نظمت هيئة جودة التعليم والتدريب ممثلة في لجنة تنسيق الفعاليات الاجتماعية، حملة توعوية تثقيفية عن "سرطان الثدي"، تزامنًا مع احتفالات المملكة باليوم العالمي للتوعية ضد "سرطان الثدي" الذي يصادف الاحتفال به في 10 أكتوبر من كل عام، بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة د.جواهر المضحكي وعدد من مسئولي الهيئة.
وتهدف الفعالية التي عقدت تحت شعار "فكر بالوردي"، إلى تقديم الدعم المعنوي للمصابات بالمرض وأسرهن باتخاذ "اللون الوردي" شعاراً ليوم الفعالية والتوعية والتعريف بأهمية إجراء الفحوصات الطبية والشخصية الدورية بشكل مستمر؛ من أجل الكشف المبكر عن المرض، والوقاية من الإصابة به.
وقالت المضحكي "إنَّ إقامة الهيئة للفعاليات التوعوية والتثقيفية من منطلق حرصها للحفاظ على صحة منتسباتها، ولِمَا في ذلك من ضرورة لتعريفهن بأهمية إجراء الفحوصات الطبية للكشف المبكر عن الأمراض المحتملة، وبخاصة أن نسبة الإصابة بالإمراض السرطانية في ارتفاع ملحوظ خلال السنوات الأخيرة".
وقدمت الرئيس التنفيذي شكرها إلى استشارية الجراحة وأورام الثدي والترميم د.سارة الريفي، مثمنة جهودها في مجال التثقيف والتوعوية والعلاج في مجال عملها.
فيما أعربت الريفي عن تقديرها لمجهودات الهيئة في رفع الوعي حول سرطان الثدي بين منسوبيها، مشددة على أنَّ الفحص والكشف المبكريْن ينقذان حياة السيدة المصابة بسرطان الثدي، حيث إنَّ الكثير من النساء عرضة للإصابة به، وبخاصة من هن فوق سن الأربعين.
وأوضحت، العوامل المؤثرة في الإصابة بسرطان الثدي، والتي من بينها تأخر سن الإنجاب مقارنةً بالإنجاب المبكر، بالإضافة إلى العامل الوراثي بإصابة الأم أو إحدى الأخوات، أو القريبات المباشرات بسرطان الثدي، أو إصابة المبيض في سن مبكرة، كما أن الوزن الزائد، والتدخين من عوامل الخطورة المؤدية للمرض.
وتم خلال المحاضرة استعراض عدد من المحاور المتمثلة في أهمية الوقاية والكشف المبكريْن للتقليل من احتمالية الإصابة بالمرض، من خلال بيان الوسائل الوقائية والفحوصات الشخصية والطبية اللازمة.
{{ article.visit_count }}
وتهدف الفعالية التي عقدت تحت شعار "فكر بالوردي"، إلى تقديم الدعم المعنوي للمصابات بالمرض وأسرهن باتخاذ "اللون الوردي" شعاراً ليوم الفعالية والتوعية والتعريف بأهمية إجراء الفحوصات الطبية والشخصية الدورية بشكل مستمر؛ من أجل الكشف المبكر عن المرض، والوقاية من الإصابة به.
وقالت المضحكي "إنَّ إقامة الهيئة للفعاليات التوعوية والتثقيفية من منطلق حرصها للحفاظ على صحة منتسباتها، ولِمَا في ذلك من ضرورة لتعريفهن بأهمية إجراء الفحوصات الطبية للكشف المبكر عن الأمراض المحتملة، وبخاصة أن نسبة الإصابة بالإمراض السرطانية في ارتفاع ملحوظ خلال السنوات الأخيرة".
وقدمت الرئيس التنفيذي شكرها إلى استشارية الجراحة وأورام الثدي والترميم د.سارة الريفي، مثمنة جهودها في مجال التثقيف والتوعوية والعلاج في مجال عملها.
فيما أعربت الريفي عن تقديرها لمجهودات الهيئة في رفع الوعي حول سرطان الثدي بين منسوبيها، مشددة على أنَّ الفحص والكشف المبكريْن ينقذان حياة السيدة المصابة بسرطان الثدي، حيث إنَّ الكثير من النساء عرضة للإصابة به، وبخاصة من هن فوق سن الأربعين.
وأوضحت، العوامل المؤثرة في الإصابة بسرطان الثدي، والتي من بينها تأخر سن الإنجاب مقارنةً بالإنجاب المبكر، بالإضافة إلى العامل الوراثي بإصابة الأم أو إحدى الأخوات، أو القريبات المباشرات بسرطان الثدي، أو إصابة المبيض في سن مبكرة، كما أن الوزن الزائد، والتدخين من عوامل الخطورة المؤدية للمرض.
وتم خلال المحاضرة استعراض عدد من المحاور المتمثلة في أهمية الوقاية والكشف المبكريْن للتقليل من احتمالية الإصابة بالمرض، من خلال بيان الوسائل الوقائية والفحوصات الشخصية والطبية اللازمة.