم استشراف المستقبل بالنسبة للحكومات اليوم كواحد من أهم العناصر التي تتحدث عنها الحكومات المتحولة، أو كما تسميها الأدبيات الكندية Transfer Government التي تسعى لأن تتعامل مع الظروف المحيطة؛ السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتقنية والبيئية والقانونية المختلفة والتي تتطور يوماً عن يوم".
وكشف الموقع الإلكتروني للشركة أن الملتقى سيغطي ستة محاور رئيسة خلال جدول أعمال ممتد ليومين متتاليين؛ إذ ستنطلق الجلسة الأولى من اليوم الأول بعد جلسة الافتتاح لتناقش محور بناء السياسات، ويعقبها جلستان تتناولان المحور الاقتصادي والمحور الاجتماعي، ويركز جدول أعمال اليوم الثاني من الملتقى على المحاور الثلاثة؛ التقني والبيئي والقانوني، لتختتم بحفل ختامي، بينما يتخلل البرنامج خلال هذين اليومين بعض الاستراتحات واستراحات الصلاة وحفل الغداء.
وكشف الموقع أيضاً أن الملتقى سيحظى بمشاركة نخبة من المتحدثين والمدربين المتخصصين لمناقشة محاوره، بينما يستهدف قيادات القطاعين العام والخاص، ومسؤولي التميز والجودة والموارد البشرية والتطوير والعلاقات العامة، إلى جانب المستشارين والمهتمين وأعضاء فرق التميز، والاقتصاديين والاجتماعيين والتقنيين والقانونيين والمعنيين بالبيئة. موجهاً الدعوة لهم للتسجيل عبر الموقع الإلكتروني www.actsmartpr.com أو من خلال رقم الهاتف 97317123500+" ، كما ويمكن متابعة كافة أخبار الملتقى عبر وسم (#BFE3) على مواقع التواصل الاجتماعي.