نظم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البحرين ندوة حول "أهداف التنمية المستدامة وغاياتها" لجمعية النور للبر في بيت الأمم المتحدة في الحورة، حيث تأتي الندوة ضمن استراتيجية أوسع نطاقاً للعمل مع المنظمات غير الحكومية والخيرية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
وحضر الندوة رئيسة جمعية النور للبر الشيخة لمياء بنت محمد آل خليفة، ونائب الرئيس الشيخة لولوة بنت خليفة آل خليفة، حيث هدفت الندوة إلى رفع مستوى الوعي حول تاريخ الأهداف، وغاياتها، وتسليط الضوء على المجالات ذات الأولوية بالنسبة للجمعية.
وأكد المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمين الشرقاوي "إن توقيع خطة التنمية المستدامة 2030 وأهداف التنمية المستدامة يمثل المرة الأولى التي تتفق فيها جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 دولة على جدول أعمال واحد، وهي مجموعة أهداف تاريخية تجمع جميع الجهات المعنية من أجل التنمية، انسجاما مع رؤية مملكة البحرين 2030". وأضاف أن الأمم المتحدة سعيدة بالعمل مع جمعية النور للبر، وتتطلع إلى إدماج أهداف التنمية المستدامة في برامجها.
وتم إبراز الدور الهام للمجتمع المدني والمنظمات الخيرية في عملية التنمية، حيث اضطلعت المنظمات غير الحكومية بدور رئيس في دفع عجلة التنمية المستدامة على الصعيدين المحلي والدولي.
وكانت الحملات الإعلانية لهذه المنظمات الدافع لعقد المفاوضات الحكومية حول القضايا التنموية، بدءاً من تنظيم النفايات الخطرة إلى الحظر العالمي على الألغام الأرضية، وأمور أخرى غيرها.
وحضر الندوة رئيسة جمعية النور للبر الشيخة لمياء بنت محمد آل خليفة، ونائب الرئيس الشيخة لولوة بنت خليفة آل خليفة، حيث هدفت الندوة إلى رفع مستوى الوعي حول تاريخ الأهداف، وغاياتها، وتسليط الضوء على المجالات ذات الأولوية بالنسبة للجمعية.
وأكد المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمين الشرقاوي "إن توقيع خطة التنمية المستدامة 2030 وأهداف التنمية المستدامة يمثل المرة الأولى التي تتفق فيها جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 دولة على جدول أعمال واحد، وهي مجموعة أهداف تاريخية تجمع جميع الجهات المعنية من أجل التنمية، انسجاما مع رؤية مملكة البحرين 2030". وأضاف أن الأمم المتحدة سعيدة بالعمل مع جمعية النور للبر، وتتطلع إلى إدماج أهداف التنمية المستدامة في برامجها.
وتم إبراز الدور الهام للمجتمع المدني والمنظمات الخيرية في عملية التنمية، حيث اضطلعت المنظمات غير الحكومية بدور رئيس في دفع عجلة التنمية المستدامة على الصعيدين المحلي والدولي.
وكانت الحملات الإعلانية لهذه المنظمات الدافع لعقد المفاوضات الحكومية حول القضايا التنموية، بدءاً من تنظيم النفايات الخطرة إلى الحظر العالمي على الألغام الأرضية، وأمور أخرى غيرها.