أكد رئيس قسم الإعلام في جامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية د.علي العنزي، أن قسم الإعلام والسياحة والفنون بكلية الآداب بجامعة البحرين يمتلك البنية التحتية المتطورة، والبرامج الأكاديمية الرصينة، والكوادر المؤهلة، بما يمكّنه من طرح برامج الدكتوراه في اختصاصات الإعلام المختلفة.
وحضر العنزي، حلقة نقاشية لأطروحة الطالبة في برنامج ماجستير الإعلام، قسم الإعلام بجامعة البحرين، روى العلوي، بعنوان "العلاقات العامة في شركة نفط البحرين (بابكو)... دراسة حالة".
وأوضح العنزي على هامش مناقشته للأطروحة كممتحن خارجي، أن قسم الإعلام في جامعة البحرين يتمتع بوجود كوادر علمية تجمع بين الخبرة العملية في الميدان الإعلامي، وبين المعرفة النظرية، منوهاً بخطط قسم الإعلام الدراسية سواء في مرحلة الدراسة الجامعية الأولى "البكالوريوس" أو في مرحلة الدراسات العليا.
ودعا العنزي إلى مزيد من التعاون بين أساتذة الإعلام في الجامعات الخليجية والعربية لخدمة الصالح العام، ومنظومة الإعلام الإقليمية.
كما أكد د. العنزي على الحاجة المتبادلة لدى الأكاديميين من جهة، والمهنيين من جهة أخرى إلى التواصل والتفاعل فيما بينهم، وذلك أنَّ العمل الأكاديمي العلمي يمثل مرجعية للجانب المهني، بينما العمل الميداني المهني يعد اختباراً لمدى مواكبة الدرس الأكاديمي للتطورات على الأرض.
وشدد على أن منظومة العلم في عالم اليوم باتت متشابكة، ووسائل التواصل متاحة وسريعة، ما من شأنه أن يسهل المهمة على المؤسسات الإعلامية والجامعات للتواصل فيما بينها في مشروعات ودراسات تعود بالنفع على المجتمعات.
وحضر العنزي، حلقة نقاشية لأطروحة الطالبة في برنامج ماجستير الإعلام، قسم الإعلام بجامعة البحرين، روى العلوي، بعنوان "العلاقات العامة في شركة نفط البحرين (بابكو)... دراسة حالة".
وأوضح العنزي على هامش مناقشته للأطروحة كممتحن خارجي، أن قسم الإعلام في جامعة البحرين يتمتع بوجود كوادر علمية تجمع بين الخبرة العملية في الميدان الإعلامي، وبين المعرفة النظرية، منوهاً بخطط قسم الإعلام الدراسية سواء في مرحلة الدراسة الجامعية الأولى "البكالوريوس" أو في مرحلة الدراسات العليا.
ودعا العنزي إلى مزيد من التعاون بين أساتذة الإعلام في الجامعات الخليجية والعربية لخدمة الصالح العام، ومنظومة الإعلام الإقليمية.
كما أكد د. العنزي على الحاجة المتبادلة لدى الأكاديميين من جهة، والمهنيين من جهة أخرى إلى التواصل والتفاعل فيما بينهم، وذلك أنَّ العمل الأكاديمي العلمي يمثل مرجعية للجانب المهني، بينما العمل الميداني المهني يعد اختباراً لمدى مواكبة الدرس الأكاديمي للتطورات على الأرض.
وشدد على أن منظومة العلم في عالم اليوم باتت متشابكة، ووسائل التواصل متاحة وسريعة، ما من شأنه أن يسهل المهمة على المؤسسات الإعلامية والجامعات للتواصل فيما بينها في مشروعات ودراسات تعود بالنفع على المجتمعات.