أكد الرئيس المؤسس للجامعة الأهلية ورئيس مجلس أمنائها البروفيسور عبدالله الحواج، أن مملكة البحرين تعتبر بيئة خصبة لنجاح وتميز مشاريع الشباب.
وشدد على أهمية انفتاح الشباب الجامعي على مجال ريادة الأعمال وخوضهم غمار التحدي والتجربة، منوها بالمكانة التي حظيت بها مملكة البحرين في هذا المجال، في إطار الجهود الحكومية التحفيزية والداعمة لنشأة وتطور واتساع المؤسسات المتوسطة والصغيرة، بما يتسق مع التوجهات العالمية الحديثة في هذا الاتجاه.
وأكد الحواج، أن مملكة البحرين، وبفضل الجهود الكبيرة لقيادتها الحكيمة أضحت بيئة خصبة لمشاريع الشباب الصغيرة والمتوسطة.
ونوه بنيل البحرين المرتبة الخامسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقا، والمرتبة الثالثة والثلاثين من بين 137 دولة وفقا لتحليل المعهد العالمي لتنمية ريادة الأعمال الدولية مؤخرا، مشيرا إلى أن 90% من الشركات في مملكة البحرين هي من الشركات الصغيرة والمتوسطة والتي يتنامى يوما بعد يوم مساهمتها في الناتج الوطني.
جاء ذلك على هامش رعايته ورئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي، فعاليات ريادة الأعمال التي نظمتها كلية العلوم الإدارية والمالية بالجامعة بمناسبة أسبوع ريادة الأعمال الذي احتفت به المملكة في الأسبوع الفائت.
وأكد الحواج أن مرحلة الشباب هي المرحلة الأكثر ملاءمة للابداع والابتكار والتميز، داعيا طلبة الجامعة إلى الانطلاق بحماس نحو البحث عن أفكار جديدة ومبتكرة واكتشاف مشاريع خلاقة، مشددا على تضامن الجامعة قيادة وأساتذة وطلبة مع كل فكرة أو مشروع خلاق يبادر إليه أحد طلبتها.
وتضمنت فعاليات ريادة الأعمال بالجامعة، ورشا وندوات ومسابقات في مجال ريادة الأعمال، إلى جانب استضافة عدد من الرواد البحرينيين وخريجي الجامعة الذين خاضوا تجارب ناجحة في ريادة الأعمال، إضافة إلى مشاريع طلابية مميزة لمؤسسات صغيرة أو متوسطة بأفكار مبتكرة وخلاقة.
فيما قالت مديرة مركز ريادة الأعمال بالجامعة د.إنجي بن حامد أن كلية العلوم الإدارية والمالية تتبنى استراتيجية تعتمد على تشجيع الطلبة وتحفيزهم على خوض غمار ريادة الأعمال، حتى لا تكون الوظيفة هي الخيار الوحيد أمامهم بعد التخرج، ولما لريادة الأعمال من أهمية كبيرة في فتح آفاق مستقبلية أمامهم وخلق فرص لزملائهم الخريجين.
وقدمت مجموعة من طلبة الجامعة أفكارهم الجديدة لمشاريع ريادة الأعمال، بعضهم بدأ خطواته الأولى في القيام بها فعلا، فيما يخطط آخرون لتدشينها في الفترة المقبلة أو بعد تخرجهم من الجامعة.
يذكر أن الجامعة الأهلية كانت أسست مركز ريادة الأعمال بهدف تمكين طلبة الجامعة بشكل عام وطلبة كلية العلوم الإدارية والمالية على نحو خاص من المهارات اللازمة لخوض غمار ريادة الأعمال بعد التخرج من الجامعة، ليكون خريجي الجامعة قادرين على خلق وظائف لأنفسهم ولزملائهم ايضا بدلا من اقتصار خياراتهم على الحصول على وظيفة مناسبة.
وشدد على أهمية انفتاح الشباب الجامعي على مجال ريادة الأعمال وخوضهم غمار التحدي والتجربة، منوها بالمكانة التي حظيت بها مملكة البحرين في هذا المجال، في إطار الجهود الحكومية التحفيزية والداعمة لنشأة وتطور واتساع المؤسسات المتوسطة والصغيرة، بما يتسق مع التوجهات العالمية الحديثة في هذا الاتجاه.
وأكد الحواج، أن مملكة البحرين، وبفضل الجهود الكبيرة لقيادتها الحكيمة أضحت بيئة خصبة لمشاريع الشباب الصغيرة والمتوسطة.
ونوه بنيل البحرين المرتبة الخامسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقا، والمرتبة الثالثة والثلاثين من بين 137 دولة وفقا لتحليل المعهد العالمي لتنمية ريادة الأعمال الدولية مؤخرا، مشيرا إلى أن 90% من الشركات في مملكة البحرين هي من الشركات الصغيرة والمتوسطة والتي يتنامى يوما بعد يوم مساهمتها في الناتج الوطني.
جاء ذلك على هامش رعايته ورئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي، فعاليات ريادة الأعمال التي نظمتها كلية العلوم الإدارية والمالية بالجامعة بمناسبة أسبوع ريادة الأعمال الذي احتفت به المملكة في الأسبوع الفائت.
وأكد الحواج أن مرحلة الشباب هي المرحلة الأكثر ملاءمة للابداع والابتكار والتميز، داعيا طلبة الجامعة إلى الانطلاق بحماس نحو البحث عن أفكار جديدة ومبتكرة واكتشاف مشاريع خلاقة، مشددا على تضامن الجامعة قيادة وأساتذة وطلبة مع كل فكرة أو مشروع خلاق يبادر إليه أحد طلبتها.
وتضمنت فعاليات ريادة الأعمال بالجامعة، ورشا وندوات ومسابقات في مجال ريادة الأعمال، إلى جانب استضافة عدد من الرواد البحرينيين وخريجي الجامعة الذين خاضوا تجارب ناجحة في ريادة الأعمال، إضافة إلى مشاريع طلابية مميزة لمؤسسات صغيرة أو متوسطة بأفكار مبتكرة وخلاقة.
فيما قالت مديرة مركز ريادة الأعمال بالجامعة د.إنجي بن حامد أن كلية العلوم الإدارية والمالية تتبنى استراتيجية تعتمد على تشجيع الطلبة وتحفيزهم على خوض غمار ريادة الأعمال، حتى لا تكون الوظيفة هي الخيار الوحيد أمامهم بعد التخرج، ولما لريادة الأعمال من أهمية كبيرة في فتح آفاق مستقبلية أمامهم وخلق فرص لزملائهم الخريجين.
وقدمت مجموعة من طلبة الجامعة أفكارهم الجديدة لمشاريع ريادة الأعمال، بعضهم بدأ خطواته الأولى في القيام بها فعلا، فيما يخطط آخرون لتدشينها في الفترة المقبلة أو بعد تخرجهم من الجامعة.
يذكر أن الجامعة الأهلية كانت أسست مركز ريادة الأعمال بهدف تمكين طلبة الجامعة بشكل عام وطلبة كلية العلوم الإدارية والمالية على نحو خاص من المهارات اللازمة لخوض غمار ريادة الأعمال بعد التخرج من الجامعة، ليكون خريجي الجامعة قادرين على خلق وظائف لأنفسهم ولزملائهم ايضا بدلا من اقتصار خياراتهم على الحصول على وظيفة مناسبة.