قامت "البحرين للكل" بالتعاون مع وزارة الداخلية، بتنظيم احتفال بمناسبة اليوم العالمي للطفل، السبت في مدرسة سافرة للبنات، بمشاركة الفرقة الموسيقية وفرقة الخيالة خلال حفل الافتتاح.
يذكر أن اليوم العالمي للطفل تأسس في عام 1954 ويحتفل به منذ ذلك الحين في 20 نوفمبر من كل عام لتنمية الوعي بحقوق الأطفال على الصعيد العالمي وتحسين رفههم. ويعزز هذا اليوم أيضا الترابط الدولي، حيث اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في هذا اليوم في عام 1959 إعلان حقوق الطفل واتفاقية حقوق الطفل.
وشهدت الفاعلية تقديم العديد من الأنشطة للأطفال للمساعدة في تحسين ظروفهم المعيشية والحياتية، والكفاح من أجل حقوقهم ومساعدتهم على استغلال مواهبهم .
وخلال فاعلية "يوم ممتع ورسالة هامة " قام الأطفال المشاركون في لعبة، "الأطفال يتولون المسؤولية"، بالقيام بوظائف الإعلاميين والسياسيين ورجال وسيدات الأعمال والرياضيين والفنانين لتسليط الضوء على التحديات الملحة التي يواجهها جيلهم. إضافة إلى لعبة "محطة إعادة التدوير، التي لفتت نظر الأطفال المشاركين إلى أهمية إنقاذ البيئة وإعادة تدوير مواد الاستخدام اليومي. كما منحت فقرة تقليد الوظائف الفرصة للأطفال لاظهار مهاراتهم في الرقص والموسيقى وأشكال الفن الأخرى، بهدف معايشة الأطفال للأحداث على الساحة العالمية.
وقدم الأطفال المشاركون أيضاً من سلطنة عمان والسودان ومصر عروضاً مميزة جنباً إلى جنب مع الأطفال المنتسبين لمركز الحد لإعادة التأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة الذين حازت فقراتهم إعجاب الحضور.
وقالت نيفيدتادادفال مؤسسة "البحرين للكل للبحرين": "نحن ممتنون للتعاون بشكل وثيق ودعم كل من وزارة الداخلية ومركز الأمم المتحدة للإعلام ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي"، مضيفة "إننا ملتزمون بالعمل من أجل هذا القطاع الشبابي الهام من المجتمع، فهم يمثلون مستقبل البحرين".
وأضافت نيفيدتادادفال إن الآباء والأمهات والمعلمين والأطباء والقيادات الحكومية وناشطى المجتمع المدني والقيادات الدينية والوجهاء والشركات ورجال الأعمال والإعلاميين والشباب والأطفال أنفسهم يمكن أن يلعبوا دوراً مهماً في جعل اليوم مناسبا لمجتمعاتهم ودولهم، لافتة "أن الحق في اللعب هو أيضاً معترف به بموجب اتفاقية حقوق الطفل، لذلك تأكدنا من كون الأنشطة الرياضية التي نظمت خلال هذا الحدث تضمن توفير الفرصة للأطفال للمشاركة في ألعابهم المفضلة".
يذكر أن اليوم العالمي للطفل تأسس في عام 1954 ويحتفل به منذ ذلك الحين في 20 نوفمبر من كل عام لتنمية الوعي بحقوق الأطفال على الصعيد العالمي وتحسين رفههم. ويعزز هذا اليوم أيضا الترابط الدولي، حيث اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في هذا اليوم في عام 1959 إعلان حقوق الطفل واتفاقية حقوق الطفل.
وشهدت الفاعلية تقديم العديد من الأنشطة للأطفال للمساعدة في تحسين ظروفهم المعيشية والحياتية، والكفاح من أجل حقوقهم ومساعدتهم على استغلال مواهبهم .
وخلال فاعلية "يوم ممتع ورسالة هامة " قام الأطفال المشاركون في لعبة، "الأطفال يتولون المسؤولية"، بالقيام بوظائف الإعلاميين والسياسيين ورجال وسيدات الأعمال والرياضيين والفنانين لتسليط الضوء على التحديات الملحة التي يواجهها جيلهم. إضافة إلى لعبة "محطة إعادة التدوير، التي لفتت نظر الأطفال المشاركين إلى أهمية إنقاذ البيئة وإعادة تدوير مواد الاستخدام اليومي. كما منحت فقرة تقليد الوظائف الفرصة للأطفال لاظهار مهاراتهم في الرقص والموسيقى وأشكال الفن الأخرى، بهدف معايشة الأطفال للأحداث على الساحة العالمية.
وقدم الأطفال المشاركون أيضاً من سلطنة عمان والسودان ومصر عروضاً مميزة جنباً إلى جنب مع الأطفال المنتسبين لمركز الحد لإعادة التأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة الذين حازت فقراتهم إعجاب الحضور.
وقالت نيفيدتادادفال مؤسسة "البحرين للكل للبحرين": "نحن ممتنون للتعاون بشكل وثيق ودعم كل من وزارة الداخلية ومركز الأمم المتحدة للإعلام ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي"، مضيفة "إننا ملتزمون بالعمل من أجل هذا القطاع الشبابي الهام من المجتمع، فهم يمثلون مستقبل البحرين".
وأضافت نيفيدتادادفال إن الآباء والأمهات والمعلمين والأطباء والقيادات الحكومية وناشطى المجتمع المدني والقيادات الدينية والوجهاء والشركات ورجال الأعمال والإعلاميين والشباب والأطفال أنفسهم يمكن أن يلعبوا دوراً مهماً في جعل اليوم مناسبا لمجتمعاتهم ودولهم، لافتة "أن الحق في اللعب هو أيضاً معترف به بموجب اتفاقية حقوق الطفل، لذلك تأكدنا من كون الأنشطة الرياضية التي نظمت خلال هذا الحدث تضمن توفير الفرصة للأطفال للمشاركة في ألعابهم المفضلة".