أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أن تحقيق مدرسة الإيمان المركز الأول على المستوى العربي في "تحدي القراءة العربي" من بين 41 ألف مدرسة مشاركة من 25 دولة عربية مختلفة، دليل واضح على تطور مستوى التعليم في مملكة البحرين ووصوله إلى مستويات رفيعة على مختلف الأصعدة في ظل الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والتي جعلت من التعليم في المملكة في مراكز متقدمة.
وهنأ سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، مجلس إدارة مدرسة الإيمان فوزها بالمركز الأول في "تحدي القراءة العربي"، مشيراً سموه إلى أن تحقيق مدرسة الإيمان المركز الأول يؤكد ما يتمتع به طلاب وطالبات مملكة البحرين وشباب البحرين من شغف بالقراءة وحب عميق لها، الأمر الذي ساهم في غرس القراءة كعادة متأصلة في حياتهم وتوسع مداركهم.
وأشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بحرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي على تتويج الفائزين في المسابقة والتي من بينهم مدرسة الإيمان البحرينية، مؤكداً أن سموه يقود مشروعاً كبيراً وضخماً ساهم في انتشار القراءة بالوطن العربي.
ونوه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بجهود مدرسة الإيمان ومجلس الإدارة والهيئة التعليمية التي ساهمت في تحقيق هذا الإنجاز، كما أثنى سموه على دور أولياء الأمور في غرس حب القراءة بين أبنائهم.
{{ article.visit_count }}
وهنأ سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، مجلس إدارة مدرسة الإيمان فوزها بالمركز الأول في "تحدي القراءة العربي"، مشيراً سموه إلى أن تحقيق مدرسة الإيمان المركز الأول يؤكد ما يتمتع به طلاب وطالبات مملكة البحرين وشباب البحرين من شغف بالقراءة وحب عميق لها، الأمر الذي ساهم في غرس القراءة كعادة متأصلة في حياتهم وتوسع مداركهم.
وأشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بحرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي على تتويج الفائزين في المسابقة والتي من بينهم مدرسة الإيمان البحرينية، مؤكداً أن سموه يقود مشروعاً كبيراً وضخماً ساهم في انتشار القراءة بالوطن العربي.
ونوه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بجهود مدرسة الإيمان ومجلس الإدارة والهيئة التعليمية التي ساهمت في تحقيق هذا الإنجاز، كما أثنى سموه على دور أولياء الأمور في غرس حب القراءة بين أبنائهم.