عقد مجلس أمناء جائزة يوسف بن أحمد كانو اجتماعا برئاسة خالد محمد كانو رئيس المجلس وبحضور ومشاركة جميع الأعضاء، حيث ناقش المجلس الكثير من القضايا والمشروعات التي تضمنها جدول الأعمال وتم اعتماد أهم القرارات المتعلقة بالجائزة لدورتها التاسعة والمتمثلة في مصادقة المجلس على التوصيات المرفوعة من اللجان التحكيمية والتقييمية لمسابقات الدورة التاسعة في مجالات الاقتصاد والأفلام القصيرة والفن التشكيلي، إضافة إلى ريادة الأعمال والبحث العلمي الجامعي.
واعتمد المجلس التقرير الدوري للأمانة العامة المتضمن البرامج والفعاليات وبرنامج الإعداد للحفل السنوي لتكريم الفائزين بالجائزة في دورتها التاسعة مقرا قائمة الفائزين بالجائزة في المجالات الأربعة لمسابقات الدورة التاسعة والمكافآت المالية وصادق عليها، وتم تكليف الأمين العام بمتابعة الإجراءات المتعلقة بحفل التكريم.
كما أعرب خالد محمد كانو رئيس مجلس الأمناء عن سعادته للنقلة في أعمال الجائزة التي تنطلق من الرؤية الجديدة لمجلس الأمناء في التحديث والتطور في مسابقات الجائزة والتركيز على دعم وتشجيع الشباب في مختلف المجالات الإبداعية وضمن الرؤية التي وضعتها الحكومة لعام (2030) للارتقاء بنوعية الأعمال والتأكيد على مواكبة كل التطورات للمساهمة الفعلية والنوعية للشباب في دعم المشروعات الاقتصادية وكافة مجالات التنمية والتحديث من أجل زيادة مستوى المشاركات والشراكة مع القطاع الخاص ومن أجل نماء الوطن وازدهاره وتحقيق هذه الرؤية المستقبلية للمملكة.
وأكد أن الاستعدادات جارية لمتابعة الترتيبات النهائية للاحتفال بالجائزة لتكريم الفائزين والذي تقرر إقامته خلال فبراير 2018م، لافتا في الختام إلى تقديره لمساندة ودعم اهتمام المؤسسات الرسمية والأهلية وتعاونها من أجل دفع مسيرة الجائزة وإبراز مكانتها العلمية والوطنية لدعم الحراك الثقافي والعلمي على المستوى المحلي والإقليمي.
واعتمد المجلس التقرير الدوري للأمانة العامة المتضمن البرامج والفعاليات وبرنامج الإعداد للحفل السنوي لتكريم الفائزين بالجائزة في دورتها التاسعة مقرا قائمة الفائزين بالجائزة في المجالات الأربعة لمسابقات الدورة التاسعة والمكافآت المالية وصادق عليها، وتم تكليف الأمين العام بمتابعة الإجراءات المتعلقة بحفل التكريم.
كما أعرب خالد محمد كانو رئيس مجلس الأمناء عن سعادته للنقلة في أعمال الجائزة التي تنطلق من الرؤية الجديدة لمجلس الأمناء في التحديث والتطور في مسابقات الجائزة والتركيز على دعم وتشجيع الشباب في مختلف المجالات الإبداعية وضمن الرؤية التي وضعتها الحكومة لعام (2030) للارتقاء بنوعية الأعمال والتأكيد على مواكبة كل التطورات للمساهمة الفعلية والنوعية للشباب في دعم المشروعات الاقتصادية وكافة مجالات التنمية والتحديث من أجل زيادة مستوى المشاركات والشراكة مع القطاع الخاص ومن أجل نماء الوطن وازدهاره وتحقيق هذه الرؤية المستقبلية للمملكة.
وأكد أن الاستعدادات جارية لمتابعة الترتيبات النهائية للاحتفال بالجائزة لتكريم الفائزين والذي تقرر إقامته خلال فبراير 2018م، لافتا في الختام إلى تقديره لمساندة ودعم اهتمام المؤسسات الرسمية والأهلية وتعاونها من أجل دفع مسيرة الجائزة وإبراز مكانتها العلمية والوطنية لدعم الحراك الثقافي والعلمي على المستوى المحلي والإقليمي.