تحتفل المؤسسة الخيرية الملكية باليوم العالمي للصحة النفسية تحت شعار "السلام الداخلي" والذي يصادف العاشر من شهر أكتوبر من كل عام والذي أقرته منظمة الأمم المتحدة للصحة لتوعية المجتمعات بأهمية الصحة النفسية وجودة الحياة بشكل عام.
وقالت رئيس مركز الإرشاد النفسي بالمؤسسسة أمينة آل بن علي، إنه انطلاقًا من اهتمام المؤسسة بمنتسبيها من الأيتام والأرامل لتحسين جودة حياتهم، فإن مركز الإرشاد النفسي بالمؤسسة يسعى إلى توعية المجتمع عامة والأيتام والأرامل بصورة خاصة بأهم ممارسات جودة الحياة والمحافظة على الاستقرار الأسري من خلال العمل على توعية الأمهات بالتعامل الإيجابي الأمثل لمرحلة الفقد مع أنفسهن ومع أبنائهن، وتوعية الأبناء المراهقين بمرحلة الفقد وتنمية قدراتهم ومهاراتهم الحياتية لتولي المهام الأسرية بإيجابية، وتوجيه الأطفال للتخلص من المشكلات السلوكية والاجتماعية الناتجة عن الفقد.
وأضافت أن "الخيرية الملكية" تنظم سلسلة من الأنشطة الخاصة بهذه المناسبة إيماناً منها بأهمية توعية المجتمع بأهمية الصحة النفسية التي تعد معيارًا هامًا من معايير السعادة في حياة المجتمعات، ومن أهمها رسائل إعلامية للأسر المكفولة، وتوزيعات رمزية عن الصحة النفسية لزوار المؤسسة، وزيارات شكر وتقدير للجهات العاملة في مجال الصحة النفسية.
وقالت رئيس مركز الإرشاد النفسي بالمؤسسسة أمينة آل بن علي، إنه انطلاقًا من اهتمام المؤسسة بمنتسبيها من الأيتام والأرامل لتحسين جودة حياتهم، فإن مركز الإرشاد النفسي بالمؤسسة يسعى إلى توعية المجتمع عامة والأيتام والأرامل بصورة خاصة بأهم ممارسات جودة الحياة والمحافظة على الاستقرار الأسري من خلال العمل على توعية الأمهات بالتعامل الإيجابي الأمثل لمرحلة الفقد مع أنفسهن ومع أبنائهن، وتوعية الأبناء المراهقين بمرحلة الفقد وتنمية قدراتهم ومهاراتهم الحياتية لتولي المهام الأسرية بإيجابية، وتوجيه الأطفال للتخلص من المشكلات السلوكية والاجتماعية الناتجة عن الفقد.
وأضافت أن "الخيرية الملكية" تنظم سلسلة من الأنشطة الخاصة بهذه المناسبة إيماناً منها بأهمية توعية المجتمع بأهمية الصحة النفسية التي تعد معيارًا هامًا من معايير السعادة في حياة المجتمعات، ومن أهمها رسائل إعلامية للأسر المكفولة، وتوزيعات رمزية عن الصحة النفسية لزوار المؤسسة، وزيارات شكر وتقدير للجهات العاملة في مجال الصحة النفسية.